Jumu'ah Khutbah | Hayaat-e Ibraheemi Ke Sabaq by Shaykh Abdul Azeem Madani

[@hajrabegum544]

ALHAMDULILLAH excellent knowledg jazak Allah hu khair shaikh

[@mohammadfaiz9116]

Jazakallahu khairan Shaykh

[@KahkashanAshraf-x2y]

ماشاء اللہ جزاک اللہ واحسن الجزاء فی الدنیا والآخرہ احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت احسنت اللہ تعالی شیخ موصوف کو اجر جزیل عطاء فرما دے اور ھم سب کو مستفید ہونے کا پورا پورا موقع عنایت فرما دے لا حول ولا قوۃ الا باللہ العلی العظیم لا حول ولا قوۃ الا باللہ العلی العظیم لا حول ولا قوۃ الا باللہ العلی العظیم

[@rakhshansahar2452]

JazakAllahu khairan kaseera

[@taskhirfatma160]

جزاک اللہ خیرا واحسن الجزاء فی الدنیا والآخرہ.. آمین یا رب العالمین

[@raziyasultana486]

Subhan Allah wallahum du lillah walaa ilaha illallahu wallahu Akbar😍😍😍😍😍

[@queensarebest983]

Baraka allah

[@mohammedlaeeq2145]

Jazakallah hu khair Shaikh saab

[@achanekar1]

jazakum Allah khair

[@raziyasultana486]

Subhan Allah 😭😭😭😭😭🥺🥺🥺🥺🥺

[@IslamicDuroosVuyyuru]

Mashallah

[@muaqqirmamar8416]

ماشاء ﷲ

[@Shaik6626]

🍥 خليل الرحمن يبني بيت الرحمن بأمر الرحمن ويخاف ألا يُتقبّل منه؟ ▫️ينبغي التنبُّه هنا إلى أنَّ المسلمَ لا سبيل له إلى أن يجزم بقبول عمله مهما أجاد فيه وأحسن، قال الله تعالى في بيان حال المؤمنين الكُمَّل وشأنِهم فيما يتقرَّبون به إلى الله من طاعات: { وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ } أي: يعطون من أنفسهم ما أمروا به من عبادات من صلاة وزكاة وحج وصيام وغير ذلك، وهم خائفون عند عرض أعمالهم على الله وعند وقوفهم بين يدي الله من أن تكون أعمالُهم غيرَ منجيةٍ وطاعاتُهم غيرَ مقبولة. روى الإمام أحمد في مسنده عن أمِّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنَّها قالت: ” قلت يا رسول الله ﷺ : { وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ } أهو الرَّجل يزني ويشرب الخمر؟ قال: لا يا بنت أبي بكر، أولا يا بنت الصديق، ولكنَّه الرََّّجل يصوم ويصلِّي ويتصدَّق وهو يخاف أن لا يُقبل منه“ [المسند (25705)] ▫️قال الحسن البصري رحمه الله: ’ إنَّ المؤمنَ جمع إحساناً وشفقةً، وإنَّ المنافقَ جمع إساءةً وأمناً ’ [رواه ابن المبارك في الزهد (985)] 🍥 (..) وقد ذكر الله في القرآن الكريم أنَّ نبيَّه إبراهيم وابنَه إسماعيل عليهما الصلاة والسلام كانا يدعوان بهذا الدعاء عند بنائهما للكعبة، قال الله تعالى: {وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }، فهما في عمل صالح جليل وهما يسألان الله أن يتقبَّل منهما، روى ابن أبي حاتم عن وُهيب بن الورد أنَّه قرأ هذه الآية ثم بكى، وقال:” يا خليل الرحمن، ترفع قوائمَ بيت الرحمن وأنت مشفقٌ أن لا يقبل منك “ [رواه ابن أبي حاتم في تفسيره، كما في تفسير ابن كثير (1/254) طبعة الشعب] فإذا كان هذا شأنَ إمامِ الحنفاء وقدوةِ الموحِّدين فكيف الشأن بمَن دونه. ° ｡ ° ｡ ° ☁️ قطوف من [الحجُّ والإصلاح - للشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله تعالى

[@abdulhannanmomin2885]

جزاک الله خیرا حیاک الله ارید رقم جوالک ارسلنی بارک الله فیک

[@Shaik6626]

@@abdulhannanmomin2885 🍥 خليل الرحمن يبني بيت الرحمن بأمر الرحمن ويخاف ألا يُتقبّل منه؟ ▫️ينبغي التنبُّه هنا إلى أنَّ المسلمَ لا سبيل له إلى أن يجزم بقبول عمله مهما أجاد فيه وأحسن، قال الله تعالى في بيان حال المؤمنين الكُمَّل وشأنِهم فيما يتقرَّبون به إلى الله من طاعات: { وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ } أي: يعطون من أنفسهم ما أمروا به من عبادات من صلاة وزكاة وحج وصيام وغير ذلك، وهم خائفون عند عرض أعمالهم على الله وعند وقوفهم بين يدي الله من أن تكون أعمالُهم غيرَ منجيةٍ وطاعاتُهم غيرَ مقبولة. روى الإمام أحمد في مسنده عن أمِّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنَّها قالت: ” قلت يا رسول الله ﷺ : { وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ } أهو الرَّجل يزني ويشرب الخمر؟ قال: لا يا بنت أبي بكر، أولا يا بنت الصديق، ولكنَّه الرََّّجل يصوم ويصلِّي ويتصدَّق وهو يخاف أن لا يُقبل منه“ [المسند (25705)] ▫️قال الحسن البصري رحمه الله: ’ إنَّ المؤمنَ جمع إحساناً وشفقةً، وإنَّ المنافقَ جمع إساءةً وأمناً ’ [رواه ابن المبارك في الزهد (985)] 🍥 (..) وقد ذكر الله في القرآن الكريم أنَّ نبيَّه إبراهيم وابنَه إسماعيل عليهما الصلاة والسلام كانا يدعوان بهذا الدعاء عند بنائهما للكعبة، قال الله تعالى: {وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }، فهما في عمل صالح جليل وهما يسألان الله أن يتقبَّل منهما، روى ابن أبي حاتم عن وُهيب بن الورد أنَّه قرأ هذه الآية ثم بكى، وقال:” يا خليل الرحمن، ترفع قوائمَ بيت الرحمن وأنت مشفقٌ أن لا يقبل منك “ [رواه ابن أبي حاتم في تفسيره، كما في تفسير ابن كثير (1/254) طبعة الشعب] فإذا كان هذا شأنَ إمامِ الحنفاء وقدوةِ الموحِّدين فكيف الشأن بمَن دونه. ° ｡ ° ｡ ° ☁️ قطوف من [الحجُّ والإصلاح - للشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله تعالى

[@sumayyasaleem9621]

جزاک اللہ خیرا کثیرا واحسن الجزاء فی الدنیا والآخرۃ ونفع بک الاسلام والمسلمین ورفع درجاتکم فی الدارین وتقبل اللہ جھودکم واعمالکم آمین