اللهم اهدنا واهدي بنا اللهم حبب الينا الامين وزينه في قلوبنا وكره الينا الكفر والفسوق والعصيان
@الشيخاحمدليلا6 жыл бұрын
فقدان الشخصية وانعدام الثقة بالذات: تندهش وأنت ترى متحاورين يُجهدون أنفسهم بإقناع المسلم بوجوب الانفتاح على الأَخر والحوار معه والتلطف به واسترضائه واستعطافه وخدمته متناسين أو مفتقدين للذاكرة والعلم من أن الأَخرين هم من لايريد تقبل المسلم وكُتَّابُهم يشنعون الأساطير التي شكلت عند شعوبهم : الفوبيا من الإسلام وكلما قرأت ماكتبه ويكتبه المستشرقون إلا ماندر تُذهل لبشاعة الكذب ونكران الحقيقة تذكر أيها المسلم : أس الشريعة الاسلامية التعددية وتكريم الأَخر على ماهو بدينه وقوميته وإنسانيته إن ماتراه من صراعات داخليه هي فعل الدول المتوحشة مستغلة ضعفك وضياعك لهويتك المجتمع المسلم حمى كل الأديان والحضارات والأديان والفرز المُحدَث يعني أنه كان مشاعاً لكن لتعلم : أنك خادمٌ يُنفق على من غلبه على أمره واحتل ارضه ولعب في أدمغة مفكريه واصل الأمور أن يكون الخادم محتاجاً وليس مُنفقاً ضعفك سبب كل مايحصل لك وأخيرا : المختلفون ليس لهم حقوق، مصيرهم كالأيتام على مأَدب اللئام ولن يُحترم إلا الأقوياء عن د. علي لاغا . طرابلس لبنان. السفيرة 2/3/2018