المسلم لن يقتنع بخطأ الأديان فهوا يعبد تلك الخزعبلات بكل جوارحه
@captainblack45202 жыл бұрын
التكنيك المعتمد عند رجال الدين في اللف و الدوران يعتمد على أمرين أساسيين : الأول : الإغراق في التفاصيل و تعدد المصطلحات و الهدف هو التشتيت ! الثاني : المراهنة على ضعف ذاكرة المستمع ، بحيث لا يستطيع كشف التناقض في التفاصيل ! و هذا التكنيك كان ذو فاعلية جيدة قبل وجود تكنلوجيا تسجيل النقاش للعودة للكلام و مقارنته و إثبات حجة التدليس !
@maistooo Жыл бұрын
انت تشرح معنى السفسطائية
@AGHA-cv6jt Жыл бұрын
لقد وضعت يدك على الجرح فعلا هذا مايفعلونه كلهم دون إستتناء
@fatimael69722 жыл бұрын
ثم تحريف الكتاب المقدس و دلك أن الله لم يلد ولم يولد ودلك في سورة الإخلاص.من قال سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة ومن قال استغفر الله للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة.ام القران الكريم فهو كامل ولا تحريف فيه .فهو كلام الله المنزل على رسوله الكريم رددوا لا إله إلا الله محمد رسول الله
@nabiljamhawi56322 жыл бұрын
مجهود رائع و للاسف الكثير يرفضون سماع هذا الكلام خوفا من ان تتزعز افكارهم وما ورثوه من تلقين ويرددونه كالببغوات.
@حسامحسام-ي9ث9د2 жыл бұрын
شكرا لمجهودكم 🌹
@gakwer63622 жыл бұрын
ليس من المنهجية الصحيحة اكاديمياً مناقشة فكرة عند المسلمين بأراء علمائهم المختلفة، فهذا المنهج لو أتبع لم يبقى شيء يمكن الوصول اليه بطريقة صحيحة حتى في العلوم التجريبية، ودونك مثلاً الصعود الى القمر والاختلاف فيه، وسطحية الارض وكرويتها. فيا أحبتي اتبعوا المنهج الصحيح في الكشف عن الأفكار حتى وان كنتم لا تؤمنون بالاسلام كدين.
@issamsaed2 жыл бұрын
A lot of knowledge in these recordings. Thank you
@samvandinten90602 жыл бұрын
👍👍🌹🌹🌹🌹
@gakwer63622 жыл бұрын
تشوقت الى العرض لاسمع شيئاً علمياً، واذا بي أجد هذه المنهجية الخاطئة في البحث عن الأفكار، فتركته حتى لا يتأثر فكري بهكذا طريقة انتقائية عقيمة الوصول الى نتيجة مرضية.
@Kikikati Жыл бұрын
اين. هو. السيد. جورج
@i4tt Жыл бұрын
اصلا مسوية لي أجزاء بالساعات والحقيقه وبالمختصر انتو محرفينه
@khalidhayder7025 Жыл бұрын
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
@Lucian_of_Samosata2 жыл бұрын
الردود الدينية الدفاعية حول أثر عائشة المعروف "إنها سئلت عن قوله (والمقيمين) وعن قوله (والصابئون) وعن قوله (إن هذان) فقالت يا ابن أختي: هذا كان خطأ من الكاتب" هي ضعيفة وقلب للقواعد المعروفة وإفراغها من مضمونها. القاعدة المعروفة هي ان عائشة بنت ابي بكر قالت رأيها في مسألة ملحة تتعلق بالقران فيفترض في هذه الحالة أن تأتي منقولات أخرى من الصحابة ترد على عائشة. كما نرى في الاحاديث التي نقلت ردود بعضهم على بعض مثل ابن الزبير على ابن عباس او مثل عائشة على ابي هريرة ونحو ذلك. والذي جرى انه لا يوجد رد من طبقة الصحابة على المرويات المنقولة عن عائشة وهذا يعني حسب القاعدة المشهورة أن ذلك هو سكوت منهم وهذا السكوت يقتضي الإقرار بما روي عائشة حول هذه الآيات. بل نرى ان احد كبار التابعين وهو سعيد بن جبير يؤكد ذلك: "عن سعيد بن جبير قال في القران اربعة احرف لحن (الصابئون) المائدة/69 (والمقيمين) النساء/162 (فأصدق وأكون من الصالحين) المنافقون/10 (إن هذان لساحران) طه/63". أما ما ذكره البعض حول المنهج الذي يتبعه الناقدين لخرافة "حفظ القران بكل حرف فيه" هو مجرد تشويش ومغالطات. بماذا يستشهد هؤلاء الناقدين وهم يجادلون أشخاص لديهم دوغمائية عقدية حول النص الديني. هل سينقلون لهم اقوال المختصين حول المخطوطات وتاريخ الكتب والتدوين بشكل عام وان ذلك هو أمر يستحيل وقوعه 100% حتى لو حاولوا نسبته الى كائن سماوي خارق فضلا ان اختلاف المصاحف والقراءات يفند ذلك. وهل سيجادلونهم بنصوص من التراث المسيحي او التراث الهندوسي وغير ذلك. طبعا سوف يتم النقاش بحسب نصوص التراث الاسلامي من باب الزام الخصم.