أن يكون سيناتور شيء وأن يكون مكلف بالسياسة الخارجية شيء آخر تماما، كما أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تخاطر بمصالحها الاقتصادية والاستراتيجية مع الجزائر
@hichemcherrad36012 сағат бұрын
@@youcefyoucef3721 نعم وهو كذلك... المواقف تتغير بتغير المناصب.
@Ibrahim-xu6dt2 сағат бұрын
الهدف من قانون كاتسا هو اضعاف روسيا وماركو روبيو عندما دعا لفرض عقوبات على الجزائر كان بسبب التسلح من روسيا ، لم يمكن قرارا عدائيا اتجاه الجزائر بقدر ما كان عدائيا لروسيا بالأساس والدليل على ذلك هو تطبيقه على تركيا التي تعد عضو في حلف الناتو وشاهدنا كيف ان إدارة بايدن كانت معادية لروسيا ولم تستطع فرض عقوبات على الجزائر اليوم ترامب هو في يد بوتين ويريد علاقة طبيعية مع روسيا، والحرب الآن ستنتهي في أوكرانيا والحكاية انتهت، لا يستطيع روبيو او غيره تأزيم العلاقة بين الجزائر والولايات المتحده الأمريكية من أجل لا شيء ، روبيو عين لأجل هدف واحد هو الصين فقط لا غير، وهو كشخصية مواقفه تغيرت بعد 7 أكتوبر والدليل على ذلك كان مساندته لترامب روبيو كان العدو اللدود لترامب في الحزب الجمهوري ان هذا التحول الجدزي في موقفه يعني التحول الجدزي لموقفه من روسيا لذلك فلا يوجد اي خطر من روبيو على الجزائر، الجزائر ليست في اجندته ولا اجنده ترامب المساله الوحيدة التي ستثار بين روبيو والجزائر هي مسأله الحريات الدينية فيما يخص الطائفة المسيحية هو يرى ان هناك تضييق على البروتستانت، وكذا الاحمدية وهاته مسأله بالامكان حلها وتجاوزها أعتقد ان مشاكل الجزائر مع امريكا كانت أكبر في عهد بلنكن خصوصا فيما تطلق عليه امريكا حقوق الانسان وما الى ذلك اليوم الكرة في ملعبنا روسيا الى جانبنا وكذلك نحن يمكننا ان نقدم الكثير في مجال الاستثمار بين امريكا والجزائر خصوصا ان أمريكا تسعى للحد من النفوذ للصيني في المنطقة لا يوجد شيء يدعو للقلق
@hichemcherrad3601Сағат бұрын
@@Ibrahim-xu6dt متفق معك... شكرا على اهتمامك.
@Ibrahim-xu6dtСағат бұрын
@@hichemcherrad3601 العفو
@alg67582 сағат бұрын
ملخر يتش فلماء ودير رغاوي اضن وحسب للمعطيات انا المليونير رجل الأعمال ماسك يزر الجزائر وهوا من تكلام على طاقة شمسية واثربة نادرة تدخل في تصنيع مواد إلكترونية حساسة وأجهزة الحسوب والفضاء العالم هو محتاج للجزائر وليس الجزائر محتاجة لهم وفي الفين وخمسة وعشرين كل دول الكبرة تتعارك من اجل تروات الجزائر