رابح دائما سابق عصره في الثمانينات اذكر اغانيه ( هموم الدنيا - يا نسيم الليل - غزلان وادي بلدنا - عسى ماشر ) والكثير من الاغاني كان مختلف باداءه والحانه عن كل الفنانين في عصره والى يومنا هذا هو يقدم شي جديد يناسب كل الاجيال انا الان اربعيني وعندما كنت صغيرا اخواني الكبار يسمعون له هم الان في الخمسينات من عمرهم وهناك متابعين لرابح لا زالوا صغار تخيلوا كيف صنع هذا الفنان هذه القاعده الجماهيرية دائما مختلف ومميز يا رابح ولديه محبين من مختلف الدول العربية تحية لاستاذ الكبير رابح من محب من دولة الامارات العربية المتحده