جيل الثمانينات السوري الذهبي؟

No video

جيل الثمانينات السوري الذهبي؟

Рет қаралды 2,720

Shali show شلي شو

Күн бұрын

Пікірлер: 19

@user-wd4gu9ol4l Жыл бұрын

جيلنا العظيم التمانينات أنا موديل 82 كنا كبار ونحنا صغار اهالينا يعتمدوا علينا بكلشي

@butterflies.20 4 ай бұрын

فعلا جيل الثمانينات جيل امة عربية واحدة

@malikmalik5333 3 ай бұрын

كانت ايام حلوة

@ghazwankandel5718 Ай бұрын

والله صح كلامك

@user-xv7ep9cn4p 5 ай бұрын

روعه هل فيديو

@haidaramostafa1379 Жыл бұрын

جيل ال 80 واحد من أعظم الأجيال و الشي اللي ما حدا بينكروا انو هالجيل ربي بظل القائد المؤسس و الشي الغريب فيهن كمؤيد أو معارض بوقت سؤالك عن طفولتن بقلولك الله يرحم هديك الأيام... بالحقيقه ابي من جيل الثمانينيات و لهلق بيحكيلنا قصص و حكايات انا و كل جيلنا بنستغربها،متل الحصار ع سوريا بهداك الوقت و حرب فلسطين و العراق و محاولة الغزو التركي لأرضنا و كيف باتصال واحد من القائد المؤسس انسحبت فيالق الاتراك. كمجتمع سوري يلاحظ انو جيل الثمانينيات بيتمنى دائماً ترجع حصة الفتوة و لباسها و دائماً بقولوا التعليم خرب وقت التغت الفتوة. ع العموم سواء كنا مؤيدين أو معارضين نحنا انحكالنا عن هديك الأيام و بلمجمل كلو بقلك الله يرحم هديك الأيام و ناس هديك الايام❤

@samsa15312 8 ай бұрын

عليك الخروج من العقلية غير المرنة ، جزء من كلامك صحيح وجزء لا ، من ناحية تركيبة الأفراد الذين نشؤوا في هذا العصر نعم ، لكن بقي شيء واحد أن ماهو ظاهر سياسيا كاذب والواقع مختلف ، تركيا توقفت عن قرارها بسبب رضوخ سوريا وتسليم أوجلان وليس بسبب مكالمة كما توهمنا، بالمناسبة أنا من جيل ال ١٩٨٠. حافظ أسد كان دكتاتور لكنه حافظ على شخصية سورية وكانت إيران تحتاجه لاهو يحتاجها ولذا لم يسمح لها بالعبث داخل سوريا كي لا تصبح أقوى منه داخل دولته كما هو الحال اليوم ، وليس سبب ذلك الثورة وتمزق سوريا بل الأمر ابتدأ منذ تولي بشار الحكم وإضاعته الأوراق التي كان يملكها حافظ الأسد ، حافظ الأسد كان يلعب بإيران وتركيا و لبنان وحزبالة وغيرها . لكن المبالغة تنسف المصداقية دوما"، في حالة تركيا رضخنا والرضوخ هنا ليس خطئ فحرب مع تركيا تعني تدمير البلد وحافظ أسد كان يعرف متى يتوقف ومتى يتقدم رغم كل المآخذ الأخرى عليه كانت الدولة مقسمة بشكل ذكي ، الجيش والأمن للعلويين وجزء من باقي فلاحي سوريا وبدوها غير العلويين المناصب المدنية والاقتصاد والحزب للسنة وباقي السوريين أهل المدن كانوا أقل قوة في الدولة لكن الاقتصاد بيدهم يعني مالم تصل الأمور للسياسة فالكل شبه ممثل في السلطة وطوال حكمه لم يلعب بهذه التركيبة والنسيج دخول سوريا للبنان كان رغما عن السوفييت بضوء أخضر أمريكي ، يعني حابكها بشكل ذكي ولم يسلم رقبته لأحد وهذه تحسب له لا عليه طبعا الوضع لم يكن جيدا لكن بحياد كان لاعبا ماهرا الكل كان يتوهم أن يستحوذ على جزء من السلطة إن ارتضى بالحاكم الفرد ،لكن الكل يشعر أنه مهمش إن أراد الحكم لمجموعته أو الذين يتطلعون لديمقراطية وتعددية حقيقية . المهم الكل تدمر وخسر أغلا شيء وهم الشباب في هذه الحرب الغبية بسبب الغبي بشار