كل التوفيق و النجاح ان شاء الله لهذه المشاريع المهمة. و الشكر و التقدير للاخ المعطاوي على تضحياته من أجل الصالح العام.
@elgoubimohamed846Ай бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الدكتور سالم المعطاوي بالتوفيق إن شاءالله في هذه المشاريع حفظك الله.
@pk_gamer2008Ай бұрын
هذه بداية استرجاع الثقة في انفسنا وانا على يقين ان المغاربة سيتوحدون لمصلحتهم ولوطنهم
@fastunlockmobileАй бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،تحياتي:التوزاني من إسبانيا
@rifizara8156Ай бұрын
ما شاء ألله تبارك الرحمان. بالتوفيق ان شاء ألله. ❤
@hamidazirar9538Ай бұрын
بالتوفيق بإذن الله تعالى.
@OujdaMakhbazaАй бұрын
الله❤يسترك❤الله ❤ويحفظك ❤
@mohammedassehli7052Ай бұрын
بالتوفيق إن شاء الله
@YouYou-kw1doАй бұрын
بالتوفيق
@JeuneDebutanteАй бұрын
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، شكرا لكم على المجهودات الجبارة.
@ahmedelayadi9431Ай бұрын
👍👍
@rabialeguelegue2079Ай бұрын
السلام أغلب المغاربة لايحبون النجاح للغير 👍👍👍👍👍👍
@عزيزةمغربيةبالأندلسАй бұрын
ارجوكم حجر مكان لرحلة
@najo33zohraАй бұрын
بالنسبة للناس المتخوفين من الجفاف في اسبانيا، اصلا شجر الزيتون لا يتطلب إلا القليل من الماء
@KahannNoeneАй бұрын
اكيد ان الشعب التركي لا يعرف الكسالة ويحب العمل إضافة الحكومه التركية تعامل بطريقه جد راقيه الجالية التركية في الخارج. في منتصف الثمانينات، ابي وصل إلى مطر وجدة عبر خط منبيليي. الوصول كان في الثانية بعد الزوال، الحرارة فوق أرضية المطار وأمام باب الولوج مقفول مع وجود شرطة المرور من جهة الأخرى للباب تتجاوز 47 درجة. لكن الغريب في القصة هو ان مع المسافرين كانوا ثلاثة اشخاص بملامح فرنسية. جاء شرطي الذي كان خلف الباب أشار إليهم ثم خرجوا وتم إقفال الباب من جديد علي المغاربة وكذالك الجزائريين لمدة اكثر من ساعتان.