لاحول ولاقوة إلا بالله ماأحسن هذ الصوت!! رحم الله الأستاذ المختار ول حامد وحفظ الله شيخنا الشيخ أحمدو بن اخليل ومتعنا وإياه بدوام الصحة والعافيه تحياتي :مصطفى السالك اجهاني moustapha salick jihani
@dumassuyesmarck36226 жыл бұрын
مابعد هذا دليل يامن تدعون للسدل
@احمدالبكايالكنتي3 жыл бұрын
دليل القبض لا يحتاج إلى اثبات بل يحتاج إلى نفي
@abdullahchingiti9880 Жыл бұрын
@@dumassuyesmarck3622 بل العكس، السدل والارسال هو الراجح عند المحققين من العلماء والمحدثين القدماء ، وأدلته أقوى وأرجح فهو سنة عملية متواترة من عمل أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم الصحابة وأبناء الصحابة ومن خاطبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا: صلوا كما رأيتنموني أصلي، ثم صلى بهم خمس مرات في اليوم حتى وفاته صلى الله عليه وسلم، وجميع من صلوا خلفه أو رأووه وهم أهل المدينة وأهل مكة وأهل الطائف وأهل الحجاز عموما وكذلك وفود أهل اليمن وعمان اتفقوا جميعهم على هيأة الصلاة بالسدل وارسال اليدين في الصلاة، ولم ينقل عن أحدهم أنه قال بأنه رأى الرسول يصلي قابضا يديه في الصلاة أبدا ثم السدل ثابت في ثلاثة أحاديث صحيحة كلها وردت في باب تعليم الصلاة وردت في صحيح مسلم والبخاري وسنن الترمذي ومستدرك الحاكم ، مع أنه من الغباء أن يظن أحد ان المسلمين تعلموا صلاتهم من كنب الحديث الموجودة بين أيدينا اليوم ، فقد دونت وكتبت بعد مئات السنين من عهد النبوة، إنما تعلم المسلمون صلاتهم سنة عملية متواترة مباشرة من نبي الهدى ثم نقلها جيل كامل إلى جيل آخر بالتوتر العملي اما القبض فقصة انتشرت وشاعت في الشام والعراق حيث اختلاط الدين بالسياسة وحيث كثرة الأحاديث المكذوبة والموضوعة، وحيث النقص في فهم الأدلة، وجميع الأحاديث التي وردت في باب تعليم الصلاة لم يرد في واحد منها ذكر للقبض مطلقا إنما ورد القبض في بضعة أحاديث آحاد كلها معللة أو ضعيفة ، أفضلها وأقواها مارواه مالك في الموطأ ولكنه حديث يتكلم عن شرائع الأمم السابقة ، ومالك رضي الله عنه ثبت عنه رواية الحديث وعدم العمل به نتيجة لمخالفة ذلك الحديث لأدلة أقوى منه مثل آية قرآنية صريحة الدلالة أو سنة عملية متواترة ، والعلماء وطلبة العلم بل حتى بعض الجهال يعلمون أن رواية الحديث شيئ وفقه الحديث شيئ أخر ووجود الحديث في موطأ مالك ليس دليلا على أن هذا هو مذهب مالك ولا مذهب أهل المدينة كما يظن بعض المعاصرين ، بل إن مالكا رحمه الله وضح ذلك فقال إنه يروي تلك الأحاديث المرجوحة حتى لا يأتي جاهل من بعده فيظن أن مالك لم يطلع عليها ليس الإمام مالك وحده من أجاب إجابة واضحة لا تحتاج إلى شرح أو إلى تأويل بأنه لا يعرف القبض في الصلاة الفريضة ، بل قبله الصحابة وأبناء الصحابة وكبار التابعين قالوا بأنهم لم يروا أحدا من أهل العلم والفضل يصلي قابضا يديه في الصلاة ولهذا ذهب فقهاء المالكية إلى أن القبض مكروه في الصلاة الفريضة لأنه فعلر زائد في الصلاة لم يفعله رسول الله صلى الله وعليه وسلم ولاصحابته ومن صلوا خلفه
@jewadahmed69805 жыл бұрын
القبض هو الراجح رحم الله الأستاذ المختار حامد
@abdullahchingiti9880 Жыл бұрын
بل العكس، السدل والارسال هو الراجح عند المحققين من العلماء والمحدثين القدماء ، وأدلته أقوى وأرجح فهو سنة عملية متواترة من عمل أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم الصحابة وأبناء الصحابة ومن خاطبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا: صلوا كما رأيتنموني أصلي، ثم صلى بهم خمس مرات في اليوم حتى وفاته صلى الله عليه وسلم، وجميع من صلوا خلفه أو رأووه وهم أهل المدينة وأهل مكة وأهل الطائف وأهل الحجاز عموما وكذلك وفود أهل اليمن وعمان اتفقوا جميعهم على هيأة الصلاة بالسدل وارسال اليدين في الصلاة، ولم ينقل عن أحدهم أنه قال بأنه رأى الرسول يصلي قابضا يديه في الصلاة أبدا ثم السدل ثابت في ثلاثة أحاديث صحيحة كلها وردت في باب تعليم الصلاة وردت في صحيح مسلم والبخاري وسنن الترمذي ومستدرك الحاكم ، مع أنه من الغباء أن يظن أحد ان المسلمين تعلموا صلاتهم من كنب الحديث الموجودة بين أيدينا اليوم ، فقد دونت وكتبت بعد مئات السنين من عهد النبوة، إنما تعلم المسلمون صلاتهم سنة عملية متواترة مباشرة من نبي الهدى ثم نقلها جيل كامل إلى جيل آخر بالتوتر العملي اما القبض فقصة انتشرت وشاعت في الشام والعراق حيث اختلاط الدين بالسياسة وحيث كثرة الأحاديث المكذوبة والموضوعة، وحيث النقص في فهم الأدلة، وجميع الأحاديث التي وردت في باب تعليم الصلاة لم يرد في واحد منها ذكر للقبض مطلقا إنما ورد القبض في بضعة أحاديث آحاد كلها معللة أو ضعيفة ، أفضلها وأقواها مارواه مالك في الموطأ ولكنه حديث يتكلم عن شرائع الأمم السابقة ، ومالك رضي الله عنه ثبت عنه رواية الحديث وعدم العمل به نتيجة لمخالفة ذلك الحديث لأدلة أقوى منه مثل آية قرآنية صريحة الدلالة أو سنة عملية متواترة ، والعلماء وطلبة العلم بل حتى بعض الجهال يعلمون أن رواية الحديث شيئ وفقه الحديث شيئ أخر ووجود الحديث في موطأ مالك ليس دليلا على أن هذا هو مذهب مالك ولا مذهب أهل المدينة كما يظن بعض المعاصرين ، بل إن مالكا رحمه الله وضح ذلك فقال إنه يروي تلك الأحاديث المرجوحة حتى لا يأتي جاهل من بعده فيظن أن مالك لم يطلع عليها ليس الإمام مالك وحده من أجاب إجابة واضحة لا تحتاج إلى شرح أو إلى تأويل بأنه لا يعرف القبض في الصلاة الفريضة ، بل قبله الصحابة وأبناء الصحابة وكبار التابعين قالوا بأنهم لم يروا أحدا من أهل العلم والفضل يصلي قابضا يديه في الصلاة ولهذا ذهب فقهاء المالكية إلى أن القبض مكروه في الصلاة الفريضة لأنه فعلر زائد في الصلاة لم يفعله رسول الله صلى الله وعليه وسلم ولاصحابته ومن صلوا خلفه
@ahmedoudaa893021 күн бұрын
سبحان الله تعالى وبحمده سبحان الله العظيم
@mamymamy48305 жыл бұрын
سبحان من ألهمه هذا فتبارك الله أحسن الخالقين باهين ساطعة
@mohamedabdellahi46766 жыл бұрын
رحمك الله يا ابن حامدن فمعك يحلو الرجز ويكون له معنى
@محمدنافعمحمدعبدالله-ت9ف8 жыл бұрын
رحم الله العلامة الجليل المختار ول حامد جزاك الله خيرا
@user-eh8ux9wr7s5 жыл бұрын
رحمه الله فقد وفق في بسط الأدلة والحجج الدامغة إلا أن أصحاب السدل لاتقنعهم الأدلة
@abdullahchingiti9880 Жыл бұрын
رحم الله العلامة الأديب المختار ولد حامدن، ولكن الحق ما قرره العلامة قراي ولد احمد يورة وهو أن أدلة السدل قوية وأدلة القبض ضعيفة ،كل من يحاول من العلماء المعاصرين إرضاء أو مجاملة اهل الخليج والمدر سة الدينية السعودية ويتعب نفسه في محاولة ترجيح القبض سيرجع في النهاية بخفي حنين المالكية لا يعرفون القبض لأن مذهبهم هو مذهب أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصحابة وأبناء الصحابة والتابعين لهم بإحسان، وقد تواتر عن أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم بل وأهل الحجاز عموما أنهم لا يعرفون القبض في الصلاة وهكذا جميع من رأوا رسول الله صلى الله وعليه وسلم أو صلوا خلفه وهم ( اهل المدينة اهل مكة، اهل الحجاز عموما، اهل عمان وأهل اليمن ) كل هؤلاء اتفقوا على السدل وارسال اليدين في الصلاة وقد تواتر عنهم ذلك سنة عملية متواترة ينقلها جيل عن جيل ويتناقلها عشرات بل مئات الآلاف إلى مئات الآلاف من المسلمين طيلة اثني عشر قرنا متصلة لا يعرف أهل الحجاز عموما إلا السدل وارسال اليدين في الصلاة ولا يعرفون القبض مطلقا في الصلاة وهؤلاء هم من كان رسول الله يصلي بينهم خمس مرات في اليوم ثم أمرهم وخاطبهم قائلا "صلوا كما رايتموني أصلي " ولا يتصور عاقل ولا من له أدنى حظ من العلم أنهم يخالفون أمره فيتواتر عنهم السدل وارسال اليدين والرسول صلى الله عليه وسلم يصلي بخلاف ذلك أي يصلي قابضا ، لا بتصور هذا إلا مجنون أو دعواه ليس الإمام مالك وحده من أجاب إجابة واضحة لاتحتمل التأويل فقال بأنه "لا يعرف القبض في الصلاة " ، بل ثبت ذلك عن غيره من خيار هذه الأمة، فهذا سعيد ابن المسيب قبل الامام مالك يقول " لا أعلم أحدا من أهل العلم والفضل يصلي قابضا" وقد نقل عنه " " لا أعرف أو لم أر أحدا من أهل العلم والفضل يصلي قابضا يديه في الصلاة" وهذا سعيد ابن جبير والحسن البصري يقررون نفس الشيئ وينهون عن القبض في الفريضة وهذا عبد الله بن الزبير أمير المؤمنين رضي الله عنه في مكة وفي المسجد الحرام كان إذا رأى أحدا من أهل الشام أو العراق يصلي بمكة قابضا يديه في الصلاة يذهب اليه ويفرق يديه حتى يرسلهما ، وكان يفعل ذلك لأنه رأى الصحابة ورأى أمه أسماء بنت أبي بكر الصديق ورأى اباه الصحابي الجليل الزبير ابن العوام وجميع أهل مكة والمدينة لا يصلون إلا مرسلي أيديهم في الصلاة وهؤلاء أهل اليمن وكذلك أهل عمان دخلوا في دين الله أفواجا وارسلوا وفودا كثيرة إلى مدينة رسول الله صلى الله وعليه وسلم وصلوا خلف الرسول ورجعوا إلى اليمن وعمان ونقلوا هيأة الصلاة بإرسال اليدين والسدل وليس فيها قبض مطلقا، واتفقت تلك الوفود كلها (أولها ووسطها وآخرها أي قبل وفاة الرسول بقلبل) على نفس الطريقة بالسدل والارسال، ولم يحدث ولا مرة واحدة طيلة كل تلك السنوات أن عاد وفد من تلك الوفود بل ولا رجل واحد إلى عمان أو اليمن وقال لهم " لقد رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم أو رأيت اهل المدينة يصلون بالقبض ، بل اتفقوا جميعهم على إرسال اليدين في الصلاة، وظل أهل عمان وأهل اليمن يصلون بهذه الطريقة قرابة ثلاثة عشر قرنا لا يعرفون القبض في الصلاة وقد أكد العلماء الراسخون وكبار المحدثين أن صلاة أهل عمان وأهل اليمن بالسدل والارسال هي أكبر دليل على سنية السدل وارسال اليدين وكراهة القبض في الصلاة الفريضة، لأنها تثبت بالأدلة العقلية الواضحة أن السدل وارسال اليدين في الصلاة هو أول فعله صلى الله عليه وسلم وآخر فعله كذلك قطعا ، لأن الوفود الأولى اتفقت مع الوفود الأخيرة التي جاءت للمدبنة قبل وفاة الرسول صلى اللاعبين وسلم بأيام ، كلهم اتفقوا على نفس هيأة الصلاة بإرسال اليدين وسدلهما ولم ينقلوا القبض قبض اليدين في الصلاة انتشر وشاع في الشام والعراق تبعا لمجموعة من الأحاديث ( كلها أحاديث آحاد لا يمكنها أن ترد سنة عملية متواترة ينقلها جيل عن جيل) ، إضافة إلى أن أغلب تلك الأحاديث ضعيفة أو معللة وقد دونت كلها وكتبت وضبطت بعد 200سنة من وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن الغباء بل قمة الجهل والحماقة أن يظن أحد أن المسلمين تعلموا صلاتهم من الأحاديث الواردة في كتب الحديث والتي دونت وجمعت وضبطت بعد مئات السنين، بل المسلمون تعلموا صلاتهم سنة قولية و سنة عملية من نبي الهدى الذي قال لهم "صلوا كما رايتموني أصلي " ثم صلى بهم خمس مرات في اليوم عدة سنوات، وكل من صلوا خلفه لم ينقل عنهم الا السدل وارسال اليدين أفضل أحاديث القبض وأكثرها صحة هما حديثان مرسلان روى الإمام مالك أحدهما في الموطأ ولكن رواية الحديث شيئ وفقه الحديث شيئ أخر، وقد بين الإمام مالك رحمه الله انه يروي تلك الأحاديث حتى لا يأتي جاهل بعده فيظن أنه لم يسمع بذلك الحديث وهذا هو قمة الأمانة العلمية ، لكن الحديث لاىيعملىبه اذا خالف أدلة أقوى منه من قرآن أو سنة متواترة وكلا الحديثين معلل، فاحدهما بتكلم عن شرع من قبلنا، أي شرائع الأمم السابقة والثاني ورد فيه لأمر بالقبض أو وضع اليمين على الشمال في الصلاة بصيغة البناء للمجهول فلم يعرف من هو الآمر، أنبي أم صحابي أم ملك أم سلطان جائر من سلاطين الشام والعراق حيث اختلاط الدين بالسياسة وجميع الأحاديث التي جاءت في معرض أو باب تعليم الصلاة لم يرد فيها ذكر للقبض مطلقا، وإنما جاء فيها ارسل اليدين اما صريحا أو مفهوما من دلالة السياق وبقاء كل شيئ على أصله وموضعه ومكانه، ومكان اليدين الأصلي ليس فوق السرة أو على الصدر قطعا
@mehdimehdi6650 Жыл бұрын
لا حجة لأحد ياهذا لمن يزعم الصلاة بسدل اليدين. مالم من اتبع الأئمة لسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم وعنده هي، سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك ( فما ذا بعد الحق إلا الضلال)، لاتأخذكم العزة بالإثم يامن يخالف سنة النبي صلى الله عليه وسلم لقول قائل كائنا من كان. ومالك رواه واضحا بينا في كتابه الذي افني عمره في كتابته وتعليمه وتنقيحه؛ فكيف يدعي مدع وزاعم التمسك بكلام مشتبه يحتمل و يحتمل؟ اللهم إنا نسألك الهدى والسداد ونعوذ بالله من مضلات الفتن ونعوذ به ربنا من من مخالفة امر وامر رسوله صلى الله عليه وسلم.
@mehdimehdi6650 Жыл бұрын
مالك بن انس الاصبحي من اتبع الأئمة واحرصهم على الإقتداء بسنة سيد الورى صلى الله عليه وسلم.
@medsalemouldmedleminmedsal54127 жыл бұрын
اللهم ارحمه واغفر له حجة مقنعة علي إثبات القبض في الصلاة من مالكي للمالكية
@mohamedmahmoudyogatt2 жыл бұрын
رحمة الله الواسعة عليه
@abdullahchingiti9880 Жыл бұрын
رحم الله العلامة الأديب المختار ولد حامدن، ولكن الحق ما قرره العلامة قراي ولد احمد يورة وهو أن أدلة السدل قوية وأدلة القبض ضعيفة ،كل من يحاول من العلماء المعاصرين إرضاء أو مجاملة اهل الخليج والمدر سة الدينية السعودية ويتعب نفسه في محاولة ترجيح القبض سيرجع في النهاية بخفي حنين المالكية لا يعرفون القبض لأن مذهبهم هو مذهب أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصحابة وأبناء الصحابة والتابعين لهم بإحسان، وقد تواتر عن أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم بل وأهل الحجاز عموما أنهم لا يعرفون القبض في الصلاة وهكذا جميع من رأوا رسول الله صلى الله وعليه وسلم أو صلوا خلفه وهم ( اهل المدينة اهل مكة، اهل الحجاز عموما، اهل عمان وأهل اليمن ) كل هؤلاء اتفقوا على السدل وارسال اليدين في الصلاة وقد تواتر عنهم ذلك سنة عملية متواترة ينقلها جيل عن جيل ويتناقلها عشرات بل مئات الآلاف إلى مئات الآلاف من المسلمين طيلة اثني عشر قرنا متصلة لا يعرف أهل الحجاز عموما إلا السدل وارسال اليدين في الصلاة ولا يعرفون القبض مطلقا في الصلاة وهؤلاء هم من كان رسول الله يصلي بينهم خمس مرات في اليوم ثم أمرهم وخاطبهم قائلا "صلوا كما رايتموني أصلي " ولا يتصور عاقل ولا من له أدنى حظ من العلم أنهم يخالفون أمره فيتواتر عنهم السدل وارسال اليدين والرسول صلى الله عليه وسلم يصلي بخلاف ذلك أي يصلي قابضا ، لا بتصور هذا إلا مجنون أو معتوه ليس الإمام مالك وحده من أجاب إجابة واضحة لاتحتمل التأويل فقال بأنه "لا يعرف القبض في الصلاة " ، بل ثبت ذلك عن غيره من خيار هذه الأمة، فهذا سعيد ابن المسيب قبل الامام مالك يقول " لا أعلم أحدا من أهل العلم والفضل يصلي قابضا" وقد نقل عنه " " لا أعرف أو لم أر أحدا من أهل العلم والفضل يصلي قابضا يديه في الصلاة" وهذا سعيد ابن جبير والحسن البصري يقررون نفس الشيئ وينهون عن القبض في الفريضة وهذا عبد الله بن الزبير أمير المؤمنين رضي الله عنه في مكة وفي المسجد الحرام كان إذا رأى أحدا من أهل الشام أو العراق يصلي بمكة قابضا يديه في الصلاة يذهب اليه ويفرق يديه حتى يرسلهما ، وكان يفعل ذلك لأنه رأى الصحابة ورأى أمه أسماء بنت أبي بكر الصديق ورأى اباه الصحابي الجليل الزبير ابن العوام وجميع أهل مكة والمدينة لا يصلون إلا مرسلي أيديهم في الصلاة وهؤلاء أهل اليمن وكذلك أهل عمان دخلوا في دين الله أفواجا وارسلوا وفودا كثيرة إلى مدينة رسول الله صلى الله وعليه وسلم وصلوا خلف الرسول ورجعوا إلى اليمن وعمان ونقلوا هيأة الصلاة بإرسال اليدين والسدل وليس فيها قبض مطلقا، واتفقت تلك الوفود كلها (أولها ووسطها وآخرها أي قبل وفاة الرسول بقلبل) على نفس الطريقة بالسدل والارسال، ولم يحدث ولا مرة واحدة طيلة كل تلك السنوات أن عاد وفد من تلك الوفود بل ولا رجل واحد إلى عمان أو اليمن وقال لهم " لقد رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم أو رأيت اهل المدينة يصلون بالقبض ، بل اتفقوا جميعهم على إرسال اليدين في الصلاة، وظل أهل عمان وأهل اليمن يصلون بهذه الطريقة قرابة ثلاثة عشر قرنا لا يعرفون القبض في الصلاة وقد أكد العلماء الراسخون وكبار المحدثين أن صلاة أهل عمان وأهل اليمن بالسدل والارسال هي أكبر دليل على سنية السدل وارسال اليدين وكراهة القبض في الصلاة الفريضة، لأنها تثبت بالأدلة العقلية الواضحة أن السدل وارسال اليدين في الصلاة هو أول فعله صلى الله عليه وسلم وآخر فعله كذلك قطعا ، لأن الوفود الأولى اتفقت مع الوفود الأخيرة التي جاءت للمدبنة قبل وفاة الرسول صلى اللاعبين وسلم بأيام ، كلهم اتفقوا على نفس هيأة الصلاة بإرسال اليدين وسدلهما ولم ينقلوا القبض قبض اليدين في الصلاة انتشر وشاع في الشام والعراق تبعا لمجموعة من الأحاديث ( كلها أحاديث آحاد لا يمكنها أن ترد سنة عملية متواترة ينقلها جيل عن جيل) ، إضافة إلى أن أغلب تلك الأحاديث ضعيفة أو معللة وقد دونت كلها وكتبت وضبطت بعد 200سنة من وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن الغباء بل قمة الجهل والحماقة أن يظن أحد أن المسلمين تعلموا صلاتهم من الأحاديث الواردة في كتب الحديث والتي دونت وجمعت وضبطت بعد مئات السنين، بل المسلمون تعلموا صلاتهم سنة قولية و سنة عملية من نبي الهدى الذي قال لهم "صلوا كما رايتموني أصلي " ثم صلى بهم خمس مرات في اليوم عدة سنوات، وكل من صلوا خلفه لم ينقل عنهم الا السدل وارسال اليدين أفضل أحاديث القبض وأكثرها صحة هما حديثان مرسلان روى الإمام مالك أحدهما في الموطأ ولكن رواية الحديث شيئ وفقه الحديث شيئ أخر، وقد بين الإمام مالك رحمه الله انه يروي تلك الأحاديث حتى لا يأتي جاهل بعده فيظن أنه لم يسمع بذلك الحديث وهذا هو قمة الأمانة العلمية ، لكن الحديث لاىيعملىبه اذا خالف أدلة أقوى منه من قرآن أو سنة متواترة وكلا الحديثين معلل، فاحدهما بتكلم عن شرع من قبلنا، أي شرائع الأمم السابقة والثاني ورد فيه لأمر بالقبض أو وضع اليمين على الشمال في الصلاة بصيغة البناء للمجهول فلم يعرف من هو الآمر، أنبي أم صحابي أم ملك أم سلطان جائر من سلاطين الشام والعراق حيث اختلاط الدين بالسياسة وجميع الأحاديث التي جاءت في معرض أو باب تعليم الصلاة لم يرد فيها ذكر للقبض مطلقا، وإنما جاء فيها ارسل اليدين اما صريحا أو مفهوما من دلالة السياق وبقاء كل شيئ على أصله وموضعه ومكانه، ومكان اليدين الأصلي ليس فوق السرة أو على الصدر قطعا
@moustaphakhayna52677 жыл бұрын
رحمة الله علينا وعليه
@hanibasher63158 жыл бұрын
رحم الله الشيخ رحمة واسعة
@hamod22ramdani396 жыл бұрын
رحمة الله عليه
@محمداحمدالوثق3 жыл бұрын
نظم جيد وواف
@احمدطالب-خ9م10 ай бұрын
وخيرت أكبير
@abdullahchingiti9880 Жыл бұрын
رحم الله العلامة الأديب المختار ولد حامدن، ولكن الحق ما قرره العلامة قراي ولد احمد يورة وهو أن أدلة السدل قوية وأدلة القبض ضعيفة ،كل من يحاول من العلماء المعاصرين إرضاء أو مجاملة اهل الخليج والمدر سة الدينية السعودية ويتعب نفسه في محاولة ترجيح القبض سيرجع في النهاية بخفي حنين المالكية لا يعرفون القبض لأن مذهبهم هو مذهب أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصحابة وأبناء الصحابة والتابعين لهم بإحسان، وقد تواتر عن أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم بل وأهل الحجاز عموما أنهم لا يعرفون القبض في الصلاة وهكذا جميع من رأوا رسول الله صلى الله وعليه وسلم أو صلوا خلفه وهم ( اهل المدينة اهل مكة، اهل الحجاز عموما، اهل عمان وأهل اليمن ) كل هؤلاء اتفقوا على السدل وارسال اليدين في الصلاة وقد تواتر عنهم ذلك سنة عملية متواترة ينقلها جيل عن جيل ويتناقلها عشرات بل مئات الآلاف إلى مئات الآلاف من المسلمين طيلة اثني عشر قرنا متصلة لا يعرف أهل الحجاز عموما إلا السدل وارسال اليدين في الصلاة ولا يعرفون القبض مطلقا في الصلاة وهؤلاء هم من كان رسول الله يصلي بينهم خمس مرات في اليوم ثم أمرهم وخاطبهم قائلا "صلوا كما رايتموني أصلي " ولا يتصور عاقل ولا من له أدنى حظ من العلم أنهم يخالفون أمره فيتواتر عنهم السدل وارسال اليدين والرسول صلى الله عليه وسلم يصلي بخلاف ذلك أي يصلي قابضا ، لا بتصور هذا إلا مجنون أو دعواه ليس الإمام مالك وحده من أجاب إجابة واضحة لاتحتمل التأويل فقال بأنه "لا يعرف القبض في الصلاة " ، بل ثبت ذلك عن غيره من خيار هذه الأمة، فهذا سعيد ابن المسيب قبل الامام مالك يقول " لا أعلم أحدا من أهل العلم والفضل يصلي قابضا" وقد نقل عنه " " لا أعرف أو لم أر أحدا من أهل العلم والفضل يصلي قابضا يديه في الصلاة" وهذا سعيد ابن جبير والحسن البصري يقررون نفس الشيئ وينهون عن القبض في الفريضة وهذا عبد الله بن الزبير أمير المؤمنين رضي الله عنه في مكة وفي المسجد الحرام كان إذا رأى أحدا من أهل الشام أو العراق يصلي بمكة قابضا يديه في الصلاة يذهب اليه ويفرق يديه حتى يرسلهما ، وكان يفعل ذلك لأنه رأى الصحابة ورأى أمه أسماء بنت أبي بكر الصديق ورأى اباه الصحابي الجليل الزبير ابن العوام وجميع أهل مكة والمدينة لا يصلون إلا مرسلي أيديهم في الصلاة وهؤلاء أهل اليمن وكذلك أهل عمان دخلوا في دين الله أفواجا وارسلوا وفودا كثيرة إلى مدينة رسول الله صلى الله وعليه وسلم وصلوا خلف الرسول ورجعوا إلى اليمن وعمان ونقلوا هيأة الصلاة بإرسال اليدين والسدل وليس فيها قبض مطلقا، واتفقت تلك الوفود كلها (أولها ووسطها وآخرها أي قبل وفاة الرسول بقلبل) على نفس الطريقة بالسدل والارسال، ولم يحدث ولا مرة واحدة طيلة كل تلك السنوات أن عاد وفد من تلك الوفود بل ولا رجل واحد إلى عمان أو اليمن وقال لهم " لقد رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم أو رأيت اهل المدينة يصلون بالقبض ، بل اتفقوا جميعهم على إرسال اليدين في الصلاة، وظل أهل عمان وأهل اليمن يصلون بهذه الطريقة قرابة ثلاثة عشر قرنا لا يعرفون القبض في الصلاة وقد أكد العلماء الراسخون وكبار المحدثين أن صلاة أهل عمان وأهل اليمن بالسدل والارسال هي أكبر دليل على سنية السدل وارسال اليدين وكراهة القبض في الصلاة الفريضة، لأنها تثبت بالأدلة العقلية الواضحة أن السدل وارسال اليدين في الصلاة هو أول فعله صلى الله عليه وسلم وآخر فعله كذلك قطعا ، لأن الوفود الأولى اتفقت مع الوفود الأخيرة التي جاءت للمدبنة قبل وفاة الرسول صلى اللاعبين وسلم بأيام ، كلهم اتفقوا على نفس هيأة الصلاة بإرسال اليدين وسدلهما ولم ينقلوا القبض قبض اليدين في الصلاة انتشر وشاع في الشام والعراق تبعا لمجموعة من الأحاديث ( كلها أحاديث آحاد لا يمكنها أن ترد سنة عملية متواترة ينقلها جيل عن جيل) ، إضافة إلى أن أغلب تلك الأحاديث ضعيفة أو معللة وقد دونت كلها وكتبت وضبطت بعد 200سنة من وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن الغباء بل قمة الجهل والحماقة أن يظن أحد أن المسلمين تعلموا صلاتهم من الأحاديث الواردة في كتب الحديث والتي دونت وجمعت وضبطت بعد مئات السنين، بل المسلمون تعلموا صلاتهم سنة قولية و سنة عملية من نبي الهدى الذي قال لهم "صلوا كما رايتموني أصلي " ثم صلى بهم خمس مرات في اليوم عدة سنوات، وكل من صلوا خلفه لم ينقل عنهم الا السدل وارسال اليدين أفضل أحاديث القبض وأكثرها صحة هما حديثان مرسلان روى الإمام مالك أحدهما في الموطأ ولكن رواية الحديث شيئ وفقه الحديث شيئ أخر، وقد بين الإمام مالك رحمه الله انه يروي تلك الأحاديث حتى لا يأتي جاهل بعده فيظن أنه لم يسمع بذلك الحديث وهذا هو قمة الأمانة العلمية ، لكن الحديث لاىيعملىبه اذا خالف أدلة أقوى منه من قرآن أو سنة متواترة وكلا الحديثين معلل، فاحدهما بتكلم عن شرع من قبلنا، أي شرائع الأمم السابقة والثاني ورد فيه لأمر بالقبض أو وضع اليمين على الشمال في الصلاة بصيغة البناء للمجهول فلم يعرف من هو الآمر، أنبي أم صحابي أم ملك أم سلطان جائر من سلاطين الشام والعراق حيث اختلاط الدين بالسياسة وجميع الأحاديث التي جاءت في معرض أو باب تعليم الصلاة لم يرد فيها ذكر للقبض مطلقا، وإنما جاء فيها ارسل اليدين اما صريحا أو مفهوما من دلالة السياق وبقاء كل شيئ على أصله وموضعه ومكانه، ومكان اليدين الأصلي ليس فوق السرة أو على الصدر قطعا
@oussamakhallouf584811 ай бұрын
بارك الله فيكم. كفيت ووفيت
@kulbolle8 жыл бұрын
السنة هي الصلاة مرسِلا لا واضعا ولا قابضاً لأن حديث القبض منسوخ بنهيه صلى الله عليه وسلم عن الخصر في الصلاة وقال هو فعل يهود ويهود تضع الأيمان على الشمائل في الصلاة فكل ما ورد في القبض فمحمول على اول الهجرة حين كان يتألف قلوب اليهود ويستقبل قبلتهم ولذلك رأى سعيد بن جبير رجلا يضع اليمنى على الشمال ففك يديه وهو في الصلاة. فالذي لا نشك فيه أن الناس مالوا الى الوضع لجهلهم بناسخ الحديث من منسوخه كما قال ابن شهاب الزهري (أعيا فقهاء الإسلام معرفة ناسخ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من منسوخه( ونحن لا نضع ولا نقبض بل نصلي مرسلين معتقدين أنه النة التي كان عليها النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه وأهل المدينة وأبناؤهم واحفادهم وهو مذهب الأوزاعي في الشام والليث بن سعد بمصر والحسن البصري بالبصرة وعبدالله بن الزبير بمكة ولا شك ان اتباعهم وتلاميذهم كانوا كهم والله أعلم وكتبه عبدالرحمن الملا محمود الصالح غفر الله له ولوالديه
@mohamedabdellahi46765 жыл бұрын
كلامكم غير صحيح ً ولماذا لم يبين مالك في موطئه ما قلتم ؟
@عبدالرحمنعبدالرحمن-ط8ذ4 жыл бұрын
السنة وضع المنى على اليسرى و الآخر وساوس الشياطين
@احمدالبكايالكنتي3 жыл бұрын
انا لله وانا اليه راجعون هذا تقول على الله ورسوله
@alimila8032 Жыл бұрын
سعيد والليث والحسن مذاهبهم غير محفوظة والدليل لا يخرج عن المذاهب الأربعة التي استقر عليها العمل والخصر أقرب إلى اليدين في السدل منه الى وضعهما على الصدر والحديث موجود عند الشافعية والحنابلة وليسوا جهالا بمعناه فلا تكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم
@abdullahchingiti9880 Жыл бұрын
@@mohamedabdellahi4676 بل العكس، السدل والارسال هو الراجح عند المحققين من العلماء والمحدثين القدماء ، وأدلته أقوى وأرجح فهو سنة عملية متواترة من عمل أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم الصحابة وأبناء الصحابة ومن خاطبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا: صلوا كما رأيتنموني أصلي، ثم صلى بهم خمس مرات في اليوم حتى وفاته صلى الله عليه وسلم، وجميع من صلوا خلفه أو رأووه وهم أهل المدينة وأهل مكة وأهل الطائف وأهل الحجاز عموما وكذلك وفود أهل اليمن وعمان اتفقوا جميعهم على هيأة الصلاة بالسدل وارسال اليدين في الصلاة، ولم ينقل عن أحدهم أنه قال بأنه رأى الرسول يصلي قابضا يديه في الصلاة أبدا ثم السدل ثابت في ثلاثة أحاديث صحيحة كلها وردت في باب تعليم الصلاة وردت في صحيح مسلم والبخاري وسنن الترمذي ومستدرك الحاكم ، مع أنه من الغباء أن يظن أحد ان المسلمين تعلموا صلاتهم من كنب الحديث الموجودة بين أيدينا اليوم ، فقد دونت وكتبت بعد مئات السنين من عهد النبوة، إنما تعلم المسلمون صلاتهم سنة عملية متواترة مباشرة من نبي الهدى ثم نقلها جيل كامل إلى جيل آخر بالتوتر العملي اما القبض فقصة انتشرت وشاعت في الشام والعراق حيث اختلاط الدين بالسياسة وحيث كثرة الأحاديث المكذوبة والموضوعة، وحيث النقص في فهم الأدلة، وجميع الأحاديث التي وردت في باب تعليم الصلاة لم يرد في واحد منها ذكر للقبض مطلقا إنما ورد القبض في بضعة أحاديث آحاد كلها معللة أو ضعيفة ، أفضلها وأقواها مارواه مالك في الموطأ ولكنه حديث يتكلم عن شرائع الأمم السابقة ، ومالك رضي الله عنه ثبت عنه رواية الحديث وعدم العمل به نتيجة لمخالفة ذلك الحديث لأدلة أقوى منه مثل آية قرآنية صريحة الدلالة أو سنة عملية متواترة ، والعلماء وطلبة العلم بل حتى بعض الجهال يعلمون أن رواية الحديث شيئ وفقه الحديث شيئ أخر ووجود الحديث في موطأ مالك ليس دليلا على أن هذا هو مذهب مالك ولا مذهب أهل المدينة كما يظن بعض المعاصرين ، بل إن مالكا رحمه الله وضح ذلك فقال إنه يروي تلك الأحاديث المرجوحة حتى لا يأتي جاهل من بعده فيظن أن مالك لم يطلع عليها ليس الإمام مالك وحده من أجاب إجابة واضحة لا تحتاج إلى شرح أو إلى تأويل بأنه لا يعرف القبض في الصلاة الفريضة ، بل قبله الصحابة وأبناء الصحابة وكبار التابعين قالوا بأنهم لم يروا أحدا من أهل العلم والفضل يصلي قابضا يديه في الصلاة ولهذا ذهب فقهاء المالكية إلى أن القبض مكروه في الصلاة الفريضة لأنه فعلر زائد في الصلاة لم يفعله رسول الله صلى الله وعليه وسلم ولاصحابته ومن صلوا خلفه