افتتاح أولمبياد باريس 2024 بلوحة العشاء الأخير، هل ذلك أول إعادة لاستخدامها بطرق مختلفة؟ | الدحيح

#الدحيح

[@DahlalAm]

أتمنى أن تتكلم عن الكاتب الروائي الروسي دوستويفسكي

[@Mahmoudabobasha-vh5hr]

افضل صانع محتوى في الوطن العربي يا ابو حميد

[@ismailchairi5212]

لا ياخي، افتتاحية لا تعبر عن تعزيز بالفن بل هي ببساطة عمل لا صلة له بالفن و التعزيز الثقافة

[@moh_24797]

حلقة عن دافنشي ❤

[@Brave-tamer]

افتتاح الأولمبيات مش مبني على العشاء الأخير ،بل وليمة ديونيسس،بالذات في لوحة Les festin des dieux بدليل ديونيسس في نص الطاولة و شهادة المنسق توماس جولي

[@parkjimin1826]

لم يتم استوحاء أفتتاح الأولومبيات بلوحة العشاء الاخير بل من لوحات أخرى تتعلق ب الإلاه ديونيسيوس

[@محمدعلي-ه3ع7ط]

شرح مفصل

[@user-mz8pc3fy7e]

استمر يا فخر العرب ❤

[@user-cv9rx3nf3k]

الهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

[@Wafaelnase]

🎉🎉🎉

[@Mohammed06543]

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد و بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ....

[@hassannuor5971]

انت بقا شايف أن لقطة باريس زاي دافنشي وأنها مش مقصودة😂😂😂

[@user-kv7fy5fn6p]

انا لا افهم لماذا يتم الفصل بين الدين والحياة العامة بينما الدين هو الخريطة للحياة ولايتعارض معها ولو رجعنا الى الشخصيات التاريخية كسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وعلي بن ابي طالب عليه السلام لرأينا اسمى وافضل معاني الحياة من جميع النواحي منها العلمية كالاعجاز العلمي في القرآن واقوال علي بن أبي طالب عليه السلام التي جمعت في كتاب نهج البلاغة وايضا سنرى اسمى انواع التقنين وافضل العادات او حياة الشخص في المجتمع ولكن ياللاسف نرى الان بمجرد سماع كلمة الدين يُصرف الذهن الى التشدد والتعصب والجهل العلمي!!؟

[@Mohamed-i7u-q2z]

😂😂😂😂

[@user-wu6jr1ho4i]

ماانت ياعيني جاوبت عن سؤالك. الدين يخطفه الناس الي عايزه التعصب والتشدد و الوصول للسلطة… الدين اصبح افضل وسيلة يصل فيها شخص للمال والسلطة، لان تلعب على مشاعر الناس… والشعوب برضوا تفسر جهلها وتحيزها وعدم تحضرها بالدين، لان اسهل من مواجهة واقع اليم بانهم فشلة كشعوب… الدين للافراد فقط وليس للمؤسسات والدول.. اما ذلك او الفساد وكآبة العيش، ليس الذنب في الدين، بل في البشر التي تخرج اسؤا مافيها وتتحجج بالدين… من مجازر وحروب الى قوانين غير إنسانيه وقمع الحريات. ده موجود فى الإسلام والمسيحية ، مفيش فرق بين البشر الي تستغل الدين. صلوا وصوموا… واحكموا بلدانكم بمنطق الحضارة والحرية والعدالة الإنسانية… فقط.

[@user-kv7fy5fn6p]

@@user-wu6jr1ho4i من اي دولة انت

[@oussamah.9830]

اظرط كمان

[@مارو-م5ه]

محمد رئيس عصابة😂

[@user-zl9gt1ou9t]

يا جماعه هاذا الفديو مأخوذ من غير فديو ديرو بالكم

[@karim1714]

الحمدلله علي نعمة الاسلام ❤❤

[@secret10facts]

👍👏👍

[@ManalHaidara]

❤

[@omarjamil198]

♾🌌💚🌌♾

[@AL_KA_RF_1]

١١

[@user-eb5jx9fe2u]

هوا حضرتك اللي بيكتبلك الحلقات دا مولحد

[@hagareldeeb]

فين الإلحاد في كدا 😒🤦الله يشفيكم

[@user-eb5jx9fe2u]

انا معرفش انا سمعت فا قلت اقول انا بسمع الدحيح مش بفوت حلقه بس قلت اقول اللي سمعته عادي يعني

[@elbarrouchi9804]

بلاش قلت ادب واستخفاف بالعقول

[@L.LGodwill]

دافنشي ، نقل بعض علومه عن عالم أو علماء قبله و منهم علماء من أصول عربية ، و هو رسم لوحات ، و كان يهمه المقاييس العلمية في هذه اللوحات أي التناسب و التشريح الطبيعي للأعضاء البشرية . و لا بد أنه أدرك أن وراء جمال و تناسب أعضاء الإنسان ، خالق ، و طبعاً كل المخلوقات الحية و الجمادية لها علومها و جمالها الخاص بها . إنما يخشى الله من عباده العلماء . و لكن لن نبالغ في دراسة اللوحات الشهيرة في العالم و هي لرسامين قدماء أو محدثين عددهم بالآلاف . و من أشهر اللوحات هي لوحات الفسيفساء التزينية التي كانت على الأرضيات و الجدران ، و عليها رسوم لأشخاص و حيوانات و نباتات و زخارف ، سيظل رساموا هذه اللوحات مجهولين ، كما نشكر علماء الآثار لبحثهم و تصنيفهم اللقى الأثرية ، و المختصين بترميم الآثار و تجديد مظهرها تراهم يعملون و النظارات المكبرة على عيونهم ساعات و أياما و شهوراً من أجل تجديد مظهر لوحة جدارية ، أو مخطوطات قديمة . إن تاريخ البشرية طويل و نتاج البشر بفضل الله كثير و متنوع فلا يجب أن نركز على فنان أو عمل فني

[@ismailchairi5212]

اظن ان رسم حرام، اما فسيفساء فهو فن روماني. و الله اعلم. اظن رسامين، نحاتين أوائل لم يكونوا لهم مكانة اجتماعية عالية كشعراء ... اظن منذ عهد هيليني كان مشهور النحاتين بالتقليل حتى في بدايات عصر النهضة. أضف الى ذلك الرسم كان موجود في جميع الحضارات كل حضارة تميزت بخصائص و مواد و طرق مميزة، صين ، المصر ...