هل يوجد نبوَّات عن محمد في الكتاب المقدس؟ الجزء الرابع

  Рет қаралды 116

دعوة للحق

دعوة للحق

Күн бұрын

هل الآية الأولى والثانيَّة في الإصحاح 33 من سفر التثنيَّة هُما نبوَّة عن مكَّة ومُحمد؟
#محمد #نبوة #إنجيل #الكتاب_المقدس

Пікірлер: 14
@ismailsyrian
@ismailsyrian Ай бұрын
اتمنى ترد على هذه الالزامات والشبهات 1. مسألة التحريف والتناقضات: سؤال: كيف يمكننا الوثوق في كتاب يحتوي على تناقضات داخلية وعدم اتساق في الروايات؟ على سبيل المثال، في الأناجيل الأربعة، توجد اختلافات كبيرة في تفاصيل مهمة مثل نسب يسوع، الأحداث المحيطة بالصليب، وحتى أقواله الأخيرة. كيف يمكن اعتبار هذه الكتب مرجعًا معصومًا؟ إلزام: إذا كان الكتاب المقدس هو كلام الله الكامل، لماذا توجد اختلافات كبيرة في السرد بين الأناجيل، على الرغم من أن الموحى إليه هو نفس الروح القدس؟ 2. قضية التحريف: سؤال: إذا كان الكتاب المقدس لم يتعرض للتحريف، فلماذا توجد كل هذه النسخ المختلفة (مثل السبعينية والفولجاتا وغيرها)، ولماذا تختلف بعض النصوص بين النسخ القديمة والأخرى الحديثة؟ إلزام: كيف تفسر وجود نصوص مثل "الثالوث" التي تمت إضافتها لاحقًا ولم تكن موجودة في المخطوطات الأقدم؟ هل هذا يشير إلى أن الكتاب المقدس تم تعديله عبر الزمن؟ 3. أسئلة حول صفات الله: سؤال: الكتاب المقدس يقدم صورة متناقضة لله في بعض الأحيان. ففي العهد القديم، نجد الله يأمر بقتل الأطفال والنساء في بعض الحروب (سفر صموئيل الأول 15: 3). كيف يتفق هذا مع فكرة أن الله محبة ورحيم؟ إلزام: إذا كان الله لا يتغير، كيف يمكن تفسير الفرق الكبير بين صورة الله في العهد القديم (الإله الغاضب والمنتقم) وصورته في العهد الجديد (الإله المحب والمتسامح)؟ 4. بشارة النبي محمد: سؤال: في سفر التثنية 18:18، هناك إشارة إلى نبي سيأتي مثل موسى. إذا كان هذا النص يشير إلى يسوع، فلماذا لم يكن يسوع مثل موسى (من حيث التشريع والحرب)؟ أليس من المعقول أكثر أن يشير هذا النص إلى نبي آخر، مثل محمد صلى الله عليه وسلم؟ إلزام: إذا كان هذا النص لا يشير إلى محمد، فما هو الدليل القاطع على أنه يشير إلى يسوع؟ وكيف تفسر الاختلاف الكبير بين موسى ويسوع مقارنة بالتشابه بين موسى ومحمد؟ 5. قضية الثالوث: سؤال: كيف يمكن للثالوث أن يكون مفهومًا أصيلًا في الكتاب المقدس، في حين أن المصطلح نفسه لم يُستخدم في الكتاب المقدس؟ ولماذا لا يوجد شرح واضح لهذه العقيدة في العهد الجديد؟ إلزام: إذا كانت عقيدة الثالوث جزءًا أساسيًا من الإيمان المسيحي، لماذا لم يذكر يسوع بشكل صريح أن الله هو ثلاثة في واحد؟ كيف يمكن اعتبار هذه العقيدة جزءًا من الوحي الإلهي إذا كانت تعتمد على استنتاجات لاحقة وليس على نصوص واضحة؟ 6. الأخطاء العلمية: سؤال: الكتاب المقدس يحتوي على نصوص تتعارض مع العلم الحديث، مثل قصة خلق العالم في ستة أيام حرفية، أو الحديث عن عمر الأرض. كيف تفسر هذه النصوص في ضوء الاكتشافات العلمية الحديثة؟ إلزام: إذا كان الكتاب المقدس هو كلام الله المعصوم، لماذا تحتوي بعض نصوصه على مفاهيم علمية خاطئة وفقًا للعلم الحديث؟ هل يمكن لك أن توضح كيف يمكن التوفيق بين هذه النصوص والعلم؟ 7. مسألة نصوص الأبوكريفا: سؤال: هناك كتب تم استبعادها من الكتاب المقدس مثل "الأبوكريفا" التي كانت تُعتبر جزءًا من الكتاب المقدس في فترات معينة. كيف يمكن اعتبار الكتاب المقدس موثوقًا إذا كانت هناك كتب تم حذفها أو إضافتها عبر الزمن؟ إلزام: إذا كانت الكنيسة قد حذفت بعض الكتب من الكتاب المقدس، ما هو الضمان أن ما تبقى هو النص الصحيح؟ وكيف يمكن التأكد من أن النصوص الحالية تمثل بالفعل الوحي الإلهي؟ 8. التناقضات في نسب يسوع: سؤال: في الأناجيل، هناك نسبان مختلفان ليسوع (متى 1:1-16 ولوقا 3:23-38). كيف يمكن أن يكون له نسبان مختلفان إذا كان هو نفس الشخص؟ إلزام: إذا كان يسوع هو الله المتجسد، لماذا يحتوي النسب على أسماء آباء بشريين؟ ألا يتعارض هذا مع العقيدة التي تقول بأن يسوع هو ابن الله الوحيد؟ 9. القراءات المختلفة للنصوص: سؤال: لماذا تختلف بعض النصوص المهمة مثل نهاية إنجيل مرقس (مرقس 16:9-20) في المخطوطات القديمة؟ كيف يمكن اعتبار هذا الإنجيل مصدرًا موثوقًا إذا كانت نهايته قد تمت إضافتها لاحقًا؟ إلزام: إذا كانت هناك شكوك حول أصالة بعض النصوص في الأناجيل، كيف يمكن الاعتماد عليها كأساس للإيمان والعقيدة؟ 10. التفسيرات المختلفة: سؤال: لماذا توجد تفسيرات مختلفة ومتضاربة للنصوص نفسها بين الكنائس المختلفة (الكاثوليكية، الأرثوذكسية، البروتستانتية)؟ كيف يمكن اعتبار الكتاب المقدس نصًا موحدًا إذا كانت تفسيرات كنائسه الكبرى متضاربة؟ إلزام: إذا كان الروح القدس هو من يرشد إلى الحق، لماذا لم يتفق المسيحيون على تفسير موحد للنصوص؟ هل يمكن أن تكون هذه التفسيرات المختلفة دليلًا على أن النصوص نفسها تحتمل عدة معاني؟ 11. إضافات لاحقة وتعديلات: سؤال: هناك أدلة على أن بعض النصوص في العهد الجديد قد أُضيفت أو تم تعديلها لاحقًا، مثل قصة المرأة الزانية في يوحنا 7:53-8:11. كيف يمكن قبول نصوص الكتاب المقدس كموثوقة إذا كانت تحتوي على إضافات لاحقة؟ إلزام: إذا كانت هذه الإضافات حدثت بعد كتابة النصوص الأصلية، كيف يمكننا التأكد من أن الكتاب المقدس الحالي يعكس بدقة كلام الله كما أوحي به؟
@dromaralaa
@dromaralaa Ай бұрын
يبني الله يبارك فيك ويحفظك انت بتسفلته
@dromaralaa
@dromaralaa Ай бұрын
هو اصلا مش هيعرف يرد على مسائل التحريف اللي عنده 😂😂😂 دا اقدم كتاب عندهم اكتشفوه بعد رفع المسيح ب 350 سنة و بلغة غير لغة المسيح عليه السلام دا واحد ميعرفش يثبت حاجة عنده ف جاي يهاجم الاسلام شيئ مضحك والله 😂
@daawalilhak
@daawalilhak 28 күн бұрын
@@dromaralaa بالنسبة لك لأنك تجهل العقيدة المسيحية انت فقط تُردد ما تربيت عليه لا أكثر ولا أقل أمَّا بالنسبة لنا فهذا الكلام لا قيمة له إن لم يكن مقرون بأدلَّة
@daawalilhak
@daawalilhak 28 күн бұрын
@@dromaralaa كل هذا الكلام هو دون دليل وفي نفس الوقت هو خارج المحتوى المطروح
@daawalilhak
@daawalilhak 28 күн бұрын
عفواً ولكن جزء من كلامك رددنا عليه في هذا السلسلة ولكن يبدو عليك ان لا تُشاهد الحلقات كاملة. امَّا الجزء الثاني من كلامك فهو خارج المحتوى المطروح وسبق وقلنا لك ما هي الطريقة التي يجب ان تتبعها لكي نتحاور في هذا الأسئلة في تعليقات سابقة
@Quran_1fan
@Quran_1fan 19 күн бұрын
1. لماذا نستشهد بالكتاب المقدس مع انه تعرض للتحريف؟ نحن كمسلمون لا نؤمن برسول الله لانه له نبوات في الكتاب المقدس انما نثبت لكم نبوة رسول الله من الكتاب المقدس من باب الإلزام اي ان الانجيل و التوراة كتب محرفة ومع ذلك تحمل نبواة لرسول الله اما انا كمسلم اؤمن برسول الله ان كانت له نبوات في كتبكم ام لا ٢.لماذا الله لم يذكر مكان الاية التي تحميل نبوة محمد عليه الصلاة والسلام؟ لان الاية اتت بعد تحريف كتبكم و دينكم بإكمله اي ان رسول الله عيسى بشر بسيدنا محمد في الانجيل الذي انزله الله على عيسى كما ورد في القرآن ولكن الانجيل والتوراة تعرضوا للتحريف كما ان بعد اليهود في المدينة اسلمو بسبب ايات في التوراة . لماذا لم يحفظ النص لنبوة محمد؟ الانجيل فعلا يذكر بعض نبواة سيدنا محمد ليس كما تزعم سوف اكتبها في تعليق اخر. فالله جل في علاه حفض بعض نبواة محمد في الانجيل كما حفض بعض الايات التوحيدية الواضحة التي نتحجج بها عليكم. ٤.قد اثبت المسلمون كثيرا فبما سبق تحريف الانجيل والتوراة بكثير من الطرق مثل اعتراف علماءكم و تناقض الاناجيل ال٤ ومواقف كموقف ماغي خزام لحزف اسم الله من الكتاب المقدس المهم موضع حديثنا هو ان كتبكم محرفة لن يصعب على من يحرف عقيدة كاملة ان يحذف اسم واسم اذا عرفه المسيحيون تدمر العقيدة بشكل كامل كاسم النبي محمد الذي خرج و كذب معتقداتكم بشكل كامل.
@daawalilhak
@daawalilhak 14 күн бұрын
أين هي هذه النبوَّات تفضل إظهرها
@ismailsyrian
@ismailsyrian Ай бұрын
1. مسألة الاستشهاد بالكتب المحرفة: سؤال: إذا كان المسلمون يعتقدون بتحريف الكتاب المقدس، فلماذا يستشهدون به؟ الجواب: المسلمون يستشهدون بالكتب المقدسة لدى أهل الكتاب ليس كدليل قطعي على النبوة، بل لإظهار أن هناك بقايا من الحق في هذه الكتب تشير إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم. هذا الاستشهاد لا يعني قبول المسلم بكل ما في الكتاب المقدس الحالي، بل الاستدلال بما فيه من بقايا الحق. سؤال: إذا كان الكتاب المقدس محرفًا، فلماذا لم يحفظ الله النص الذي يشير إلى محمد؟ الجواب: من وجهة النظر الإسلامية، التحريف وقع في الكتب السابقة، لكن بقايا الحق لم تُمح بالكامل. الله حفظ القرآن كآخر وحي غير محرف، بينما الكتب السابقة تعرضت للتحريف. هذا لا يعني أن كل ما فيها غير صحيح، بل يمكن أن تكون هناك إشارات صحيحة لكنها مختلطة بالتحريف. 2. فهم النصوص وتأويلها: سؤال: لماذا لم يذكر محمد صلى الله عليه وسلم بشكل واضح النصوص التي تشير إليه في الكتب السابقة؟ الجواب: النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن مكلفًا بالبحث في كتب أهل الكتاب لتقديم الأدلة على نبوته. بل أكد على أن الكتب السابقة تحتوي على إشارات إليه، ومن يريد التحقيق يمكنه البحث والتقصي في تلك الكتب. القرآن يعتبر نفسه الكتاب الخاتم والمهيمن على الكتب السابقة. سؤال: إذا كان النص في سفر التثنية لا يتحدث عن محمد، فلماذا يعتبره المسلمون نبوءة؟ الجواب: المسلمون يرون أن النص المذكور في سفر التثنية يشير إلى ثلاث مراحل من الوحي: الوحي إلى موسى في سيناء، وإلى عيسى في سعير (أرض بني إسرائيل)، وإلى محمد في جبل فاران (الذي يرتبط تاريخيًا بمكة). هذا التفسير ليس ابتداعًا، بل مستند إلى فهم شامل للنصوص والتراث. 3. معنى اسم "أحمد" في القرآن: الرد: القرآن يشير إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم مذكور في الكتب السابقة. اسم "أحمد" (الشخص الذي يحمد الله كثيرًا) وليس اسمه بشكل مباشر. يُعتقد أن بعض الأوصاف في الكتاب المقدس الحالي قد تشير إلى النبي محمد، ولكن بسبب التحريف، قد لا تكون واضحة بشكل مباشر. لا يُشترط أن يكون الاسم مطابقًا حرفيًا، بل يمكن أن يكون المقصود هو صفاته أو رسالته. هناك بعض مننبوءات في الرطام المحرف موجوده او فسرت او اولت بهواء البعض 4. مفهوم "القدوس" في النص: سؤال: كيف يمكن للمسلمين أن يفسروا كلمة "القدوس" على أنها تشير إلى النبي محمد؟ الجواب: المسلمون لا يقولون إن "القدوس" تعني النبي محمد بشكل مباشر. النص يتحدث عن مجيء الرب أو نور الرب، وهذا يُفهم في الإسلام على أنه نور الوحي الذي ينزل على الأنبياء. الرب أو القدوس لا يشير هنا إلى النبي محمد، بل إلى الله الذي أرسل النبي محمد. الحديث عن مجيء نور الله من فاران يُفسر بإرسال الله الوحي إلى النبي محمد. المسلمون يفسرون بعض الأسماء أو الأوصاف التي تُنسب لله في الكتاب المقدس على أنها قد تكون إشارات إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم أو رسالته. هذا يعتمد على التفسير المجازي أو الرمزي، وليس على المعنى الحرفي للنص. كلمة "القدوس" يمكن أن تشير إلى الله، لكنها قد تحمل أيضًا دلالات أخرى في سياق معين. 5. تحريف الكتاب المقدس وحفظ النصوص: الرد: فكرة أن الله قد حفظ بعض النصوص التي تتحدث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم تأتي من الاعتقاد بأن بعض الأجزاء من الوحي الأصلي قد تكون نجت من التحريف. الله لم يعد بحفظ الكتب السابقة بالكامل، كما فعل مع القرآن، ولذلك قد تكون هذه النصوص محفوظة بشكل جزئي أو مخفية تحت تفسيرات وتأويلات مختلف 6. موقع جبل فاران: سؤال: أين يقع جبل فاران، وهل هو فعلاً جزء من مكة؟ الجواب: في التراث الإسلامي، جبل فاران يرتبط بمكة. بعض النصوص الجغرافية والتاريخية تربط بين فاران والمنطقة التي تشمل مكة. في الوقت نفسه، يمكن أن يكون هنالك خلط جغرافي في النصوص القديمة أو اختلاف في التسميات، لكن الربط بين فاران ومكة مقبول في العديد من التفسيرات الإسلامية. أسئلة مضادة: إذا كانت الكتب المقدسة تشير بوضوح إلى عيسى عليه السلام كمخلص، لماذا تختلف العقائد المسيحية حوله؟ كيف تفسرون الاختلافات الكبيرة في الأناجيل الأربعة في وصف حياة وتعاليم المسيح؟ إذا كان الكتاب المقدس محفوظًا من التحريف، كيف نفسر وجود العديد من النسخ المختلفة له عبر التاريخ؟ هل يمكن تفسير غياب نبوءة واضحة عن محمد في الكتاب المقدس بفعل التحريف الذي قد يكون طمس هذه النبوءة؟ كيف يمكن تفسير الاختلافات بين العقائد المسيحية التي تعتمد على نفس الكتاب المقدس؟
@daawalilhak
@daawalilhak Ай бұрын
بالنسبة لردنا على 1 نقول: اين هي بقايا الحق التي تتكلَّم عنها اظهرها. بالنسبة لردنا على 2 نقول: إن محمد غير مكلفًا بالبحث في كتب أهل الكتاب لتقديم الأدلة على نبوته لماذا القرآن إذاً شدد في عدد من الآيات انَّ إسم محمد مذكور في التوارة والإنجيل؟ بالنسبة لردنا على 3 نقول: نعود ونسأل السؤال نفسه الذي سألناه في الحلقة لماذا إلهك لم يحمي هذه النصوص ويجعلها واضِحة؟ ثُمَّ أين في قرآنك مذكور: "لا يُشترط أن يكون الاسم مطابقًا حرفيًا، بل يمكن أن يكون المقصود هو صفاته أو رسالته؟" لماذا إسم موسى ونوح ودانيال ويعقوب وداوود وسليمان واضحين في الكِتاب المقدس وإسم محمد لا؟ بالنسبة لردنا على 4 نقول: من قال لك أنَّ هذا هو المقصود؟ نحن نعلم أنَّكم تتجاهلون السياق لكي تتهرَّبوا من الحقيقة، ولكن أن تُفسِّروا النص بغير ما هو عليه فهذا شيء عجيب فعلاً...وأيضاً، قال الشيخ رحمة الله هِندي أنَّ فاران جبل من جبال مكة؟؟ وهُنا نسأل أين الدليل العلمي الجُغرافي الذي يقول أنَّ فاران هي جبل من جبال مكة؟ أين الوثائِق؟ بالنسبة لردنا على 5 نقول: نطرح نفس السؤال المطروح في ردنا على 3. بالنسبة لردنا على 6 نقول: كيف يقتنع التُراث الإسلامي بهذا الكلام العار عن الصحَّة؟ أين الدليل العلمي الجُغرافي الذي يقول أنَّ فاران هي جبل من جبال مكة؟ أين الوثائِق؟ امَّا بالنسبة للأسئلة التي طرحتها لن نُجيب عليها لأنَّها خارج المحتوى المطروح وأمامك حليَّن: إمَّا ان نتحاور على الخاص عبر الفايسبوك إسم الصفحة دعوة للحق ولها نفس شِعار القناة، بطرح سؤال إسلامي أولاً وثُمَّ سؤال مسيحي. إمَّا أن تُشاهِد الدقائق الأخير من حلقة المُقدِّمة وإن وافقت على المُناظرة نطلب منك أن تُكلِّمنا على الخاص عبر الفايسبوك من أجل التحضير للمُناظرة...شكراً
@ismailsyrian
@ismailsyrian Ай бұрын
1. بقايا الحق في الكتاب المقدس: السؤال: أين هي بقايا الحق التي تتحدث عنها؟ أظهرها. الرد: المسلمون يشيرون إلى النصوص التي تتحدث عن التوحيد، الأخلاق، وبعض النبوءات التي يرون أنها قد تكون متصلة بالأنبياء عمومًا أو بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم. هذه النصوص قد تشمل إشارات إلى مفهوم التوحيد، القيم الأخلاقية التي يدعو إليها الإسلام، وكذلك بعض النبوءات التي يفسرها المسلمون على أنها تتحدث عن النبي محمد، مثل النصوص التي تتحدث عن نبي قادم أو مبعوث بعد الأنبياء السابقين. 2. ذكر اسم محمد في التوراة والإنجيل: السؤال: إذا كان محمد غير مكلف بالبحث في كتب أهل الكتاب، فلماذا يشدد القرآن في عدة آيات على أن اسم محمد مذكور في التوراة والإنجيل؟ الرد: القرآن الكريم يشير إلى وجود بشارات عامة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الكتب السابقة، لكنه لا يشترط أن يكون الاسم مذكورًا حرفيًا. الأمر يتعلق بالصفات والدلالات التي يمكن أن تُفهم على أنها تشير إليه. المسلمون يؤمنون بأن القرآن يشدد على أهمية هذه البشارات كدليل على استمرار الرسالة الإلهية عبر الأنبياء. محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن مكلفًا بتفصيل النصوص الموجودة في الكتب السابقة، بل كان مكلفًا بتبليغ رسالته كما أوحي إليه. 3. حماية النصوص وتوضيح الأسماء: السؤال: لماذا لم يحمي إلهكم النصوص ويجعلها واضحة؟ ولماذا لم يذكر في القرآن أن الاسم يمكن أن يُقصد به الصفات؟ الرد: الله سبحانه وتعالى اختار أن يحفظ القرآن الكريم كنص لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، ويكون هو المرجع النهائي للمسلمين. أما النصوص السابقة، فقد تعرضت لتغيرات عبر الزمن. الأسماء التي ذكرتها مثل موسى ونوح وغيرها ذكرت في الكتاب المقدس لأنه ظل يحمل الكثير من الحقائق التاريخية، لكن مع ذلك، القرآن يوجه الناس إلى التفكر والتدبر في تلك النصوص وما بقي من حقائقها. 4. تفسير فاران: السؤال: أين الدليل العلمي الجغرافي الذي يثبت أن فاران جبل من جبال مكة؟ أين الوثائق؟ الرد: مسألة تحديد الأماكن الجغرافية في النصوص الدينية تعتمد غالبًا على التفسيرات التاريخية والدينية، وليس بالضرورة على وثائق جغرافية حديثة. في التقاليد الإسلامية، يُعتقد أن فاران قد تشير إلى مكة بناءً على سياق النصوص وفهم العلماء عبر العصور. هذا التفسير هو جزء من التراث التفسيري الإسلامي، وليس من الضروري أن يتفق مع التفسيرات الجغرافية الحديثة. 5. حماية النصوص مجددًا: السؤال: نفس السؤال المطروح في ردنا على 3. الرد: كما تم ذكره سابقًا، الحكمة الإلهية في حفظ القرآن الكريم هي لجعله المصدر النهائي والمرجع الثابت، بينما النصوص السابقة تركت للعقل البشري التفكر فيها واستنتاج الحقائق منها، رغم ما تعرضت له من تحريف. 6. مسألة فاران والقدوس: السؤال: كيف يقتنع التراث الإسلامي بهذا الكلام؟ أين الدليل العلمي الجغرافي الذي يثبت أن فاران جبل من جبال مكة؟ الرد: التراث الإسلامي يستند إلى مجموعة من التفسيرات والمرويات التاريخية التي جاءت من العلماء والباحثين المسلمين عبر القرون. هذه التفسيرات تعتمد على الجمع بين النصوص الدينية والمعرفة الجغرافية المتاحة آنذاك. إذا كنت تطلب دليلًا جغرافيًا حديثًا، فهذا يتطلب دراسات أوسع قد لا تتطابق بالضرورة مع التفسيرات الدينية القديمة، التي تعتمد على فهم تاريخي وديني للنصوص.وعلى سبيل المثال اسال العرب واسال اعداء النبي واصدقائه اين سكن اسماعيل اسال ابو لهب ابو جهل قصي بن كلاب
@daawalilhak
@daawalilhak 28 күн бұрын
@@ismailsyrian لقد سبق ورددنا على كل هذا الكلام في تعليق سابق
فشل إله الإسلام
10:27
دعوة للحق
Рет қаралды 28
Electric Flying Bird with Hanging Wire Automatic for Ceiling Parrot
00:15
The CUTEST flower girl on YouTube (2019-2024)
00:10
Hungry FAM
Рет қаралды 42 МЛН
هذا أخطر ما سيحدث في تركيا
16:23
الدكتور راغب السرجاني
Рет қаралды 106 М.
تحريف الكِتاب المقدس - الجزء الرابع
15:23
هل الذِكر هو فقط القرآن ؟
23:43
دعوة للحق
Рет қаралды 73
تخبط العلماء في سورة الإخلاص
20:48
دعوة للحق
Рет қаралды 106