برنامج رائع شكرا لاستضافه هذا العملاق الذى اسس لمدرسه تونس للدرسات الاسلاميه
@saudkhalafful4 жыл бұрын
الأستاذ عبدالمجيد قامة كبيرة حفظه الله ومالك التريكي محاور متمكن مثقف نادر ضمن الكثير..
@dalisalvador82404 жыл бұрын
مالك التريكي أفضل صحفي تونسي في كل العالم العربي
@fahdhusseini5husseini2999 ай бұрын
لم يسبح المعاصرون في الحداثة و لكنهم مع ذلك غ غرقوا فيها ، من رفاعة طهطاوي إلى مصطفى لطفي المنفلوطي إلى قاسم امين إلى امين الخولي إلى لطفي السيد إلى سلامة موسى إلى العقاد إلى طه حسين إلى توفيق الحكيم كلهم و غيرهم لم يسبحوا في بحر الحداثة و لكنهم غرقوا فيه و اليوم الدكتور عبد المجيد الشرفي يطالب العرب ان يسبحوا فيه و ان لا يغرقوا و لكن السباحة في بحور الآخريين تتطلب اولا إجادة السباحة و العرب لا يجدون السباحة في بحرهم و لم يتعلموها بعد و لا تعلموا الغوص في فضاءه هم يمكثون على الشاطىء الاقدام عارية تمشي على الرمال و تنظر إلى الامواج تتدفق أمامهم أقدامهم خاءيفةو قلوبهم مرعوبة و عندما يطالب الشرفي باعتماد الأدوات الإنسانية الجديدة فهو يلهو و لا يلعب فهذه اللعبة التي يحض عليها انقضى وقتها و انفرط عقد الذين مارسوها لفترة ثم انصرفوا عنها فتراث المعاصرين المتنورين من العرب اضمحل و اندثر و لم يقدم خدمة و لا هو دفع المسيرة و المطلوب شيء آخر شيء جديد لان ما قدمته الحداثة تخطاه الزمن و من يواظب اليوم عليها هو يفعل ذلك حتى لا يجد نفسه عاطلا عن العمل ، انتهى عهد التقليد و تيار المعاصرين العرب انصار الحداثة هم تيار التقليد سواء وسموا ذلك بالعلوم الإنسانية الجديدة او بالعقلانية النقدية ، فها هو الواقع أبلغ من كل الكتابات و في الغرب كما في الشرق التراجع هو عنوان المرحلة و حتى ما بعد الحداثة مفهوم جديد لمفهوم قديم انتجته الحداثة التي اعترفت بعقمها و تمخضت عن ما يشبه اللاشيء ، اكتشفت الحداثة اشياء كثيرة و لم تستطع ان تبررها او ان تعطها معنى فغرقت كما تغرق السفينة بعدما ابحرت و طال ابحارها حتى أتت عاصفة ضربتها و غرقت و الناجون منها نادوا و هم على شفير الغرق بما بعد الحداثة ، العلوم ليست حلا العلوم تفسر شيئا جزئيا و لكنها عاجزة بالمجمل ، تملىء الفراغ باجوبة مؤقتة ناقصة ثم تتراجع عنها بعد فترة وجيزة ، الحل هو ما لم تكتشفه الحداثة الغربية بعد و الحل ينبع من وجدان العرب و من واقعهم و من تجربته و ما أتى به الآخر ليس قدرا و لا مصيرا محتوما التطلع إلى الأمام و الوثوب إلى امكنة أخرى و تفتيش الذات كل هؤلاء كان عنه مسؤولا لا تمضي بعيدا لان من يمضي بعيدا يبقى مكانه و من يسبر ذاته و يفتش في زوايا البيت يجد اخيرا ضالته ، لا قاعدة الا هنا و الانطلاق من هنا ، الانطلاق من بعيد يذهب إلى الأبد و لا يعود ابدا 02/03/24
@الصدقوالحب Жыл бұрын
طيلة حلقتين كاملتين لم يتحدث الشرفي عن الله جل جلاله أبدا.؟! خلقه ويمده بالحياة والوجود ويده عز وجل عليه ويرعاه بالليل والنهار ويمده بالغذاء والحواس ولا يتركه طرفة عين. ولكن طيلة ساعتين لم يذكر ربه ولا حتى بشكل عفوي. مما يدل على أنه لا يعرفه. مسكين... وبعد الموت لن تجد سواه... حتى الشاعر الجاهلي الوثني لبيد بن ربيعة يقول: أَلا كُلُّ شَيءٍ ما خَلا اللَهَ باطِلُ وَكُلُّ نَعيمٍ لا مَحالَةَ زائِلُ ولكن للأسف صرنا بعصر أجهل من الجاهلية الأولى. ويزعمون أنهم حداثيون!! بل هم في الحقيقة متخلفون. المشكلة أننا بين تياريين في هذا الزمان كلاهما منحط. تيار يريدنا غربيون وتيار يريدنا أن نرجع لعصر العباسي الثاني. لكن نحن بحاجة لتيار يرجع بنا إلى طريق الإيمان بالله الحق كما كان رسل الله الكرام.