معاني الكلمات: * غث: هزيل. * عجره وبجره: عيوبه الظاهرة والباطنة. * العشنق: بعين مهملة مفتوحة ثم شين معجمة مفتوحة ثم نون مشددة ثم قاف، وهو الطويل، ومعناه: ليس فيه أكثر من طول بلا نفع * كليل تهامة: تهامة: اسم لكل ما نزل عن نجد من بلاد الحجاز، أي: ليس فيه أذىً؛ بل راحة ولذاذة عيش. * ولا قر: لا برد. * ولا سآمة: لا ملل. * إن دخل فهد: أي: ينام ويغفل عن معايب البيت الذي يلزمني إصلاحه. * وإن خرج أسد: أي: يفعل فعل الأسد في شجاعته. * إن أكل لف: اللف في الطعام: الإكثار منه مع التخليط من صنوفه حتى لا يبقي منها شيئاً. * اشتف: الاشتفاف في الشرب: أن يستقصي ما في الإناء ولا يسئر فيه سؤراً. * التف: أي: رقد ناحيةً وتلفف بكسائه وحده، وانقبض عن أهله إعراضاً. * ولا يولج الكف: أي: لا يدخل كفه داخل ثوبي. * ليعلم البث: أي: ليعلم ما عندها من الحزن الشديد. * غياياء: لا يقدر على مواقعة النساء. * عياياء: أصله في الجمل الذي لا يلقح. * طباقاء: المطبقة عليه أموره حمقاً. * شجك: جرح رأسك. * فلك: كسر عضواً منك. * زرنب: نبت طيب الرائحة. * مس أرنب: أي: لين الجسد ناعمه. * رفيع العماد: وصفته بالشرف وسناء الذكر. * طويل النجاد: النجاد: بكسر النون وجيم خفيفة، حمالة السيف، تريد أنه طويل القامة. * عظيم الرماد: أي: كثير الأضياف والإطعام؛ لأن الرماد يكثر بالطبخ. * الناد: موضع اجتماع الناس، يسهل الوصول إليه. * قليلات المسارح: أي: إن إبله على كثرتها لا تغيب عن الحي ولا تسرح إلى المراعي البعيدة، ولكنها تبرك بفنائه ليقرب الضيفان من لبنها ولحمها، خوفاً من أن ينزل به ضيف وهي بعيدة عازبة. * المزهر: بكسر الميم، عود الغناء، ويطلق على المعزفة، وهي أكثر عند العرب. * أناس من حلي أذني: أي: ملأهما حلياً ينوس، أي: يتحرك. * وبجحني: فرحني. * غنيمة: بضم الغين، تصغير غنم، أي: قطعة منها. * بشق: يعني: بشق جبل لقلتهم وقلة غنمهم، وشق الجبل: ناحيته. * صهيل: أصوات الخيل. * وأطيط: أصوات الإبل من ثقل حملها. * ودائس: هو الذي يدوس الطعام ويدقه بالفدان ليخرج الحب من السنبل. * ومنق: الذي ينقي الطعام ليزيل ما يختلط به من قشر ونحوه. * فأتصبح: أنام الصبحة، وهي بعد الصباح، أي: إنها مكفية بمن يخدمها فتنام. * فأتقنح: أروى حتى أدع الشراب من كثرة الري. * عكومها: العكوم: الأعدال والأوعية التي فيها الطعام والأمتعة. * رداح: عظام كبيرة. * فساح: واسع كبير. * كمسل شطبة: المسل: مصدر بمعنى المسلول، والشطبة: بفتح الشين المعجمة، السعفة الخضراء يشق منها قضبان رقاق ينسج منها الحصر، أي: موضعه الذي ينام فيه في الصغر كمسلول الشطبة، ويلزم منه كونه مهفهفاً - خفيف اللحم -، أو أرادت سيفاً سلَ من غمده؛ والعرب تشبه الرجل بالسيف لخشونة جانبه ومهابته أو لجماله ورونقه. * الجفرة: بفتح الجيم، وهي الأنثى من ولد المعز. * وملء كسائها: أرادت أنها سمينة، فإذا تغطت بكسائها ملأته. * وغيظ جارتها: أرادت أن ضرتها ترى من حسنها ما يغيظها. * لا تبث: لا تظهر. * ولا تنقث ميرتنا: الميرة: الطعام المجلوب، ومعناه: لا تفسده ولا تفرقه ولا تذهب به، ومعناه: وصفها بالأمانة. * ولا تملأ بيتنا تعشيشاً: بالعين المهملة، أي: لا تترك الكناسة والقمامة فيه مفرقةً كعش الطائر، بل هي مصلحة للبيت معتنية بتنظيفه. * والأوطاب: هو سقاء اللبن خاصةً. * تمخض: تحرك حتى يخرج زبدها. * برمانتين: أي: أنها ذات ردف كبير. * سرياً: جمع المروءة والسخاء. * شرياً: الفرس الذي يستشري في سيره؛ أي: يلح ويمضي بلا فتور. * خطياً: بفتح الخاء، أي: رمحاً منسوباً إلى الخط؛ موضع بناحية البحرين تجلب إليه الرماح من الهند. * رائحة: ما يروح من إبل وبقر وغنم. * وميري أهلك: صليهم بالميرة؛ وهي الطعام.
@hamzabara74842 ай бұрын
جزا الله الشيخ عبد المحسن على هذا التفصيل
@ابووسيم-ح4ق3 ай бұрын
جزاكم الله خيراً
@أسامةمحمودعثمانآلحاجموسى3 ай бұрын
جزاك الله خيرا
@ramiabdeen23663 ай бұрын
ما شاء الله تبارك الله جزاك الله خيرا يا شيخنا الفاضل وزادنا علماً نافعاً ورزقاً طيباً وعملاً صالحاً متقبلاً وجميع المسلمين في الدنيا والأخرة اللهم صلى وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون