Рет қаралды 189,892
مِن أحَب الأنَاشيد لقَلبي ، فَديتك روحًا ، وَمهما حَاولت بإمكَاناتي البَسيطة المُتوفرة لنْ أصلْ لمعشَار جَمال النَّشيد الأصلِي ، لكنهَا مُحاولة ، لبَث مَا فِي القَلب منِ أشجانٍ ومَشاعرٍ وذِكريات..!
إنشَاد / حُسام الدّينِ خَطاب
هَندسة صَوتية / مُهند زَقوت