: معية الله تعالى لخلقه ثابتة بالكتاب والسنة ، وإجماع السلف ، قال الله تعالى : (وهو معكم أين ماكنتم(). وقال تعالى: (إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون(). وقال تعالى لموسى وهارون حين أرسلهما إلى فرعون:(لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى(). وقال عن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم: (إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا(). وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أفضل الإيمان أن تعلم أن الله معك حيثما كنت". حسنه شيخ الإسلام ابن تيمية في العقيدة الواسطية وضعفه بعض أهل العلم وسبق قريباً ما قاله الله تعالى عن نبيه من إثبات المعية له. وقد أجمع السلف على إثبات معية الله تعالى لخلقه.
@BeObjectiveBeHumble Жыл бұрын
فهل ادخل تراجعات الشيخ الالباني من كتبه الاخرى حتى نعرف الحكم النهائي؟ لان كثير من الاخوة يريدون حفظ الصحيح الجامع الصغير. و هل هناك كتاب يجمع كل الاحاديث التي كان حكم الشيخ عليها بتصحيح او تحسين؟ بارك الله فيكم