خبطتين في الرأس توجع!.. محمد ناصر يحكي أسباب وفاة صلاح جاهين

(القناة الرسمية للإعلامي محمد ناصر)
___________________________
__________________________________
لمشاهدة باقي الفيديوهات على يوتيوب
bit.ly/2Oev51B
استمع إلى كل حلقات بودكاست محمد ناصر من خلال الرابط
bit.ly/2X5GPs6
====
تشرفني متابعتكم على المنصات الأخرى
Facebook : bit.ly/2TXXQF9
Twitter : bit.ly/2WeO7If
Instagram: bit.ly/2Zc6uC4
===
#محمد_ناصر

[@زهرةالجبل-و2ج]

الله ينور عليك يا استاذ ناصر حضرتك موسوعه تقافيه ماشاء الله

[@Sherihan.]

Sei la luce dei miei occhi❤

[@manalabdellatif6395]

حسبي الله ونعم الوكيل في عبد الناصر ومن علي شاكلته الي جابلنا قانون الايجارات القديمة الي كاتم علي نفس الملاك المظلومين حتي يومنا هذا .

[@ekrammostafa3572]

رحم الله صلاح جاهين وغفر له وبار ك فى عمرك. استاذ ناصر لنستذيد من ثقافتك وعلمك وفرحك باولادك وذريتهم يارب

[@فتىالعرب-غ9غ]

كان زنديقا ملحدا يسب الله في الكاريكاتير

[@tahernabeel7584]

ياترى كام منتحر ومكتئب و يائس بائس بعد زوال بلحه و شلة الإفساد المؤمنين بأنه ضرورة لضياع كل أمل في الخلاص من ذل الصهينة لأمة بكاملها . انا طول عمري باحب صلاح جاهين في أي عمل بعيد عن ضلالات الناصرية و الناصريين .. كنت دايما أشعر تجاهه انه مثل دودة القز .. يتنسج حرير جميل غالي و عالي القيمة .. إنما من فصيلة الدود اللى بيكون علامة تعفن الأشياء او دمارها وفناءها. مافيش أنبياء ولا منزهين بعد الحبيب عليه الصلاة والسلام.

[@mohammeddhaish5887]

الله ينتقم منه عمل كاريكاتير يستهزئ بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم وبزوجاته 🤲

[@Nour-u7y6l]

معقول

[@mohammeddhaish5887]

@@Nour-u7y6l اتذكر شفت الكاريكاتير في ١٩٨٧/ ١٩٨٨م منشور في جريدة العرب التي تصدر من لندن وكان الكاريكاتير عنوانه " محمد وزوجاته" وكان المجرم راسم " سبع دجاجات حوالين النبي محمد صلى الله عليه وسلم " ولا حد اتكلم او عارض وقتها🥲

[@Aml_Elkafas2023]

🌹💝

[@sehamgs2025]

❤️❤️❤️❤️😘

[@Homeless62]

انغام ام احزان سبتمبرية ؟

[@mohammedelazabe3346]

يحشر المرء مع من أحب ، ربنا يحشره مع جمال عبد الناصر ، في عز حرب الإستنزاف كتب خلي بالك من زوزو

[@tahernabeel7584]

ياترى كام منتحر ومكتئب و يائس بائس بعد زوال بلحه و شلة الإفساد المؤمنين بأنه ضرورة لضياع كل أمل في الخلاص من ذل الصهينة لأمة بكاملها . انا طول عمري باحب صلاح جاهين في أي عمل بعيد عن ضلالات الناصرية و الناصريين .. كنت دايما أشعر تجاهه انه مثل دودة القز .. بتنسج حرير جميل غالي و عالي القيمة .. إنما من فصيلة الدود اللى بيكون علامة تعفن الأشياء او دمارها وفناءها. مافيش أنبياء ولا منزهين بعد الحبيب عليه الصلاة والسلام.