سبحان الله كما قلت أخي محمد عجائبه لا تنقضي أثابك الله الجنة جزاء عملك في خدمة القرآن الكريم وأهله ❤
@mhsayed502 күн бұрын
ربنا يكرمك يارب تسلملي عجائب السلطان لاتنقضي
@HamadaTheStrong2 күн бұрын
متعني ومزجني كمان الله 🙌
@القارئهيثمعاطف2 күн бұрын
الله عليك ربنا يرحمك
@khalidbouabid80132 күн бұрын
مصطفى إسماعيل، ذلك الحنجرة التي خُلقت لترتقي بالقلوب من دُنيا البشر إلى سُمو السماوات. صوته نادر، إذا جهر بالآيات كأنه يُحدث الجبال ويُلين الحجارة، وإذا همس بها فكأنه يدعو ملائكة السماء إلى الأرض. عندما يتلو الحزن، فكأن كل حرف ينطق بألم نبيّ عاش مع كل الأنبياء، وإذا خشع صوته، سكنت الروح وأحسست أنك في حضرةٍ لا تنتمي إلا للسماء. وإذا تلّى آيات التحذير، شعرت أن الكون كله يصمت ليستمع إلى حِكمة الأقدار وهي تتحدث من خلاله. وعندما يقرأ آيات الرزق والبُشرى، تجد الفرح يتسلل إلى قلبك بلا تكلف، وكأن صوته ليس مجرد صوت، بل هو نهر من الرحمة ينهمر على المستمعين. صوته بلا زخرفة أو تصنّع، لكنه يحمل في ذبذباته روحًا خاشعة لا تعرف إلا التسليم والتذلل لله. إنه ذاك الصوت الذي يقول لك: "اقترب، هنا يتكلم القرآن بقلب ينبض بعظمة الخالق"، ولن تكون بعد الاستماع إليه كما كنت قبله أبدًا. رحمك الله يااا سيدي يا مصطفى اسماعيل رغم كتبت الف مقالة لن اصل ما أحس به تجاهك رحمك الله رحمة واسعة ومغفرة كريمة لن يأتي زمانه إلا أن يشاء الله رب العالمين