اذا الدين حال فهو مستحق سداد للدائن ولا يجوز على المدين التأخر في ذلك، واذا قلنا بوجوب الزكاة على المدين في الدين الحال كأننا بذلك نجيز له بقاء هذا المال والانتفاع به وهو مستحق للدائن حالا.
@سهيلة-ج7ه2 жыл бұрын
مع العلم احفادي فقراء لم يترك لهم ابني شيئآ
@mho11 Жыл бұрын
نفع الله بكم ، ماذا عن القرض اذا كان قرض ببت مثلا مدة 20 سنة ويكون بالقروض والاقساط الشهرية ؟ هل يُسقط بمقدار اقساط السنة ام القرض بالكامل ؟
@سهيلة-ج7ه2 жыл бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اندي 2من الأيتام بنت وولد اولاد ابني رحمه الله تعالى ولكن هم عايشين مع امهم وزوجي الي هو جدهم مخصص لهم مبلغ من المال شهريا والحمدلله والان يسأل هل يجوز اعطاءهم شيئآ من الزكاة
@sulimanabdullah77583 жыл бұрын
جزاكم الله خير ، اذا اقساط الدين سداده اقساط كيف يحسبه الزكاة وكم ينقص؟
@عامر-ص8ت Жыл бұрын
حصلت جواب
@-waleed3 жыл бұрын
بارك الله فيك، ولاكن عندي إشكال لماذا أصحاب القول الأول قيدوا بأن يكون الدين حال، وقبل ذالك عللوا ان الدين له أثر بسبب انه ليس في ملكه وان في حاصل أمره سيرجعه لصحابه فكيف يزكي عن شي ليس له؟ السؤال ماهوا الدليل على التفريق بين الحال والمآل؟
@sulimanabdullah77583 жыл бұрын
اللي فهمت من كلام الشيخ انه يشترط في مسألة ان الدين ينقص بقدره من مقدار الزكاة في النقدين ويشترط ان يكون حال وليس مؤجل، لانه اذا حل وجب شرعا عليك سداد الدين وليس له الحق في ابقاء المال عنده، بل للقاضي ان يحجر على ماله ويأخذ اموال القنية التي زاده عن حاجته ويسدد بثمنها دينه.
@hero34ify Жыл бұрын
القول باشتراط كون الدين حالا لا مؤجلا هو قول بعض من قال إن الدين يمنع من وجوب الزكاة وليس قول الجميع، ومذهب الحنابلة على عدم اشتراطه، وأما من ذهب إلى اشتراط كون الدين حالا حتى يمنع من وجوب الزكاة فاستدلوا بعدة أدلة منها الأثر المروي عن عثمان -رضي الله عنه- وقد فهموا منه أن الدين المانع هو ما كان حالا، لقوله: (فليؤد دينه)