برنامج #أفكار_للمستقبل تقديم: د. حذيفة عكاش إنتاج: مؤسسة رؤية للثقافة والإعلام صفحتنا الرسمية على الفيس بوك / roayamedya القناة الرسمية على تيلجرام t.me/Roayamedya موقع رؤية الرسمي roayamedia.org...
Пікірлер: 10
@kaoutarsafaa Жыл бұрын
أحسن الله إليكم.
@يعقوبأحمد-ك2ص Жыл бұрын
جميل
@fouadboudra257 Жыл бұрын
اي تعريف تنطلق منه بالنظرية في المعرفي اي العقائد
@sabouhabanouta98615 жыл бұрын
اقتراح للدكتور المستضيف لو. حاورتم الشيخ الدكتور الطيب برغوث من الجزائر قطع شوطا كبيرا في قراءة السنن والتاليف فيها
@rasheedkhalid33315 жыл бұрын
مع احترامي للأستاذ فإني أعترض على تعريفه للسنن التاريخية. فهذه السنن يطلق عليها بالمصطلح الأكاديمي قوانين حركة التاريخ. وهذه القوانين اكتشفت في حركة التاريخ ولم تصنع فيها. يعني أودعها الله في حركة التاريخ. ونذكر على سبيل المثال قانون الفاعلية أو قانون القوة. فهذان القانون متلازمان في أية نهضة حضارية. لأنك لن تستطيح أن تحرك أمة من غير فكرة تحركها وهذه الفكرة لا يمكن لها أن تحرك هذا المجتمع ما لم تكن فعالة. فإذا تفاعل المجتمع مع هذه الفكرة وبدأ يتحرك فإنه لا بد له من قوة تحميه من المتسلطين الظالمين الذين لا يريدون لهذه الفكرة المتفاعلة مع المجتمع أن تنتصر وتزيل سلطتهم. إذا هذان القانونان ليسا من صنع الإنسان إنما أودعهما الله سبحانه في هذا النمط من الحياة كي تنجح فكرة التغيير. في أي مجتمع.
@sabouhabanouta98615 жыл бұрын
رااائع منكم الاستاذ رشيد خليد
@Nasser-Al_hadhrami Жыл бұрын
كذلك لا يعني عدم الرغبة في وجود الديمقراطية الغربية هو رجعية أو تخلف. لأن الديمقراطية عامل في إقصاء الدين لأنها تعطي الحكم للشعب دون الرجوع للنص الديني. لابد من تفعيل الشورى بين المسلمين. ففكرة الديمقراطية غربية وثنية تتفق مع الإلحاد في هذه النقطة.
@dawnbreeze5006 жыл бұрын
أنا لدي اعتراض بسيط علي تقسيم الإرادة الإلهية إلى أربعة أقسام فالإرادة الشرعية تكفي لأن تندرج تحتها الإرادة التدوينية والإرادة الكونية يندرج تحتها كل الكون لأن جميع الخلق مشترك في الخضوع لله سبحانه وللمفكر الفاضل أن يقسم الإرادة الكونية لإرادة الربوبية بناء على توحيد الربوبية والذي يشترك كل الكون في الخضوع والعبودية والإرادة الإلهية بناء على توحيد الألوهية التي تشمل الإنس والجن لكونهما مكلفين بالعبادة والإصلاح والتغيير وخاصة الإنسان وكلاهما يملك المشيئة والاختيار وإن تفوق الإنسان على الجن في جانب التقدم المادي والحضاري الظاهر فالجن لديهم من الخوارق والقدرات مالا يوجد للبشر إلا أن الانسان في حكمته وتفكيره لا ينافسه أحد أبداً حيث فضله الله على كل الخلق بمن فيهم الملائكة المقربون الذين خلقوا للعبادة ولايملكون المشيئة كالانس والجن ولا يملكون التغيير والتجديد والاصلاح كالبشر
@sabouhabanouta98615 жыл бұрын
عندما تتشكل السنن يصنع التاريخلامة ما
@sgosho68712 жыл бұрын
هناك مفكر عراقي قد ابدع في هذا المضمار ب١٨ محاضره وهو الشهيد محمد باقر الصدر