Рет қаралды 2,954
نتمنى الشفاء العاجل للكابتن عدنان درجال بعد تعرضه لوعكة صحية وهو الآن في صالة العمليات لعمل قسطرة القلب في مستشفى ابن البيطار ..
دعواتكم بالشفاء ..الصحافة الهولندية :
زيدان اقبال مطلوب في البريميرليغ ولكن نادي اوتريخت متمسك بخدمات اللاعب حتى نهاية الموسم الحالي .لاعب فريق أربيل، ريبين سولاقا:
*تواجد كاساس في العراق ومتابعته الشخصية لدوري النجوم، يعد أحد أسباب إنضمامي لنادي أربيل.
*الرغبة بالبقاء بين أهلي وأقاربي دفعني إلى التوقيع مع القلعة الصفراء كون مسقط رأسي هو بمنطقة عينكاوا في أربيل.
*السمعة الكبيرة التي يتمتع بها نادي أربيل، سيعطيني حافزًا لتقديم كل ما بوسعي لتحقيق نتائج إيجابية مع الفريق في دوري النجوم.يرى المدرب العراقي سعد حافظ، أن منتخب العراق مهدد بشكل كبير بمواجهة ضغوط من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"،
بشأن مباراته أمام فلسطين بتصفيات كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
ومن المقرر أن يواجه المنتخب العراقي نظيره الفلسطيني ضمن منافسات الجولة الثامنة من التصفيات يوم 25 مارس/ آذار المقبل،
واختار الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، رام الله أرضًا له في المباراة، لكن لم يبتّ الاتحاد الدولي بشأن مكان إقامة المباراة حتى الآن.
وقال حافظ لـwinwin: "قرار الاتحاد الدولي بشأن مكان إقامة مباراة فلسطين والعراق في تصفيات كأس العالم،
سيكون ملزمًا للجميع وعلى وجه التحديد الاتحاد العراقي،
وفي حال تقرر إقامة المباراة في فلسطين لا يوجد أمام العراق سوى تقبل القرار واللعب هناك، لأن القرار الذي سيصدر من فيفا لا رجعة فيه".
وأضاف: "لا أنصح الاتحاد العراقي بالاعتراض على إقامة مباراة أسوُد الرافدين أمام فلسطين في رام الله،
لأن الاعتراض سيعرض الاتحاد العراقي إلى ضغوط كبيرة، وربما سيؤثر بطريقة أو بأخرى في وضع أسوُد الرافدين في التصفيات،
وهذا الشيء لا أحد يرغب فيه في العراق، لأن حلم التأهل إلى المونديال لا يمس".
سعد حافظ: منتخب العراق يفتقد إلى أمرين مهمين
وفيما يخص وضع منتخب العراق ومستواه،
أكد حافظ قائلاً: "المنتخب العراقي يحتاج إلى الاستقرار،
وهناك أمر مهم جدًّا غفل عنه الجميع وهو أسلوب اللعب، كون المنتخب العراقي يلعب من دون أسلوب محدد،
والأسلوب مبهم جدًّا وغير واضح،
أعتقد أن شخصية الفريق غائبة وضعف الأداء الفني أصبح أكثر وضوحًا بالنسبة للمنتخبات المنافسة بسبب طريقة قيادة المدرب كاساس".
وأكمل: "الجولات الخارجية الكثيرة مفيدة للمدرب كاساس، وجوده في هولندا اليوم أمر جيد وإيجابي،
وهناك كلمة حق يجب أن تقال، بأن كاساس هو أكثر مدرب أجنبي تابع اللاعبين،
سفره لتحفيز اللاعبين والتحدث إليهم سيحفزهم ويعرفهم بأهميتهم في المنتخب العراقي، وأتمنى أن لا تقتصر زياراته على أوروبا فقط".
ويحتل المنتخب العراقي المركز الثاني في جدول ترتيب المجموعة الثانية من تصفيات المونديال،
بعدما حصد 11 نقطة من 6 جولات، ليتخلف عن المتصدر كوريا الجنوبية بـ3 نقاط فقط.
شكل منتخب العراق للشباب على الدوام رقمًا صعبًا في بطولات آسيا، وكان منافسًا على الألقاب في جميع مشاركاته التي سبقت العام 2000
حيث نجح في تحقيق اللقب خمس مرات (3 منها في عقد السبعينيات)،
الذي أنتج جيلًا ذهبيًّا مكن أسود الرافدين من بلوغ كأس العالم للرجال في مكسيكو 1986
ومنذ مطلع الألفية الجديدة،
ما زال منتخب العراق للشباب يبحث عن النجمة السادسة التي اقترب منها في مناسبتين آخرها في النسخة الماضية التي وصل فيها إلى المباراة النهائية.
لمحة تاريخية
بدأت مشاركات منتخب العراق في كأس آسيا للشباب في العام 1975 في الكويت،
وفيها تمكن من تحقيق اللقب الأول في مسيرته بشكل مشترك مع نظيره الإيراني (حسب نظام البطولة آنذاك)،
قبل أن يعود ويحقق اللقب في مشاركته الثالثة والرابعة.. وخلال هذه المسيرة عرف أسوُد الرافدين
ثاني أطول سلسلة من المباريات التي لم يعرف فيها منتخب طعم الهزيمة ( 17 مباراة متتالية) بعد منتخب كوريا الجنوبية.
اللقب الثاني تحقق في نسخة العام 1977 على حساب إيران (البلد المضيف)،
بعد مباراة ملحمية انتهت بفوز العراق (4-3) وسجل هدف الفوز حسين سعيد في الدقيقة 80 ليكون أسوُد الرافدين
أحد ثلاثة منتخبات عربية شاركت في النسخة الأولى لمونديال الشباب في تونس،
حيث كان صاحب أول انتصار عربي على الإطلاق، وذلك على حساب النمسا (5 1) بفضل هاتريك حسين سعيد.
ورغم تتويجه بلقب كأس آسيا 1978 التي أقيمت في بنغلاديش بشكل مشترك مع منتخب كوريا الجنوبية،
إلا أنه انسحب من نهائيات كأس العالم في اليابان في العام التالي لتحل مكانه إندونيسيا.
منتخب العراق للشباب واصل تألقه في بطولات آسيا التي تمكن من التأهل إليها،
فكان دومًا يصل إلى الدور ربع النهائي على أقل تقدير، محققًا المركز الثالث عام 1982 ولقب البطولة للمرة الرابعة عام 1988
في قطر على حساب منتخب سوريا (بفارق ركلات الترجيح)، والمركز الرابع في إندونيسيا
عام 1998 هي المرة الأولى التي يخرج فيها منتخب العراق للشباب من الدور الأول، بعد انتصار و3 هزائم، لكنه عوضها في النسخة التالية في إيران عام 2000
عندما توج باللقب للمرة الخامسة في تاريخه حين فاز على اليابان (2 1)
بعد شوطين إضافيين بفضل ثنائية عماد محمد (المدرب الحالي لأسوُد الرافدين).
وعلى الرغم من أن المنتخب العراقي سجل حضورًا دائمًا في تسع نسخ متتالية ابتداءً من العام 2004
إلا أنه لم يتمكن من اعتلاء منصة التتويج مجددًا، واكتفى بالوصافة عام 2012
في الإمارات حين خسر بركلات الترجيح أمام كوريا الجنوبية على الرغم من أنه بقي متقدمًا بالنتيجة بهدف حتى الدقيقة 90 , 2
وفي كأس العالم 2013 التي أقيمت في تركيا حقق منتخب العراق للشباب أفضل إنجاز مونديالي له،
بحلوله رابعًا بعد أن تصدر مجموعته على حساب إنجلترا وتشيلي ومصر، ليتجاوز الباراغواي في دور الـ 16
ومن ثم كوريا الجنوبية في ربع النهائي بركلات الترجيح بعد التعادل