هل يتم التنسيق بين بغداد وكردستان حول إنشاء السدود؟

[@عمرحسين-د4خ]

بارك الله فيك دكتور استمر في برنامجك

[@YasKmhamed]

قل.. دوله.. مستقله.. نعم.. يحفظهم.. الله. ناس.. ذو.. فهم.. وعلم.

[@سعدالجيزاني-خ2ك]

امنعوا تدفق میاه البصرة للبحر

[@محمد-م2ذ3د]

صح حرام يموت السمج و يهدر الماء و الجفاف يأكل البلد

[@ahmedalmalke5361]

المياه الي تجي من دجله والفرات تذهب للبحر لان ماكو سد

[@حموديالبديري-ع4ق]

مثقف هذا الوزير

[@starfromdhiqar3626]

بدون تنفيذ سد بخمة أو استكمال تنفيذه على الزاب الأعلى لا أمن مائي في العراق ومع الاسف الاسرة البرزانية ترفض تنفيذه رغم استكمال ٣٥ ٪؜ من اجزائه وممكن يخزن ١٤ مليار متر مكعب ويولد ١٧٠٠ ميكا كهرباء

[@hassanaaljabara6414]

كلام الوزير يعبر عن مدى قصور معرفته وادراكه للمسؤوليات المناطة به فهو يعترف بلسانه من ان المياه المتوفرة لاتكفي لاستثمار الأراضي الزراعية القابلة للزراعة وانصحه ان يراجع تقرير منظمة الزراعة الدولية التابعة للأمم المتحدة لعام 1985 ليعرف حقيقة مساحة الأراضي الزراعية في العراق إذ كانت منظمة الزراعة الدولية ترشح العراق والسودان لحل اية أزمة في نقص الغذاء في العالم هتين الدولتين يضمنان توفير الأغذية لسد اي نقص قد يحصل في إلانتاح الزراعي العالمي . من ناحية أخرى كان عليه أن يتحدث عن حقيقين وهما : ماهي البدائل والمشاريع الكفيلة في جعل مستقبل العراق المائي غير مرهون بدول الجوار. والحقيقة الثانية هي: اعتماد مشاريع العتبة العباسية للمشاريع الزراعية الناجحة المعتمدة على المياه الجوفية، اذ لم يتطرق الوزير إلى الخزين الهائل للمياه الجوفية في العراق ومدى الاستفادة منها دون أن يجعلها تذهب هدرا إلى دول الجوار التي تستثمر مياهنا في أغراض الزراعة. كما لا يفوتني ان اطرح مدى الترابط بين انتشار الزراعة اي الأراضي المزروعية وكميات هطول الأمطار ، وهي تتناسب طرديا فيما بينها لذا يجب الولوج في حل تلك المتناسبة بتوفير بدائل للمياه ذات جدوى اقتصادية على المدى البعيد. المهندس حسن محمد صادق

[@hassanaaljabara6414]

ان من أخطر ما جاء به حكم اراذل العراق و الاحتلال الصهيو أمريكي هو ما تسمى بالفدرالية البغيضة والتي جعلت المستوطنون من غجر الجبال لهم كيان دون أن يكون لهم أي اعتبار في العراق ودول الجوار لأدوارهم الخيانية وجرائمهم في قتل العراقيين و سكان دول الجوار وتنفيذ مخططات الكيان الصهيوني، واذا كان هذا الوزير لايدرك خطورة ما يقوم به هؤلاء الغجر فإن ذلك من سوء حظه بأنه لايدرك خطورة كل مايقوم به غجر الجبال و هو اعداد مستلزمات الانفصال وتقسيم العراق والأخطر من ذلك هو التحكم بموارد المياه في العراق بهدف ابتزاز ما تسمى بالحكومة المركزية و لي ذراعها للحصول على المزيد من التنازلات والسكوت عن خياناتهم و المؤامرات التي يحوكونها على الشعب العراقي. ربما لا يدرك الوزير ما ستؤول اليه النتائج وربما هو يفهم ما اقول من الناحية الهندسية وإدارة الموارد المائية، فانا مهندس متخصص وذا شهادة ماجستير في المنشآت المائية واعرف تماما ماهي دوافع غجر الجبال من انشاء تلك السدود في الوقت الذي تذهب فيه بعض مياه نهري دجلة والفرات في مياه الخليج من دون السيطرة عليها والاستفادة منها وخصوصا للأغراض الزراعية. ان التوزيع الجغرافي للخزانات والسدود العراقية بالشكل الذي هو عليه الآن يشكل تهديدا كبيرا للحياة في مناطق الوسط والجنوب وهذا ما سيكون عنوانا لحرب داخلية قادمة. المهندس حسن محمد صادق

[@iraq.1958]

للانفصاليين كيان منذ ١٩٦٣ عندما منحهم نظام البعث الاول "حكم لامركزي" ثم بنظام البعث الثاني باتفاق اذار ١٩٧٠ "حكم ذاتي" ثم بعد ١٩٩١ "اقليم" بعد ٢٠٠٣ لم يحصل تغير انما وطد ما تم في السابق.

[@hassanaaljabara6414]

جناب المحترم السلام عليكم : ان الحقوق و الحقائق التاريخية لا تتغير بتغير الزمن، مع انني افهم بأن المعالجات والإجراءات قد تتغير بالتراكم ​الزمني إلا أنه يبقى الهدف واحد وهو إعادة توحيد أرض العراق وسلخ اية امتيازات نهبتها الحركات الغجرية الانفصالية وان ثمة خطط متوفرة لمعالجة ما هو عليه الحال الان ولست بصدد طرح تلك الخطط. مع التقدير@@iraq.1958

[@Alex-sp1mc]

شنو هاي غجر الجبال منين جبتها الاكراد همه اصل العراق والعرب اجوي بل غزوات الارهابيه عل دول

[@hassanaaljabara6414]

@@Alex-sp1mcاذا كنت جنابك لم تقرأ التاريخ فهذا ما يدعوك إلى الاحتجاج على الحقيقة التي يتغافل عنها البعض إذ ليس للأكراد وجود تاريخي فيي العراق قبل ١٥٠ سنة حيث كان سكان شمال العراق من الآشوريين والكلدان فقط وأن الأكراد هم بالفعل غجر الجبال نزحوا من منطقة تقع على الحدود الآذارية والأمنية في منطقة اسمها كردستان الحمراء ( وبالروسية اسمها كراسنايا كردستان) وكان هؤلاء الغجر ملفوضين من قبل سكان أرمينيا واذربيجان حيث يتعرضون للطرد اينما حلوا ولذلك كانو يتنقلون من منطقة جبلية الى اخرى ومن الحقائق التاريخية أنهم يتعاونون مع أعداء البلد الذي يحلون فيه فيتعرضون للطرد وعدم القبول بتواجدهم حتى انتشروا في بعض مناطق إيران وتركيا ومن سؤء حظ العراق أنه تسامح معهم وقبل بتواجدهم في بعض المناطق الشمالية ولم تكن تسميتهم بالإكراه جزافا إذ أنها تعني المطرودين. ومن الجدير بالذكر بأنهم هم من قام بمجازر الأرمن وهذه حقيقة تاريخية المهم تتوزع هذه المعلومات في كتب متعدد وبعضها باللغة الروسية ،اما من يدعي أن وجودهم قديم في العراق عليه أن يثبت ذلك بالآثار التاريخية التي تؤكد بأن جميع الآثار في شمال العراق هي كلدانية آشورية ولا يذكر لوجودهم اي أثر . إن وجود الطغمة الحاكمة العميلة و التي تتميز بالضعف و جلهم من منزوعي الشرف والوطنية والانتماء جعل من لهؤلاء الغجر المستوطنين كيانا في العراق في حين سيطرت الدول المجاورة عليهم وساقتهم بالعصى حيث جعلت التعليم في مناطقهم بلغة الدولة الرسمية ومنعت استخدام لغتهم في المخاطبات والوثائق الرسمية تصور جنابك مدى خنوع حكام العراق لهم حيث أن جوازك مكتوب باللغة العربية ولغتهم المسخ ولو اتبعت الدول الأخرى التي تتواجد فيه أقليات نفس المبدأ لكتب الجواز الهندي ب الف ومائتان لغة الروسي باكثر من سبعين لغة . أنه شيئ مخجل أن يقبل العراقيين بذلك. ولدي المزيد تحياتي

[@Alex-sp1mc]

@hassanaaljabara6414 التاريخ محرف والو العالم كوله وكف ظدنا راح انحارب ونعيش مثل اليهود العظماء كول الكون حاربهم وشوف اليوم مكانهم وين بل العالم تكنولوجيا وقوه وحمايه دوليه والاكراد ناس مسالمين