السلطنة العظيمة قد وفرت للامارات مساحة كبيرة للمناورة فهي لن تنس انها جزء من السلطنة واليوم الخبيث النتن يجهز جيشا من الهنود لمن يا ترى طبعا للسلطنة العظيمة بتاريخها وذلك من مركب نقص فطيلة الاربعين سنة الماضية نات السطنة بنفسها عن كل التدخلات وسمحت لاراضيها المنفصلة بالتخطيط للعب ادوار وهذا مناف لقواعد السياسة وخلال الاربعين القادمة ستكونون اللقمة القادمة اجدادكم الذين شقوا البحار واثاروا الرعب في كل الاسقاع يتحسرون لليونة قلوبكم وقد ان الاوان للامبراطورية ان تنهض من جديد بابنائها