الدكتور علاء علام ،دكتور ذو كفاءة وتحليله صحيح بحيث أنه لم يعرف الى حد الآن السبب في اضطراب الهوية الجنسية
@أحمدالدمياطى-ن2ت10 ай бұрын
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
@MH-my1eg3 жыл бұрын
الرجاء التواصل مع الدكتور علاء كيف الرجاء
@mohammadsayed37575 жыл бұрын
الحمد لله انا خلاص قررت اني انتحر واتخلص من كل القرف دا اللي انا عايش فيه ولا اتحول ولا زفت و اكيد طلعت ربنا هيسامحني بدون شك د وعليه العوض ومنه العوض بالجنة بإذن الله
@abdooshsnads6195 жыл бұрын
يا حرام
@Nilufer55865 жыл бұрын
اوعه تعمل كدة هتموت كافر اتحول لان التحول مش حرام المثلية الجنسية هيه اللي حرام
@abdohamasa37124 жыл бұрын
عايز اكلمك دروري
@bk27344 жыл бұрын
وانة هم كون انتحر
@FF-hb3uy3 жыл бұрын
إذا لم نجد حلا وردا من الأطباء سوف ننتحر الموت ارحم من هذه الحياة التي لا نعرف كيف نعيشها داخلنا شي ومظهرنا شي آخر أحد يرد ويعطينا إسم أو عنوان طبيب وكيف نتواصل معاه وكم تكلفة التحول
@حدل8 ай бұрын
اضطراب الهوية منذ رحمه في امه منذ الولادة تطور الطب خلاص اكتشفوا السبب بصمه مخ في الدماغ او خطوط الجندر طلع من تصنيف الامراض النفسيه طلع عضوي في المخ
@lobnasalah1864 жыл бұрын
البرنامج فيه للاسف اثنين مذيعين بس مش بيحاورو صح مفيش استفاده من الحلقه بسبب المذيعين كمان
@@سجدهعبدالسلام-ك2غ اذا ممكن رقم الدكتور او طريقه اگدر اتواصل وياا لان جدآ احتاجه وجدآ حالتي تعبانه
@sunstaylsh766511 ай бұрын
ابحت في الفايسبوك
@اسراءياسين-د6م4 жыл бұрын
السلام عليكم اني ولد من العراق رائد التحول الجنسي اني تحويل من ولد إلى بنت عملية بل تركيا لو البنان لو مصر لو ايران لو عيوني
@مودةالعبدالله4 жыл бұрын
شو مرضك حت تحول بل لبنان
@salemanogggg50773 жыл бұрын
انتبه شوف دكتور يشخص حالتك من اول شي
@شيخهبنتاشيوخ-ث3ك2 жыл бұрын
تعال نتبادل الجسسم 😜
@hhhh88s5 жыл бұрын
هذا الرجل وين في مصر
@اسراءياسين-د6م4 жыл бұрын
نعم من مصر دكتور علاء انا من العراق بس اريد تحويل الذكر الى انثى اني ولد مو بنت
@IsmailMohamedTV8 жыл бұрын
علاء علام ده جاي من ورا انهي جاموسة ؟
@nouralx19128 жыл бұрын
ده اللى بيتكلم بالشكل ده على الترانس بيعمل عدد عمليات تصحيح مهولة في السنة وبارقام خيالية
@salmasaeed96757 жыл бұрын
بيتكلم بقرف فششششششششخ
@hanygamal35804 жыл бұрын
ومقتنع ان اسمهم شواذ مع انهم مثليين. وواخد شهادة طبية كمان.
@نجود-ز9س7 ай бұрын
تخيلوا اسمع رأي الناس 😂
@abdalhafeezelmasry6633 жыл бұрын
طيب البس لبس بنت ازاي وانا جسمي للاسف جسم راجل و الملامح و الصوت ذكر
@شيخهبنتاشيوخ-ث3ك2 жыл бұрын
انت ولد
@tube_eman96428 ай бұрын
تواصل معايا
@hodaashraf50557 ай бұрын
@@tube_eman9642 اوصلك ازاى؟ سيب لينك فيس او حاجه اعرف اوصلك من خلالها
@chokrimessoudi73184 жыл бұрын
يعني مرض إظطراب الهوية الجنسية يظهر في سن مبكرة يعني مند طفولة
@attilla59114 жыл бұрын
منذو نعومه اظافر الطفل 😪
@أحمدالدمياطى-ن2ت10 ай бұрын
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
@حدل8 ай бұрын
منذ رحمه في امه تطور الطب خلاص اكتشفوا السبب بصمه مخ في الدماغ او خطوط الجندر طلع من تصنيف الامراض النفسيه طلع عضوي في المخ
@أحمدالدمياطى-ن2ت8 ай бұрын
@@حدل @user-bb7xp6un3g لا يوجد فى الطب القائم على الدليل والبرهان شئ اسمه خطوط جندرية. الجندر هو محض نظرية فلسفية نشأت فى الغرب غرضها إطلاق حرية الإنسان فى اختيار نوعه وهويته وميوله الجنسية حسب رغبته وهواه بغض النظر عن الجنس الطبيعى الحيوى (البيولوجى) الذى خلقه الله عليه مكتملاً معتدلاً فى أحسن تقويم حتى ما يسمى اضطراب الهوية الجندرية GID الاضطراب المزعوم تم إزالته من تصنيفات الاضطرابات العقلية من منظمة الصحة العالمية الذى اعتبرته والغرب ضمن التنوعات الطبيعية مثله مثل باقى أنواع الشذوذ الجنسي LGBTQ "وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أي تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب." الحكم الصادر في الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، مجلس الدولة محكمة القضاء الإداري فى 24 من يناير عام 2016 drive.google.com/drive/folders/1nEXJuz2ndjAhepZLldCQi10Nv1KMeYMS يُرجَى النظر فى كل التعليقات للأهمية 👇 m.facebook.com/story.php?story_fbid=628497876064289&id=100067122458876
@أحمدالدمياطى-ن2ت8 ай бұрын
@@حدل @user-bb7xp6un3g لا يوجد فى الطب القائم على الدليل والبرهان شئ اسمه خطوط جندرية. الجندر هو محض نظرية فلسفية نشأت فى الغرب غرضها إطلاق حرية الإنسان فى اختيار نوعه وهويته وميوله الجنسية حسب رغبته وهواه بغض النظر عن الجنس الطبيعى الحيوى (البيولوجى) الذى خلقه الله عليه مكتملاً معتدلاً فى أحسن تقويم حتى ما يسمى اضطراب الهوية الجندرية GID الاضطراب المزعوم تم إزالته من تصنيفات الاضطرابات العقلية من منظمة الصحة العالمية الذى اعتبرته والغرب ضمن التنوعات الطبيعية مثله مثل باقى أنواع الشذوذ الجنسي LGBTQ "وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أي تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب." الحكم الصادر في الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، مجلس الدولة محكمة القضاء الإداري فى 24 من يناير عام 2016
@huaweiy7prime3926 жыл бұрын
انا بدي اعمل تحويل جنسي بصير بنت
@tube_eman96428 ай бұрын
تواصل معايا
@belra5945 жыл бұрын
هوا مافيش علاج ان وحد خلق رجل نقص روجلة يعلجه بتسويت ذوكرتو بلهرمونت والعملية وكذلك المرءة او يرضا بخلقة الله يصبر. زي ناس المعقين يحتسبو اجر عند الله عشان ميفتاحوش باب لمتحولين .
@أحمدالدمياطى-ن2ت10 ай бұрын
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
@loomuhammad63985 жыл бұрын
الدكتور علاء،دا شكله اهبل بيقولها حالها اتحولت وخلفت والحاله دي امريكا وانت وانت عاوز تقارن الحالات كلها بحاله واحده
@shualhl83272 жыл бұрын
لمتابعة حلقة التحول الجنسي على الرابط التالي kzbin.info/www/bejne/d3PMh36vnNqbY68