شكراً اخ عياد لأجل الشرح والايضاح. إفتقدناك بحلقة يوم الجمعة الرب يباركك ويبارك خدمتك المباركة 💙💙
@كريميوسف-ي7ه7 ай бұрын
صلى من اجلى لكى ما نشهد للمسيح كم ينبغى بالكلام او بالفعل وربنا يبارك كل وزنه الرب اعطانا اياها لكى ما نسمع منه ايها العبد الامين كنت امينا فى القليل ساقيمك على الكثير ادخل الى فرح سيدك آمين
@GENERAL_ONE7 ай бұрын
السيد الرب يرشدك و يحفظك
@AC-or8qt7 ай бұрын
7) إلا أننا نجد في قوائم الأسماء الحسنى صفات النقص التالية: 1ـ الجبار المتكبر: (سورة الحشر 59: 23) "هو الله الذي لا إله إلا هو... العزيز، الجبار، المتكبر ..." 2ـ المذل: (آل عمران 26) "... وتذل من تشاء" 3ـ الضار: (سورة الفتح48: 12) "قل فمن يملك لكم من الله شيئا إن أراد بكم ضرا، أو أراد بكم نفعا" 4ـ القهار: (سورة الرعد 10) "قل الله خالق كل شيء، وهو الواحد القهار" 5ـ المكار: (سورة آل عمران 54) "ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين" 6ـ المضل: (سور: الرعد27، إيراهيم4، فاطر8، غافر94، المدثر31) "الله يضل من يشاء .." ومن صفات الله الموجودة في القرآن نجد هذه الصفات السلبية أيضا: 7ـ المخادع: (سورة النساء 142) "إن المنافقين يخادعون الله، وهو خادِعُهُم .." 8ـ الآمر بالكذب والنفاق: (سورة آل عمران 28) "لا يتخذِ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين، ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء، إلا أن تتقوا منهم تقاة" * وقد فسر القرطبي ذلك قائلا: "إِنَّ الْمُؤْمِن إِذَا كَانَ قَائِمًا بَيْنَ الْكُفَّار فَلَهُ أَنْ يُدَارِيهِمْ بِاللِّسَانِ إِذَا كَانَ خَائِفًا عَلَى نَفْسه" 9ـ الآمر بالفسق: (سورة الإسراء17: 16) "وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها ..." 10ـ الملهم بالفجور: (سورة الشمس 7و8) "ونفسٍ وما سوَّاها فألهمها فجورَها ..." 11ـ الجاعل المجرمين في كل قرية: (سورة الأنعام6: 123) "وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها ..." أولا: من هو الذي يتصف بهذه الصفات السلبية، أو صفات النقص؟: (الجبار، المتكبر، المذل، الضار، القهار، المكار، المضل، المخادع، الآمر بالكذب والنفاق، الآمر بالفسق، الملهم بالفجور، الجاعل المجرمين في كل قرية) ثانيا: يوصف الله هنا بالجبار المتكبر: وفي (كتاب الروح لابن القيم ص 105و 106) يدرج في قائمة من لهم عذاب القبر: "الجبارون والمتكبرون". وإني أتساءل كيف يعاقب الله الجبارين والمتكبرين وهو نفسه جبار متكبر؟؟؟؟؟ ومن هنا نستنتج ان اله المسيححين ليس هو الله لان صفاته مغايرة وتختلف اختلافا كبيرا. الله هو اسم علم لا جمع له وهو اله المسلمين. وقد ترجم الانجيل والتوراة اسم الرب الاله وابدلوه باسم الله اله العرب لانهم استعانوا بمسلمين في ترجمتهما. ولانهم اهل ذمة استعملوا ابدلوا اسم الههم لحفظ ارواحهم وامولهم. فاصبح المسيحيون الاسميون العرب يعبدون اله العرب بعلم وبغير علم. ولم يظهر اي مخطوطة مسيحيةحتى اواخر القرن السابع يوجد فيها كلمة الله. لان اسم يسوع هو يشوع ويعني يهوه يخلص (يهوه شوع).لذلك قال الوحي " ويدعى اسمه يشوع لانه يخلص شعبه" فاسم الخالق هو يهوه القدوس اله موسى وهارون. والا ما معنى هذه الاية. اما الاخوة المسلمون فمعهم حق ان الله اله المسلمين لا يتجسد "الله واحد احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤ احد" وعيسى هو ابن مريم بنت عمران. وليس يشوع المسيح ابن مريم بنت يواقيم حسب الجسد. والمجد لربنا والهنا يشوع المسيح الحي .يهوه الاله القدوس الظاهر بالجسد من اجل خلاصنا لكي تكون حياة ابدية لكل من يؤمن به. كفارة من اجل خطايانا وخطايا العالم اجمع.
@GENERAL_ONE7 ай бұрын
السيد الرب يرشدك و يحفظك
@manal-v1f7 ай бұрын
كيف كانت نهاية لوقا ؟ وربنا يباركك
@haaqtesaal34507 ай бұрын
نحن نقدم ماذا يقول الكتاب لكننا نصمت عندما يصمت الكتاب.