عاجل 💥 تخفيض سعر اوبل كورسا الشكل الجديد 2024

سعر اوبل كورسا الشكل الجديد 2024 حصل تخفيض على سيارة هاتشباك من سيارات اوبل في مصر وهي اوبل كورسا 2024 قبل موديلات 2025.
اوبل كورسا 2024 لها عيوب ومميزات مثل أي سيارة ولو أحببتم نتحدث عنها أخبرونا بالتعليقات.
عاجل تغيير اسعار هيونداي النترا AD 2025
• تغيير اسعار هيونداي ال...

[@mohamedbakr1]

عاجل تغيير اسعار هيونداي النترا AD 2025 kzbin.info/www/bejne/eqLanGx7rM-Hidk

[@hosamshoep843]

👍🌹

[@hanysayed8626]

هي أفضل من فيات 500 👍

[@Return_to_Islam134]

**ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻷﻋﺰﺍﺀ** ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ، ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ. ﺃﻧﺎ ﺩﺍﻋﻴﺔ ﺇﺳﻼﻣﻲ ﺃﺩﻋﻮﻛﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻻﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﺪﻳﻦ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ، ﻭﺃﻥ ﺗﺘﺪﺑﺮﻭﺍ ﺁﻳﺎﺗﻪ ﻭﺃﺣﺎﺩﻳﺚ ﻧﺒﻴﻪ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻟﺘﺴﺘﻨﻴﺮ ﻗﻠﻮﺑﻜﻢ ﻭﺗﺼﻠﺢ ﺃﺣﻮﺍﻟﻜﻢ. **ﺍﻋﻠﻤﻮﺍ ﻋﺒﺎﺩ ﷲ** ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺩﺍﺭ ﺍﺑﺘﻼﺀ ﻭﺍﺧﺘﺒﺎﺭ، ﻭﺃﻥ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺧﻠﻘﻨﺎ ﻟﻌﺒﺎﺩﺗﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻻ ﺷﺮﻳﻚ ﻟﻪ، ﻓﻌﺒﺎﺩﺗﻪ ﻫﻲ ﻏﺎﻳﺔ ﻭﺟﻮﺩﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺭﺽ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻤﻌﺒﻮﺩ ﺑﺤﻖ. ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: **ﻭﻣﺎ ﺧﻠﻘﺖ ﺍﻟﺠﻦ ﻭﺍﻹﻧﺲ ﺇﻻ ﻟﻴﻌﺒﺪﻭﻥ** (ﺍﻟﺬﺍﺭﻳﺎﺕ: 56) **ﻭﺗﺬﻛﺮﻭﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺣﻖ** ﻭﺃﻧﻨﺎ ﺳﻨﻘﻒ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻱ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻧﺴﺄﻝ ﻋﻦ ﺃﻋﻤﺎﻟﻨﺎ، ﻓﻼ ﺗﻐﺮﻧﻜﻢ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﺰﺧﺮﻓﻬﺎ ﻭﺯﻳﻨﺘﻬﺎ، ﻓﻤﻦ ﻋﻤﻞ ﺻﺎﻟﺤﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻓﻠﻨﻔﺴﻪ، ﻭﻣﻦ ﺃﺳﺎﺀ ﻓﻌﻠﻴﻬﺎ. ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: **«ﻣﺎ ﻣﻦ ﻋﺒﺪ ﻗﺎﻝ ﺣﻴﻦ ﻳﻤﺴﻲ: ﺃﻣﺴﻴﻨﺎ ﻭﺃﻣﺴﻰ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻟﻠﻪ، ﻟﻠﻪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻘﻬﺎﺭ، ﺭﺏ ﺍﻟﺴﻤﺎﻭﺍﺕ ﺍﻟﺴﺒﻊ ﻭﺭﺏ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺭﺏ ﺍﻟﻌﺮﺵ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ، ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ، ﺇﻻ ﻏﻔﺮ ﻟﻪ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ».** (ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻣﺴﻠﻢ) **ﻭﺍﺳﻌﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺍﻃﻠﺒﻮﺍ ﺍﻟﺮﺯﻕ** ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﻨﺴﻮﺍ ﺃﺑﺪﺍ ﺫﻛﺮ ﷲ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ، ﻓﺬﻛﺮﻩ ﻫﻮ ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺳﻌﻲ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﻛﺪﻩ. ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: **ﻓﺎﺫﻛﺮﻭﺍ ﷲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺬﺍﺑﺢ** (ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ: 4) **ﻭﺍﻋﻠﻤﻮﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻓﺎﻧﻴﺔ** ﻭﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻫﻲ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﺨﻠﻮﺩ ﻭﺍﻟﻨﻌﻴﻢ، ﻓﺒﺎﺩﺭﻭﺍ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ ﻭﺍﺟﺘﻨﺒﻮﺍ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﻲ، ﺣﺘﻰ ﺗﻨﺎﻟﻮﺍ ﺭﺿﺎ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻭﺗﻔﻮﺯﻭﺍ ﺑﺎﻟﺠﻨﺔ. ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: **«ﺇﻥ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻣﻠﻌﻮﻧﺔ ﻣﻠﻌﻮﻥ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺇﻻ ﺫﻛﺮ ﷲ ﻭﻣﺎ ﻭﺍﻻﻩ، ﻭﻋﺎﻟﻢ ﻭﻣﺘﻌﻠﻢ».** (ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ) **ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ** ﺇﻧﻲ ﺃﺩﻋﻮﻛﻢ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﺘﻘﻮﺍ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ، ﻭﺃﻥ ﺗﻠﺘﺰﻣﻮﺍ ﺃﻭﺍﻣﺮﻩ ﻭﺗﺠﺘﻨﺒﻮﺍ ﻧﻮﺍﻫﻴﻪ، ﻓﻔﻲ ﺫﻟﻚ ﺳﻌﺎﺩﺗﻜﻢ ﻭﻓﻼﺣﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻵﺧﺮﺓ. ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻫﺪﻧﺎ ﻓﻴﻤﻦ ﻫﺪﻳﺖ، ﻭﻋﺎﻓﻨﺎ ﻓﻴﻤﻦ ﻋﺎﻓﻴﺖ، ﻭﺗﻮﻟﻨﺎ ﺑﺮﺣﻤﺘﻚ ﻓﻴﻤﻦ ﺗﻮﻟﻴﺖ، ﻭﺑﺎﻋﺪ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﻛﻤﺎ ﺑﺎﻋﺪﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺸﺮﻕ ﻭﺍﻟﻤﻐﺮﺏ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻏﻔﺮ ﻟﻨﺎ ﺫﻧﻮﺑﻨﺎ ﺇﻧﻚ ﺃﻧﺖ ﺍﻟﻐﻔﻮﺭ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ. ﻭﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ، ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺻﺤﺒﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺗﺴﻠﻴﻤﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍ.