Рет қаралды 7
تتساقط بلاد العروبة الواحدة تلو الأخرى وتظل مصر إن شاء الله تعالى صامدة محروسة بنسب النبي الكريم وصهره صلى الله عليه وسلم فمصر متكأ رأس الحسين وموطن لذريته ومنها جند الإسلام ولذلك كانت ومازالت عرينا للعروبة والإسلام حيث يتجلى فيها واضحا جليا عز الحسين
ولذلك أهديكم قصيدتي "عز الحسين في مصر" مدحا لسيدنا ومولانا الإمام الحسين رضي الله تعالى عنه وأرضاه - ولي نعم مصر - وتيمنا به وطمأنة لأهل مصر
ملحوظة: القصيدة مليئة بالرمز على الغرار الصوفي، فيخطئ فهمها من حمل معانيها على ظاهرها، ولا يستوعبها إلا المحبون فقط