الجنود السينيغاليون كانوا ينشطون في حرب الجزائر تحت مسمى جيش اللفيف الأجنبي ومعهم جنود مغاربة وقاموا بعمليات تقتيل وتعذيب ضد المواطنين الجزائريون ترقى لجرائم ضد الانسانية واليوم يكرمون بإسم الذاكرة
@SaidHarzalah2 ай бұрын
أن معالجة الذاكرة الاستعمارية الفرنسية الاليمة والدموية ضد المستعمرات الأفريقية السابقة تكون بدايتها بالمصارحة ثم التأسيس التشريعي والقانوني ثم التعويض المادي والمعنوي وهذا ثابت بالقانون الدولي لأنها جرائم ضد الانسانية لاتسقط بالتقادم ولا بالمعاهدات والإتفاقيات وهذا ماتخافه الحكومات الفرنسية السابقة واللاحقة وفي الاخير نتكلم عن ابرام معاهدة صداقة حقيقية .
@SaidHarzalah2 ай бұрын
👈🇩🇿🇩🇿🇩🇿نحن لا نلمز احد اخلاقنا و ثقافتنا الاسرية تمنعنا من النزول الى مستنقع الكراهية والتعيير والفخر والخيلاء فجنود شمال إفريقيا المسلمين ظلموا مرتين مرة لأنهم حاربوا بالإكراه ومرة لأنهم حين رجعوا الى بلدانهم سقطوا ضحية التقسيم إما أن تكون مناصر لحركة انتصار نجم شمال إفريقيا أو تكون نواة للحركة والقومية ومكاتب صاص الاستخباراتية وجدي الشهيد محمد👈 إنتصر وناصر جبهة التحرير الوطني FLN فقتل شهيدا😔 والحمد لله ونجى من العمالة ولانحتاج لتكريمهم ولاكن نحتاج🤏 للحقيقة والمصارحة والابتعاد عن 👈كراهية الشعوب 👈فالفرنسيون شعبا هم أقرب للسلام من مسؤوليهم السياسيين😔😔😔
@SaidHarzalah2 ай бұрын
الجنود الجزائريون والمغاربة و التوانسة الذين جندوا بالقوة للدفاع عن فرنسا المحتلة ليسوا هؤلاء الذين يكرمون اليوم لأنهم كانوا نواة مايسمى: الحركة أو: القومية ومعناها الخونة الذين اعطوا ولائهم لفرنسا على حساب أمة الإسلام العظيمة في الجزائر وتونس والمغرب ولهذا يجب الابتعاد عن سياسة الكيل بمكيالين والتمييز بين الأبطال العرب المسلمين الذين واجهوا بعضهم البعض فيما يسمى تاريخيا وشعبيا:" العركة المرة" في الصفوف الاولى للقتال وهتفوا الله اكبر وقتلوا بعضهم البعض إجبارا وظلما لأن هذا إختار الدفاع عن هتلر والنازية لينال استقلاله بعد يأسه من كذب فرنسا الاستعمارية وهذا اخذ من أرضه وبيته عنوة وقوة ليجد نفسه في جحيم الحرب العالمية والهند الصينية . التاريخ لاينسى ولا يظلم أحدا والمهم هو الموضوعية والدليل وليس الاصطفاف الايديولوجي الشعبوي أو الحزبي.