لو قال في أكناف الكعبة لتشبثو به ولااستدلو به على أنهم هم الطائفة المنصورة ولحاربو من يفسر الحديث على غير هذا المفهوم،لكنها الحمية والعصبية،،،،هم في أكناف بيت المقدس كما أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم ،أحب من أحب وكره من كره.
@sufianaljabary82357 ай бұрын
الذي باركنا حوله اقوى من اي كلام وهذا دليل على طهاره هاذا المكان ومن يسكن هذا المكان
@lavender2914 Жыл бұрын
اشهد ان لااله الا الله واستغفر الله
@OmarOmar-oe5qs7 ай бұрын
الحديث من شقه الاول في صحيح مسلم . اما الزيادة في اكناف بيت المقدس لا يصح . ❗
@user-bn4gh6nk2j9 ай бұрын
المهم ان الشيخ لا يريد ان تكون بالشام ولا ان تكون في فلسطين هذا ليس من البحث العلمي الرصين يبدو اننا في اول الزمان
@chayla22069 ай бұрын
ضحكتيني😂 هدا يدبز.....الطاءفة المنصورة واضحة كوضوح الشمس 😢 انهم ااهل فلسطين😢
@user-ck3ti5yp7k7 ай бұрын
هداك الله
@cardiffcity853910 ай бұрын
الحديث يقول في اكناف بيت المقدس
@sobhaanALLAH1222 Жыл бұрын
لا إله إلا الله 💖
@user-vx3cu1es1o5 ай бұрын
لكنهم ليسوا في نجد التي يخرج منها قرن الشيطان
@e_h948910 ай бұрын
ههههه اليس الحديث يقول لاتزال !!!!! فكيف يكون في اخر الزمان فقط لانهم من حماس ؟؟؟؟؟
@user-gz3cx2sd2r9 ай бұрын
من يعمل مع الروافض من يشتمون الصحابة وزوجات الرسول صل الله عليه وسلم وهم يتعاون مع الشيعة الروافض المجوس اللي يقتلون اهل السنة في سوريا واليمن والعراق هل تعتقد يكون من الطائفة المنصورة
@e_h94899 ай бұрын
@@user-gz3cx2sd2r وهل سمعت من احد انه لايجوز الاستعانة بالروافض لكي تحصن نفسك بالعدة والعتاد في مواجهة المحتلين الصهاينه ؟ من بعد ماتركتهم البلاد العربيه المسلمه وقامو بالتطبيع مع اليهود على حساب المسلمين ؟
@user-wu4vg6rg8y9 ай бұрын
@e_h9489 كلام مقنع
@user-wb8ct6pj9vАй бұрын
حديث في اكناف بيت المقدس لا يثبت هذا الحديث
@user-dr9nf5rp4d9 ай бұрын
اعتقد ياشيخ ان هناك حديث عن بيت المقدس واكنافه والشام ومن حديث أبي هريرة، رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لَا تَزَالُ عِصابَةٌ مِن أُمَّتي يُقاتِلونَ علَى أبوابِ دِمَشْقَ ومَا حَوْلَهُ، وعلَى أبوابِ بيتِ المَقْدِسِ ومَا حَوْلَهُ، لَا يَضُرُّهُم خِذْلانُ مَن خذَلهم، ظَاهِرِين علَى الحَقِّ إلى أنْ تَقُومَ السَّاعَةُ". أخرجه أبو يعلى (6417)، والطبراني في الأوسط (47)، وابن عدي في الكامل 7/ 84.