هذة الدنيا لمن ؟| سبيل المؤمنين | لفضيلة الشيخ المحدث ابي إسحاق الحويني |ح20

لاتنسَ الإشتراك بقناتنا على اليوتيوب وتفعيل زر الجرس ليصلكم جديدنا
قناة الندى الفضائية
------------------------------------
⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱
wa.me/201120111666
⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱⋰⋱
طريقة الإشتراك
إضغط على الرابط الموجود في الأعلى أحفظ الرقم لديك بإسم
( خدمة قطرات الندى ) بعدها أرسل رسالة نصية للواتس أب بكلمة
( إشتراك)
حساباتنا الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي
◄يوتيوب
kzbin.info
◄إنستقرام
alnadatv
◄تويتر
alnadatv
◄فيس بوك
alnadatv/
◄تيليغرام
t.me/alnadatv
إن هذه الدنيا ليست لأحد، والمال الحقيقي هو مال الله ونحن مجرد ورثته، والعبد الناجح هو الذي يعمل بطريقة تنظر إلى الأمور من منظور الآخرة وليس من منظور الأرقام.
Detailed Summary for [هذة الدنيا لمن ؟| سبيل المؤمنين | لفضيلة الشيخ المحدث ابي إسحاق الحويني |ح20
[04:48](kzbin.info/www/bejne/fqSkhJRpeMaHprs.52) الثلاثة أشياء التي لا ينتبه لها معظم الناس هي المال والمغبة، ولكن الحقيقة هي أن الناس يعتقدون العكس.
- النبي صلى الله عليه وسلم قسم على هذا المعنى ولم يقسم على الصلاة والسلام.
- الله قسم على أن الرزق ينزل من السماء ولا أحد يستطيع أن يأخذ رزقك.
- الله قدر مقادير الخلائق قبل خلق السماوات والأرض.
[09:32](kzbin.info/www/bejne/fqSkhJRpeMaHprs.2) الحسابات الصحيحة تقوم على العمل بلغة الأرقام وفهم مفهوم الزيادة والنقص.
- إذا كان لديك شخص يملك 100 جنيه وتصدق على 20 جنيه, فلا يقول لك "بقي 80 جنيه" لأن هذا حساب خاطئ.
- الزيادة والنقص ليست بالأرقام المتبقية مع الإنسان، بل هي الحسنات التي تضاعفها الله إلى سبعمائة ضعف.
- الحقيقة الحقيقية للحسابات هي أن الله يبارك الإنسان في حياته ويوفقه، وليس بذكائه أو عبقريته.
[14:14](kzbin.info/www/bejne/fqSkhJRpeMaHprs.6) في هذا الجزء من الفيديو يتحدث الشيخ عن فضل التصدق وأن الله يضاعف أجر المتصدقين
- يذكر مثالًا بأن الشخص الذي لديه ملايين الدراهم ويتصدق بـ100 ألف درهم لا يشكل ذلك فارقًا كبيرًا في ثروته
- يشير إلى أن الله يضاعف أجر المتصدقين بأضعاف كثيرة
- يستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم بأن المرء سيكون في ظل صدقته يوم القيامة
[19:03](kzbin.info/www/bejne/fqSkhJRpeMaHprs.24) المال على الحقيقة هو مال الله عز وجل والعبد مستخلف فيه لينظر الله كيف يعمل العبد.
- العبد الذي يتعاهد ماله بالصدقة يحصل على جزاء من الله.
- قصة الرجل الذي سمع صوتًا في السحابة يأمره بأن يسقط على الأرض.
[23:48](kzbin.info/www/bejne/fqSkhJRpeMaHprs.52) يتحدث الشيخ عن حب الله لعباده وأثر ذلك في محبة الناس لبعضهم البعض
- يذكر قصة عمر بن عبد العزيز وحب الناس له
- يشير إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن حب الله لعبده
- يذكر أن حب الله للعبد يؤدي إلى حبه من الملائكة وأهل السماء
- يشير إلى أن العبد المحبوب عند الله هو الأكثر قبولاً في الأرض والسماء
[28:34](kzbin.info/www/bejne/fqSkhJRpeMaHprs.2) السماوات والأرض بالنسبة للعرش كحلقة في فلاه، العرش العظيم اهتز لموت سعد ابن معاذ وكم يكون حجمه وقدره ومنزلته.
- العرش العظيم اهتز لموت سعد ابن معاذ.
- العرش يحجمه ويقدره ويعرف قيمته فقط الله.
- ذكر الشخص الذي يأتي من البادية وكان يمازح النبي صلى الله عليه وسلم.
[33:24](kzbin.info/www/bejne/fqSkhJRpeMaHprs.08) الصدقة والإصلاح بين الناس هما الأعمال التي ترضي الله وتجلب الأجر العظيم.
- الله يحث على إزالة الربا وتكبير الصدقات.
- لا يوجد خير في النجوى الكثير إلا إذا كانت لأمر صدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس.
- الشخص الذي يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله سيحصل على أجر عظيم.

[@qutibaldin3665]

شافاك الله وعافاك شيخي الحبيب أبو إسحاق أحبك في الله الله يجعل حشرنا معكم تحت لواء سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم❤❤❤😊❤❤❤😊❤❤❤😊❤❤❤😊❤❤❤😊❤❤❤

[@user-gh8sq6jb3b]

حفظكم الله وبارك الله فيكم ونفعنا بعلمكم شيخنا الكريم شفاكم الله وعافاكم ومتعكم الله بالصحة والعافية والمعافاة الدائمه اللهم ءامين

[@ehabalaa1972]

اللهم انك عفوا تحب العفو فاعف عنا

[@forkids6047]

بارك الله في عمرك و عملك و علمك يا شيخنا

[@whereafterdeathafterdeath2087]

17 وَنَزَلَ مَعَهُمْ وَوَقَفَ فِي مَوْضِعٍ سَهْل، هُوَ وَجَمْعٌ مِنْ تَلاَمِيذِهِ، وَجُمْهُورٌ كَثِيرٌ مِنَ الشَّعْبِ، مِنْ جَمِيعِ الْيَهُودِيَّةِ وَأُورُشَلِيمَ وَسَاحِلِ صُورَ وَصَيْدَاءَ، الَّذِينَ جَاءُوا لِيَسْمَعُوهُ وَيُشْفَوْا مِنْ أَمْرَاضِهِمْ، 18 وَالْمُعَذَّبُونَ مِنْ أَرْوَاحٍ نَجِسَةٍ. وَكَانُوا يَبْرَأُونَ. 19 وَكُلُّ الْجَمْعِ طَلَبُوا أَنْ يَلْمِسُوهُ، لأَنَّ قُوَّةً كَانَتْ تَخْرُجُ مِنْهُ وَتَشْفِي الْجَمِيعَ. 20 وَرَفَعَ عَيْنَيْهِ إِلَى تَلاَمِيذِهِ وَقَالَ: «طُوبَاكُمْ أَيُّهَا الْمَسَاكِينُ، لأَنَّ لَكُمْ مَلَكُوتَ اللهِ. 21 طُوبَاكُمْ أَيُّهَا الْجِيَاعُ الآنَ، لأَنَّكُمْ تُشْبَعُونَ. طُوبَاكُمْ أَيُّهَا الْبَاكُونَ الآنَ، لأَنَّكُمْ سَتَضْحَكُونَ. 22 طُوبَاكُمْ إِذَا أَبْغَضَكُمُ النَّاسُ، وَإِذَا أَفْرَزُوكُمْ وَعَيَّرُوكُمْ، وَأَخْرَجُوا اسْمَكُمْ كَشِرِّيرٍ مِنْ أَجْلِ ابْنِ الإِنْسَانِ. 23 اِفْرَحُوا فِي ذلِكَ الْيَوْمِ وَتَهَلَّلُوا، فَهُوَذَا أَجْرُكُمْ عَظِيمٌ فِي السَّمَاءِ. لأَنَّ آبَاءَهُمْ هكَذَا كَانُوا يَفْعَلُونَ بِالأَنْبِيَاءِ. 24 وَلكِنْ وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الأَغْنِيَاءُ، لأَنَّكُمْ قَدْ نِلْتُمْ عَزَاءَكُمْ. 25 وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الشَّبَاعَى، لأَنَّكُمْ سَتَجُوعُونَ. وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الضَّاحِكُونَ الآنَ، لأَنَّكُمْ سَتَحْزَنُونَ وَتَبْكُونَ. 26 وَيْلٌ لَكُمْ إِذَا قَالَ فِيكُمْ جَمِيعُ النَّاسِ حَسَنًا. لأَنَّهُ هكَذَا كَانَ آبَاؤُهُمْ يَفْعَلُونَ بِالأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ. 27 «لكِنِّي أَقُولُ لَكُمْ أَيُّهَا السَّامِعُونَ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ، أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، 28 بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ. 29 مَنْ ضَرَبَكَ عَلَى خَدِّكَ فَاعْرِضْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا، وَمَنْ أَخَذَ رِدَاءَكَ فَلاَ تَمْنَعْهُ ثَوْبَكَ أَيْضًا. 30 وَكُلُّ مَنْ سَأَلَكَ فَأَعْطِهِ، وَمَنْ أَخَذَ الَّذِي لَكَ فَلاَ تُطَالِبْهُ. 31 وَكَمَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا أَنْتُمْ أَيْضًا بِهِمْ هكَذَا. 32 وَإِنْ أَحْبَبْتُمُ الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يُحِبُّونَ الَّذِينَ يُحِبُّونَهُمْ. 33 وَإِذَا أَحْسَنْتُمْ إِلَى الَّذِينَ يُحْسِنُونَ إِلَيْكُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ هكَذَا. 34 وَإِنْ أَقْرَضْتُمُ الَّذِينَ تَرْجُونَ أَنْ تَسْتَرِدُّوا مِنْهُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يُقْرِضُونَ الْخُطَاةَ لِكَيْ يَسْتَرِدُّوا مِنْهُمُ الْمِثْلَ. 35 بَلْ أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ، وَأَحْسِنُوا وَأَقْرِضُوا وَأَنْتُمْ لاَ تَرْجُونَ شَيْئًا، فَيَكُونَ أَجْرُكُمْ عَظِيمًا وَتَكُونُوا بَنِي الْعَلِيِّ، فَإِنَّهُ مُنْعِمٌ عَلَى غَيْرِ الشَّاكِرِينَ وَالأَشْرَارِ. 36 فَكُونُوا رُحَمَاءَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمْ أَيْضًا رَحِيمٌ. 37 «وَلاَ تَدِينُوا فَلاَ تُدَانُوا. لاَ تَقْضُوا عَلَى أَحَدٍ فَلاَ يُقْضَى عَلَيْكُمْ. اِغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ. 38 أَعْطُوا تُعْطَوْا، كَيْلًا جَيِّدًا مُلَبَّدًا مَهْزُوزًا فَائِضًا يُعْطُونَ فِي أَحْضَانِكُمْ. لأَنَّهُ بِنَفْسِ الْكَيْلِ الَّذِي بِهِ تَكِيلُونَ يُكَالُ لَكُمْ». 39 وَضَرَبَ لَهُمْ مَثَلًا: «هَلْ يَقْدِرُ أَعْمَى أَنْ يَقُودَ أَعْمَى؟ أَمَا يَسْقُطُ الاثْنَانِ فِي حُفْرَةٍ؟ 40 لَيْسَ التِّلْمِيذُ أَفْضَلَ مِنْ مُعَلِّمِهِ، بَلْ كُلُّ مَنْ صَارَ كَامِلًا يَكُونُ مِثْلَ مُعَلِّمِهِ. 41 لِمَاذَا تَنْظُرُ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ، وَأَمَّا الْخَشَبَةُ الَّتِي فِي عَيْنِكَ فَلاَ تَفْطَنُ لَهَا؟ 42 أَوْ كَيْفَ تَقْدِرُ أَنْ تَقُولَ لأَخِيكَ: يَا أَخِي، دَعْنِي أُخْرِجِ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِكَ، وَأَنْتَ لاَ تَنْظُرُ الْخَشَبَةَ الَّتِي فِي عَيْنِكَ؟ يَا مُرَائِي! أَخْرِجْ أَوَّلًا الْخَشَبَةَ مِنْ عَيْنِكَ، وَحِينَئِذٍ تُبْصِرُ جَيِّدًا أَنْ تُخْرِجَ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ. 43 «لأَنَّهُ مَا مِنْ شَجَرَةٍ جَيِّدَةٍ تُثْمِرُ ثَمَرًا رَدِيًّا، وَلاَ شَجَرَةٍ رَدِيَّةٍ تُثْمِرُ ثَمَرًا جَيِّدًا. 44 لأَنَّ كُلَّ شَجَرَةٍ تُعْرَفُ مِنْ ثَمَرِهَا. فَإِنَّهُمْ لاَ يَجْتَنُونَ مِنَ الشَّوْكِ تِينًا، وَلاَ يَقْطِفُونَ مِنَ الْعُلَّيْقِ عِنَبًا. 45 اَلإِنْسَانُ الصَّالِحُ مِنْ كَنْزِ قَلْبِهِ الصَّالِحِ يُخْرِجُ الصَّلاَحَ، وَالإِنْسَانُ الشِّرِّيرُ مِنْ كَنْزِ قَلْبِهِ الشِّرِّيرِ يُخْرِجُ الشَّرَّ. فَإِنَّهُ مِنْ فَضْلَةِ الْقَلْبِ يَتَكَلَّمُ فَمُهُ. 46 «وَلِمَاذَا تَدْعُونَنِي: يَا رَبُّ، يَا رَبُّ، وَأَنْتُمْ لاَ تَفْعَلُونَ مَا أَقُولُهُ؟ 47 كُلُّ مَنْ يَأْتِي إِلَيَّ وَيَسْمَعُ كَلاَمِي وَيَعْمَلُ بِهِ أُرِيكُمْ مَنْ يُشْبِهُ. 48 يُشْبِهُ إِنْسَانًا بَنَى بَيْتًا، وَحَفَرَ وَعَمَّقَ وَوَضَعَ الأَسَاسَ عَلَى الصَّخْرِ. فَلَمَّا حَدَثَ سَيْلٌ صَدَمَ النَّهْرُ ذلِكَ الْبَيْتَ، فَلَمْ يَقْدِرْ أَنْ يُزَعْزِعَهُ، لأَنَّهُ كَانَ مُؤَسَّسًا عَلَى الصَّخْرِ. 49 وَأَمَّا الَّذِي يَسْمَعُ وَلاَ يَعْمَلُ، فَيُشْبِهُ إِنْسَانًا بَنَى بَيْتَهُ عَلَى الأَرْضِ مِنْ دُونِ أَسَاسٍ، فَصَدَمَهُ النَّهْرُ فَسَقَطَ حَالًا، وَكَانَ خَرَابُ ذلِكَ الْبَيْتِ عَظِيمًا!»

[@alyeltahan6087]

شيخنا الفاضل الكريم...يؤرقنى تساؤل لا يفسره الا عالم قوى ...واسع العلم مثلكم ...ولا اجامل ...والتساؤل هو ...لماذا شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم فى كتاب الله الكريم اراه مختلف عن شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم عند علماء الحديث ورجاله الافاضل ..؟؟؟ فرسول الله صلى الله عليه وسلم في القرآن الكريم محفوظا فى عين الله ورعايته كما فى اخر سورة الطور قوله تعالى واصبر لحكم ربك فانك باعيننا وسبح بحمد ربك حين تقوم..ومعصوما من الناس كما فى سورة المائدة...ياايها الرسول بلغ ماانزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ثم نجده عند رجال الحديث (القدامى والمحدثين)مسحورا من يهدى وكما تقول الرواية يظن انه فعل الشىء وهولم يفعله...وانه قال الشىء وهو لم يقله ...هل يجوز ذلك فى نبى قال له ربه انك باعيننا... الرواية الاخرى التى لا تجوز فى حق رسول الله صلى الله عليه رواية ارضاع سالم مول ابى حذيفة بعد شب عن الطق وقارب الحلم والقرآن الكريم يحدد فترة الرضاع بعامين فى اكثر من موضع فى كتاب الله الكريم...وكذلك فى احاديث صحيحة عن رسول الله صلى الله عليه...ثم ان العلم الانسانى يثبت ان ارضاع الكبير لايحرم لانه لم ينبت اللحم وينشء العظم ...ثم انه لا يستقيم مع الفطرة السليمة ...والرواية تذكر ان المرأة زوجة ابى حذيفة تقول يارسول الله انه كبير فيرد عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم اعلم انه كبير ...هل يجوز تمرير هذه الروايات التى تتعارض مع آيات القرآن الكريم..وتتعارض مع العلم الانسانى...والتى تتعارض مع الفطرة السليمة ... لماذا لاتٌقابل هذه الروايات بايات القرآن الكريم...وما يتعارض مع آيات القرآن الكريم تٌرد هذه الروايات حفاظا على شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم..وحفاظا على دين الإسلام... حفاظا على المسلمين فى مواجهة هذه الهجمة الشرسة من الملاحدة الفاسقين الذين يحاولون النيل من الإسلام والمسلمين...وطعنهم فى مقتل ليل نهار ...ولن يفلحوا باذن الله تعالى...شيخنا الفاضل الكريم...الا يجوز مراجعة الروايات التى تتعارض مع آيات القرآن الكريم...وتقديم الآيات الكريمة على هذه الروايات ... اعانكم الله تعالى وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال يارب العالمين...