يا رب فرجك القريب على اهل سوريا… يا الله كيف صارت سوريا يارب فرجك… .صار من احلام الشعب اكل اللحوم والسمك والكهرباء والمي هي يلي من اساسيات الحياة… عنا بسوريا من الرفاهيات😔🤲بأذن الله رح تفرج ❤
@Shaam.12210 ай бұрын
اي والله يا عمري ياسوريا
@Alaa-vh1sl Жыл бұрын
هاد المقطع بحالو مسلسل و بيوصل كتير قصص بس كل مين بيفهما من جهتو أو من حالتو يعني نظرة الشباب لما شافوا الأكل بتحمل قصص كتير كيف الواحد بينسى الدنيا لما شاف السمك المشوي مثلاً قديش هالشعب صار محروم شعب مهموم و كل مين همه شكل ناس همها تسافر و ناس همها تعيش و بالمقابل في ناس مبسوطة و مرتاحة و لكن نسبتن باتت قليلة مقارنةً بالغالبية العظمى يعني هيك شباب متل سومر و علاء متلهم متايل بالبلد، شهوتهم سندويشة الشاورما لك حتى سندويشة الفلافل صارت تنشهى بظل هالغلاء الفاحش و الذي يقابله رواتب قليلة جداً لا تكفي ليومين تلاتة بس لهيك اليوم الشباب ما بيقدروا يشتروها لسندويشة الشاورما و صار بدهن يحسبوا ألف حساب حتى لو كانوا عم يشتغلوا و معن شهادات قد الدني بس بالبلد شو بتجبلهم رواتبهم وبالمقابل في شباب بيولدوا بتمهم معلقة دهب مع أنو قصة إيليا بالمسلسل بتحزن و حزنو هاد أدّاه لأنو يحشش و يعيش بلا هدف و لما التقى بحب حياتو انقلبت حياتو يعني لوحة فيها كتير معاني و قصص و حكايات يا الله شو صار بهالبلد المسكين بآخر ١٢ سنة قبل ١٢ سنة كان أغلب شباب البلد بنفس الطبقة تقريباً و ما كان حدا بشهوته شي كلو كان مقدور عليه كنا صغار يشتريلنا أبي وجبة الشاورما العربي ناكل ناكل و ما تخلص الوجبة كان في بركة بهداك الزمن الذي ليس ببعيد بس شو صار و ليش صار و كيف صار و كيف وصلنا لهون، ما حدا بيعرف متل كأننا نايمين و فتنا بكابوس و هالكابوس ما كان يخلص أيمت رح نفيق و ترجعلنا حياتنا أيام زمان ما حدا بيعرف و لكن اللي بعرفو أنو رح ترجع رح ترجع بلدنا متل أول و أحسن يوماً ما بأذن الله و مافي شي صعب ع رب العباد بس تعقيباً على هالمشهد بالتحديد كل ما شوف هالمقطع بالذات مدري كيف بخالجني شعور بالفرحة و الحزن بذات الوقت الله يفرج عن هالبلاد و الشباب و يبعتلهم أيام حلوة
@wahebksheik-xs1jb Жыл бұрын
كيف الك حيل تكتبي كل هي الجريده
@Alaa-vh1sl Жыл бұрын
@@wahebksheik-xs1jb أول أشي "تكتب" مش تكتبي بس معاك حق هي Alaa بتلغبط، ما بيعرف الواحد يفرق بين علاء و آلاء و لكن المفروض ينحط فاصلة عشان نفرق بين Alaa و A'laa طبعاً مش انتقاد ولا إعراب عن انزعاج و أنما فقط توضيح يعني أما تاني شي بخصوص كيف إلي جلد، فصراحة أنا بحب الكتابة كتير الكتابة بتساعدني على تفريغ الطاقات ولو أنو أغلب الناس مالها جلادة عالقراءة و أغلب الناس بيهكلوا هم وقت يحاكوني من كلمة بعمل جريدة طبعاً ما شرط يكون كل حكياتي سلبيات بحكي حكيات أيجابية كمان و بجووز هاه بجوز هالشي يكون راجع لعقد نفسية مالي خبر عنها، وارد جداً مافي شي مستغرب بهالبلد شفت كيف.. من "كيف ألك حيل تكتب كل هي الجريدة" و طلع معي كل هاد بقى كيف لو كان السؤال أطول شوي ولو أنو تجي عليي، حاولت كتير أتخلص من هالخصلة و أتعلم الاختصار و أتعلم كيف جاوب على قد السؤال بس ما حسنت أذا ما كتبت جريدة ما بحسن فيك تقول بلاقي حالي بالكتابة و منو بفضفض ( و في الختام: أتمنى ما كون فاجئتك أني طلعت زلمة مش بنت 🙂)
@wahebksheik-xs1jb Жыл бұрын
@@Alaa-vh1sl برابو وانا بنت كمان مو صبي على فكره انت شب محترم كتييير ما شاء الله عليك هاد ابداً مو راجع للعقد السلبيه انا كتيييير حبيييت برابو عليك 💖😃
@مبعوثالعدالةالصارم Жыл бұрын
اااه ولله يا صاحبي كلامك بيوجع بس مزبوط تماما . على قد ما كنت مبسوط لايليا على قد ما حسيت بالحزن والعار على هالبلد و على حال علاء وسومر يعني شباب دارسين وواصلين لهلعمر وحلمهم وجبه سمك تاكلها القطط في بعض الدول القريبة جدا من سوريا لا يوجد كلام يصف ما بداخلي اطلاقا مشهد بسيط لكنه يحمل الكثييير من الرسائل المبطنة بشكل مقصود او غير مقصود
@Alaa-vh1sl Жыл бұрын
@@مبعوثالعدالةالصارم @user-dc3oy6ng6i ولو أني لست متابع نَهِم للمسلسلات لا العربية ولا الأجنبية ولكن كل كم سنة بيطلع مسلسل مميز بينطبع و بينحفر بالذاكرة حفر و بيضرب عالوجع لأنو بيحكي قصص حقيقية و واقعية مشتقة من هذه الحياة قبلو كان مسلسل الندم اللي كان من كم سنة و مع ذلك حمل بين طياته قصص و رسائل موجعة سواء على الصعيد الاجتماعي بشكل عام أو على صعيد البلد بشكل خاص هي هية وظيفة الفن الحقيقية: "إضاءة المناطق المعتمة من تجارب البشر الحياتية المشتركة" و هاد الكلام اقتباساً من عروة بذات نفسه بالمسلسل و إذا منرجع لورا في مسلسل مذكرات عائلية و الفصول الأربعة و غيرها هي المسلسلات اللي بتضوي على قصص عشناها قصص مستمدة من واقعنا الحقيقي و ليس المزيف و الغير واقعي اللي عم يصوروه بمسلسلات اليوم و اللي عم يظهر شغلات ما موجودة بحياتنا و بالعكس عم بضوي و يشجع ع شغلات لا تناسب أسلوب حياتنا و لا عاداتنا و لا تقاليدنا مع الأسف هي المسلسلات بتجذبني شخصياً و بتأسرني بالماضي و بتخليني منفصل عن الواقع و رافض الاعتراف بما وصلنا إليه اليوم من كذب و نفاق و انحطاط اجتماعي و انحلال أخلاقي و جماعة الغاية تبرر الوسيلة و انعدام الأمن و الأمان حتى انعدام الثقة بأقرب الناس من حوليك، وصلنا لمرحلة ما عدت عارف منين يجيك الكف، قد يأتي من أقرب الناس إلك و أنت مالك داري هالشي أدى لانفصام بالشخصية بخليك تعيش بالماضي لأنك بتحن لإلو و لأنو كان أحلى بكلشي كان فيه بالنهاية كل مرحلة إلها سلبياتها و إيجابياتها لكني شايف كل ما علي الليفل أكتر كل ما قلّت المحاسن و زادت المساوئ و الصعوبات بهي الحياة و الله يجيرنا من الأعظم (أتمنى ما يكون كلامي مُحبِط أو يعكس صورة إني متشائم و مُحبَط و سلبي و سوداوي و ما إلي هنالك من المصطلحات المشتقة من ذات المعنى، لأني بحياتي ما كنت متشائم و الحمدلله ولا بحب أنشر طاقات سلبية أو أني كون السبب بإحباط أي حدا بل على العكس نحن منحكي هيك حكي لحتى نعرف و نعترف بطبيعة المرحلة اللي عم نعيشها ولحتى نلاقي منافذ نطلع منها لواقع أفضل)