هناك من يمتلك وقاحة قل نظيرها.هل جمهور تطوان فقد صوابه وامتطى سيارات الأمن وانتهك هيبتها؟يستحيل .جمهوركم الرجاوي له سوابق مثله مثل جماهير الفرق المسماة مرجعية أو تاريخية.وهو من قام ب"بسالة"مقابلة تطوان اما واقعة أكادير فالاكيد ان المجرمين المعتدين ردوا على نظرائهم من الجهة المقابلة.سينتهي الشغب يوم نستأصل الالترات من مجتمعنا وكفى.عندما تتكافئ الفرص يمكن الحديث عن منافسة حقيقية يوم تنتهي فرق الرضاعة.