🛑🛑كلام العلماء في فرقة جماعة التبليغ الضالة المضلة🛑🛑 ✅قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: (جماعة التبليغ المعروفة الهندية عندهم خرافات، عندهم بعض البدع والشركيات، فلا يجوز الخروج معهم، إلا إنسان عنده علم يخرج لينكر عليهم ويعلمهم. إلى أن قال : أو إنسان عنده علم وبصيرة يخرج معهم للتبصير والإنكار والتوجيه إلى الخير وتعليمهم حتى يتركوا المذهب الباطل، ويعتنقوا مذهب أهل السنة والجماعة)).أهـ وسئل أيضاً عنها وعن جماعة التبليغ وهل تدخلان في الفرق الثنتين وسبعين الهالكة فقال (تدخل في الثنتـين والسبعين، من خالف عقيدة أهل السنة دخل في الثنتين والسبعين) اهـ ✅وقال العلامة الألباني رحمه الله: (جماعة التبليغ لا تقوم على منهج كتاب الله وسنَّة رسوله عليه السلام وما كان عليه سلفنا الصالح. وإذا كان الأمر كذلك؛ فلا يجوز الخروج معهم) اهـ ✅وقال الشيخ عبد الرزاق عفيفي نائب رئيس اللجنة الدائمة للإفتاء سابقاً رحمه الله: (الواقع أنّهم مبتدعة محرّفون وأصحاب طرق قادرية وغيرهم، وخروجهم ليس في سبيل الله، ولكنه في سبيل إلياس _أحد قادة الجماعة_ ، هم لا يدعون إلى الكتاب والسنَّة إلى أن قال: أنا أعرف التبليغ من زمان قديم،وهم المبتدعة في أي مكان كانوا هم في مصر، وإسرائيل وأمريكا والسعودية، وكلهم مرتبطون بشيخهم إلياس) ✅وقال العلامة محمد بن عثيمين رحمه الله: (بلغني عن زعماء لهؤلاء الجماعة في الأقطار الإسلامية خارج بلادنا أنهم على انحراف في العقيدة فإذا صح ذلك فإن الواجب التحذير منهم والاقتصار على الدعوة داخل بلادنا على الوجه المشروع) اهـ ✅وقال العلامة الناصح الشيخ حمود التويجري رحمه الله: (إني أنصح السائل وأنصح غيره من الذين يحرصون على سلامة دينهم من أدناس الشرك والغلو والبدع والخرافات أن لا ينضموا إلى التبليغيين ولا يخرجوا معهم أبداً وسواء كان ذلك في البلاد السعودية أو في خارجها، لأن هؤلاء أهون ما يقال في التبليغيين أنهم أهل بدعة وضلالة وجهالة في عقائدهم وفي سلوكهم ومن كانوا بهذه الصفة الذميمة فلا شك أن السلامة في مجانبتهم والبعد عنهم) اهـ ✅وقال الشيخ عبد القادر الأرناؤوط رحمه الله: (جماعة التبليغ صوفية نقشبندية قادرية يخلطون بين العقيدة الصحيحة والعقيدة الفاسدة وبين السنة والبدعة وبين الولاء لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم والولاء للمناهج البشرية تفسر النصوص على منهجها لا على منهج السلف الصالح) اهـ ✅وقال الشيخ حماد الأنصاري رحمه الله أحد علماء المدينة : (إن هؤلاء الجماعة لا يريدون العلم ولا يطلبونه فبهذه الطريقة يفسدون أكثر مما يصلحون وجماعة التبليغ أعرفها جيداً هم في العقيدة ماتريدية جشتية وفي المذهب أحناف متعصبة )).هــ وقال (كل من كان على فكر مخالف لأهل السنة فليس منهم فجماعة الإخوان والتبليغ ليسوا من أهل السنة لأنهم على أفكار تخالفهم) اهـ ✅وقال الشيخ عبد الله بن غديان عضو اللجنة الدائمة للإفتاء رحمه الله مجيباًُ على سؤال يقول صاحبه: نحن في قرية ويتوافد علينا بما يسمى جماعة التبليغ فهل نمشي معهم أم لا ؟ نرجو التوضيح . فقال الشيخ : (لاتمش معهم إنما تمشي مع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم) اهـ ✅وقال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله: (نصيحتي لأخواني العوام وغير العوام أن لا يصحبوهم وإذا أرادوا الخير فهو موجود ولله الحمد في بلادهم إذا أرادوا العلماء فالعلماء موجودون إذا أرادوا العبادة المساجد مفتـوحة إذا أرادوا أي شئ من أمور الدين فهو متوفر ولله الحمد) وقال أيضاً حين قيل له بأن جماعة التبليغ يرفضون دعوة التوحيد وإذا بين لهم التوحيد نفروا فقال الشيخ حفظه الله: (أنا شاهدت هذا بنفسي أنا ألقيت محاضرة في التوحيد في بعض مساجد الرياض وكانوا مجتمعين فيه فخرجوا خرجوا من المسجد ومثلي أيضاً بعض المشايخ ألقوا في هذا المسجد محاضرة عن التوحيد فخرجوا منه لأنهم كانوا نازلين فيه فإذا سمعوا الدعوة إلى التوحيد خرجوا من المسجد مع أنهم يدعون إلى الاجتماع في المسجد لكن لما سمعوا التوحيد خرجوا من المسجد أما إنهم لا يقبلون ممن دعاهم إلى التوحيد نعم وهذا ليس خاصاً بهم بل كل من يسير على منهج ومخطط لا يقبل التنازل عنه لو كانوا وقعوا في هذا الأمر عن جهل فهم يمكن أن يرجعوا إلى الصواب لكن هم وقعوا في هذا الأمر عن تخطيط وعن منهج يسيرون عليه من قديم مخطط لهم فلا يمكن أن يرجعوا عن منهجهم لأنهم لو رجعوا عن منهجهم لانحلت جماعتهم وهم لا يريدون هذا) اهـ ⭕️أيها الإخوة في الله: هذه بعض فتاوى كبار علماء المسلمين في جماعة التبليغ وكلها تتفق على إدانتها وعلى التحذير منها .