لك في قلبي دارٌ وعليك القلب دائر وعلى مرآك داروا في الحمى أهل الدوائر عجباً كيف أشاروا لك أصحاب الأشائر مع أنّ الكلّ حاروا أنت في غيبك حاضر باطنٌ أنت وظاهر في ظهورٍ وبطون أوّل أنت وآخر في على دور الشؤون .... مُذْ تَبَدَّى نُورُ بَدْرْيْ * هَامَ وَجْدِيْ تَاهَ فكري إسْقِنِيْ يَا صَاح خَمْرِيْ * إِنَّنِيْ بَكْرِيْ أَرْتَجِيْ نَظْرَة لِوَجْهِكْ * سِيِّدْ أبَا بكرِ