خـــــليني أعـــيش ++فــاديا بــزي++

  Рет қаралды 186,160

reedothelover

reedothelover

Күн бұрын

Пікірлер: 21
@Jinn-vc2yn
@Jinn-vc2yn 3 жыл бұрын
💓 ونحن نشهد بما شهد به يسوع💓 . . .. 💜(يو 17: 3)💜 "وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ." ☝ لا إله إلا الله يسوع رسول الله☝
@بولسبولس-غ2ك
@بولسبولس-غ2ك 11 ай бұрын
ترنيم رائع تعزي انفس شكرا يارب على عملك على صلب
@menaatef935
@menaatef935 4 жыл бұрын
يارب. نفسي اسمع صوتك تاني. رحت فين رد علية
@مريمحمدي-خ1ظ
@مريمحمدي-خ1ظ 3 жыл бұрын
روووووووعه 😉😉😉
@menaatef935
@menaatef935 4 жыл бұрын
كون معي ربي
@angelogogo622
@angelogogo622 10 жыл бұрын
خليني اعيش يا يسوع في قربك للنهاية
@مريممريم-ح5ف8ط
@مريممريم-ح5ف8ط 3 жыл бұрын
غيرنى يارب زى ما غيرتها انت قادر وحدك بس انا لسة مش عارفة اتغير 🙏🙏🙏🙏
@menaatef935
@menaatef935 4 жыл бұрын
نفسي في فرحة وحدة 😭😭
@menaatef935
@menaatef935 4 жыл бұрын
انا عايش بيك حاليا ان تركتني وأم النور لو تركتني. هموت. انا مليش حق عندك. تديني اي فرحة واحدة بس. ارجوكي نفسي افرح قولي لربنا. اني مش عاوز اسافر. ارجوكي. علشان انا مليش حد في الدنيا دي غيرة وغيرك والقدسين. مش بحب الغربة
@nermingendy1302
@nermingendy1302 3 жыл бұрын
ربنا يوفقك للخير
@عليمحمدحريز
@عليمحمدحريز 3 жыл бұрын
اغنيه ‏الإنجليزي يعني هسه شنو فيتامين
@احمدالمطعنىاحمدالمطعنيالمغربي
@احمدالمطعنىاحمدالمطعنيالمغربي 5 жыл бұрын
مساء الخير
@waelsame5815
@waelsame5815 7 жыл бұрын
ترنيمه جميله
@helendawood8868
@helendawood8868 4 жыл бұрын
كل هاذي المقالة الي كاتبها مراح تغير ولا راح تزحزح من ايماننا بالرب يسوع المسيح . لان ربنا مازال حي والى الابد بس اسال نفسك انت وين ربك او نبيك الي تعبده
@mohamedkhaial6740
@mohamedkhaial6740 8 жыл бұрын
ــ لماذا خلقنا الله وهو لا يحتاج لأحد من خلقه ؟ لعبادة له تعالي اعلم بل أيقن إن من أعظم وأرق صور الرحمة : أن أمر الله الخلق والعباد بعبادته ! لا يحتاج الله تعالي لأحد من مخلوقاته هذا محال لأنه لو كان محتاج لكن عاجز والعجز صفه النقص والنقص محال في حق الله لان المحتاج للغير يكون الغير أفضل منه والله تعالي كامل ليس كمثله شيء وإن العبادة ما هي إلا كل خير لنا لأنه هو الأعلم بما خلق ككل0 ولم يرد الله العبادة لنقص عنده ولكن لنقص عند المخلوق وأنت مخلوق إنه يريد أن تكون على أفضل وجه للأخلاق وأفضل عقل للتفكير لكي تسعد في الحياة الدنيا ولآخرة من حيث الراحة والسعادة النفسية والبدنية0 وأن الله تعالى لما يخلق أي شيء كان إلا لحكمه علمها من علمها وجلها من جهلها وليس من الشرط على الله أن يخبرنا بكل شيء يفعله أأنت الله ؟ معاذ الله فهو الله تعالى إن العقول الإنسانية قاصرة عن معرفة نفسها وما حولها من مخلوقات فكيف تعرف وتفهم مراد الله إلا بوحي من عنده فهل يفهم الطفل الصغير عندما تأمره أو تنهاه عن أشياء تنفعه أو تضره هل يفهم ألحكمه؟ مثل أن تضربه عندما يلعب بالنار أو الكهرباء هل هو يفهم وإذا كان يفهم ويفعل فهو معاند وعاصي أو مجنون ويجب عليك أن تشدد الرعاية عليه بكل الوسائل أليس ذلك الحق إنا عقولاً قاصرة عن معرفته وفهم نفسها فكيف بغيرها فما بلك بأسرار الكون وما بالك إذا بذات الله تعالى ؟ إنما نحن نفهم مرد الله تعالى بوحي الله تعالى لنا وذلك عن طريق العقل فينا والعلم المؤكد على عظمة الله والخلق ووجود ألإعجاز والمنفعة في وحيه وعدم السؤال منا عن أمور لا علاقة لن بها العلم والجهل بها لن ينفعنا أو يضر بنا لا حاجة لنا بها لانا عقولنا ضعيفة قاصرة 0 مثل السؤال عما أخفاه الله عن عباده كالسؤال عن قيام الساعة وعن حقيقة الروح، وعن القضاء والقدر، والسؤال على سبيل التعنت والعبث والاستهزاء، وسؤال المعجزات، والسؤال عن أغليظ والسؤال عما لا يحتاج إليه، والسؤال عما سكت عنه ألشراع مما لا ينفع الإنسان أو يضره 0 وأما السؤال عمّا ينفع وينبني عليه عمل فهو أمر مطلوب عقلاً وشرعاً0ماذا لو أن شخص أقوى منك يملك أمرك يأمر وينهي هل تجرءا أن تعصيه حتى لو كانت هذه ألأوامر والنواهي تضرك وتؤذيك دون مكفئة منه بل إنك تفعل كل ما يقول حتى لو كان يهينك ويؤذيك دون أعترض منك عجبنا كل العجب أوامر ونواهي الله لمنفعتك ومع ذلك ينعم عليك إن فعلتها ويغضب منك عندما تضر بنفسك لحبه لك يعقبك لترجع ومع ذلك تتكبر وتكفر به وهو القوي الخالق لماذا0ولقد أجاب الله وبينا ووضح وفصال كل ما يحتاجه العباد من تساؤلات نحو الله وكيف يعبد والأمور الغيبية والمادية وجعل العباد يهتدون إلى علوم ومعرف لبيان الحق من الباطل0 س - لماذا لا نرى الله لكي نؤمن به؟ إن الرؤية تخضع لقوانين من أهمها قانون المكان لأن المكان له أبعاد (حدود) تنهار على بعضها البعض في عين المخلوق فقط لا حقيقة وأن الله لا يخضع لقوانين لان الخضوع يعني الحيز والضعف والرؤية تنفي ألاختيار وتوجب الجبرية في أفعال العباد وتغني عن إعمال العقل والعلم وأن ألإيمان بالحقائق ليست قاصرة علي الرؤية فقط فلبد من دلائل وبراهين اخره0 ألحاجة ألضرورية إلي رسول من جنس المكلفين ومقياس الاختيار له0 1ـ ليتمكنوا من رؤيته والحور ولألفه وتجانس والتوافق العقلي والبدني بينهم ‏.‏ 2ـ لعدم الرفض منهم والقول انه يأتي بما لا نقدر عليه لأنه ليس من جنسنا0 3ـ لكي لا يكون لهم الحجة علي الله بل تكون الحجة من الله عليهم بأن الله ليس بظالم بأن تركهم من غير هديه ومنهج للسعادة0 ومقياس الاختيار لهذا الرسول وكيفية معرفته أن يكون أفضلهم بالخلاق والنفع لهم ويكون بالغ وذكر( الرجولة) لسلامته من العوارض التي تعتري المرأة وذو عقل فطن راجح ويكون أنفعهم لنفسه وأهله وغيره ولا يحمل في قلبه مرض من أمراض القلوب ولا يكون عاجز في بدنه فهو كامل في عقله كامل في بدنه كامل في أخلاقه كمال بشري 0وإن حمل الرسالة اصطفاء من الله لمن يشاء والله يصطفي من يشاء بسبب نعلمه أو لا0 لقد مميز نفسه بين البشر بأنفعهم للبشر . فلذلك ميزه الله عن غيره من البشر . كيفية معرفته الرسول ودينه أن يخبر عن نفسه أنه رسول الله لنا ويجب أن تتميز هذه الرسالة التي جئت له من عند الله بشروط ومميزات كثيرة ومنهج علمي وعقلي صحيح لبين صدق هذا الرسالة ولمعرفتها من الباطل0 لماذا لا تكو ن ألأديان كلها حق أو الجبرية في إتباع الدين ؟ لو شاء هذا الإله أن يهديني لهدني وانأ مجبر على ألآحاد والكـــــــفر به ؟ تقول أنت مجبر ؟ معنى الجبرية هي سلب ألاختيار في كل شي 0 نقتصر هنا فقط ونقول فقط هي سلب ألاختيار في الهدية إلى الإله الخالق وإن كان الله تعالي مجبر العباد علي الدين إذا لماذا الأفضلية بينهم هذا ظلم من الله وهذا محال ولو كان الله ظالم فيحق لي أن أفعل ما أريد ولا أثق فيه فهو بذلك ظلم فاعمل ما أريد في حق نفسي أو غيري إذا هناك اختيار بين الحق والباطل ويوجب من العباد أن يتبعوه { أي الحق} لأن من وجوب صفات الله أن يكون عادل وحق بين كافه الخلق وكامل من حيث الذات والصفات فلا يحتاج ألي أحد من مخلوقاته ككل من حيث الكم أو الكيف0 يوجد كم دين على الأرض .الكثير بل العشرات ؟ هل كلهم علي حق ؟ هنا احتمالات وهي أن يكونوا كلهم حق وعلى درجة وحدة في الفضل وهذا محل {مستحيل} لان هناك تناقض بينهم من حيث الاعتقاد والتشريع من حيث الكم والكيف وهذا محل في حق الله تعالي لأنه يجب أن يكون من صفات الله تعالي أنه ليس بجاهل أو بعابث0 أن يكون كل من هذه ألأديان باطلة ليست علي حق وصواب وهذا محال لأنه عبث من الله تعالي والله ليس بعابث ويكون ذلك ظلم للعباد من الله تعالي لان يجبر العباد على مالا يعقله العقل ويرفضه العلم ويترك العباد علي ضرر وضلال نفسي ومادي وقع عليهم دون أن يهديهم إلي الحق والمنفعة لهم 0 أن يكون هناك دين منهم أفضل من الآخرين في كل شيء إذاً يجب من الله أن يعطينا حق الاختيار بين الحق والباطل والجبرية تنفي الاختيار وإعمال العلم والعقل ولماذا إذا الجنة والنار وإرسال الرسل 0 ـــــ ونعرف الدين الصحيح بوجود شروط ومميزات فيه دون غيره0 كيف نعرف هذه الشروط ؟ 1 ـ بوجود عقل صحيح الفكر والفطرة السليمة في الإنسان0 2 ـ وجود العلم العقلي والمادي الثابت صحته المساعد لمعرفة حقائق الأشياء 0 3ـ وان يكون هذا الدين به منهج معجز ومتحدي لكل المكلفين لكي يعرفه العباد عن غيره من الأديان الباطلة ويميزه العباد من بين الكفر والأباطيل الآخرة 0
@mohamedkhaial6740
@mohamedkhaial6740 8 жыл бұрын
من بعض هذه الشروط التي لابد أن تتحقق في الدين الصحيح0 1 ـ أن يكون هذا الدين من عند الله الذي خلق الإنسان وخلق الكون بما فيه لأنه بذلك يكون الله الأعلم بما خلق 0 2ـ أن يكون هذا الدين جاء للعالمين ليس خاص بقوم دون غيرهم أو طائفة دون غيرهم حتى لا يكون هناك ظلم وتفرقة بين الناس في التكليف الإلهي لان الله ليس بظالم مطلقا ولأن الله وأحد وجنس المكلفين وأحد إذا فيجب أن يكون المنهج وأحد بين كافه المكلفين0 3 ـ أن يكون هذا الدين مرسل من الله على رسول من جنس ألمكلفين أي موحي به علي لسان بشر0ووضح لماذا ذلك0 4 ـ أن يكون هذا الدين محفوظ عن التحريف والتبديل ولا يكون متحكم فيه أحد غير الله تعالى من نقص أو زيادة أو تبديل أو غيره حتى لا يتخبط الناس في وحي {شرع} الله فيفسد الناس وتخرب الحياة ولا تتحقق الحكمة من الوحي ألإلهي0 5 ـ أن يكون هذا الدين معجز في كل أموره معجز في كل شي فيه حتى يكون الإعجاز فيه دليل على صدق الوحي ألإلهي ويكون الإعجاز حجة على من ينكر ويكذب هذا الرسول والوحي المرسل به 0 6 ـ أن يكون هذا الدين متحدي لكل المكلفين متحدي بكل شي فيه لكل العالم حتى لا يكذب الرسول الموحي له من الله وحتى يقتنع المتكبر والجاحد عن إتباع الوحي 0 7 ـ أن يكون هذا الدين به قانون الجزاء { العقاب والمكفئة } العقاب لمن خالف هذا ألشرع ألإلهي وكذب الرسول والمكفئة لمن صدق الرسول وعمل بما جاء به عمل خالص لله وحتى لا يستوي العامل به والمحب له بالكفر والمكذب والمتكبر عن إتباع الحق وهو نظم القصاص والحدود والوعد والوعيد والزجر من عذاب الله وتبشير بالسعادة وبرضا والفوز بالجنة والنجاة ومن النار0 8 ـ أن يكون هذا الدين صالح للبشرية كلها فرد وأسرة ومجتمع لعدم التناقض والتعارض بينهم من حيث ألأمور الخاصة أو العامة لأنهم من جنس واحد وأن يدعوا إلي الصلاح في كل شيء وفى كل زمان ومكان لكي تتحقق السعادة ولأمن ولأمان للعالم وتعمرا الأرض بالخير 0 9 ـ أن يكون هذا الدين مخاطب به العقلاء لان بالعقل يفضل عن جميع الكائنات وبالعقل يكلف الإنسان ويخاطب و به يميزون بين الحق والباطل والنافع والضر فان كان مكلف لغير العقلاء لسوف يكون هناك ظلم لهم وأن الله ليس بظلم0 10 ـ أن يكون هذا الدين متوافق مع الفطرة والعقل السليم وكذلك العلم الصحيح لان عدم التوافق يكون مخلف لما خلق الله ولما يريد مما خلق ويقع ظلم للمخلوق لان ألشرع نزل بما لا يفهمه ولما لا يوفق ما يعقله العقل وما وصل له العلم الصحيح وما لا ترضه ألفطره السليمة التي فطر الله الناس عليها فما من خير يدل عليه العلم والعقل إلا ومنهج الله يحث عليه ويأمر به وما من شر بأنفه الطباع وينفيه العلم والعقل والفطرة إلا ومنهج الله ينهانا عنه0 11 ـ أن يكون هذا الدين فيه السعادة في الدنيا والآخرة بشرط السعادة التي لا ضرر ولا ضررا لك ولغيرك فان السعادة هي مقصد البشرية أولاً وأخيرا 0 12 ـ أن يكون هذا الدين يوجب التعلم والعلم والتدبر فيه والفكر الصحيح الموصل إلى الحقائق الصحيحة والعلم والفكر المحقق للتقدم والرقي للإنسانية 0 13 ـ أن يكون هذا الدين محقق لعنصري الثبت في الأصل والمرونة في ألأمور الفرعية دون التغيير في المصدر0لأن حركة المرونة والثبات معاً تنفي التناقض بين المنهج والواقع الداخلي والخارجي ويربط بين المجتمع والدين والفروع ولأصول ولعدم التغيير الكلي فيه والتخبط دون النظر إلى المصالح ألعامه والخاصة ولضبط النظام والتناسق في حركة المجتمع والحفظ علي صلبة الأصول وبعث روح الثقة والطمأنينة بين العباد والمرونة لمواكبة ألأحداث المعصرة والتغييرات الحضارية من مكان إلى أخر ومن زمان إلى أخر والتوازي مع فطرة ألإنسان ولان الخلافة في الأرض تستلزم التطور والتغيير والتقدم 0 14 ـ أن يكون هذا الدين يوجب السلم والسلام وأمن وأمان ويوجب الحفظ علي الضروريات الخمسة0 1ـ النفس 2ـ والنسل أي العرض 3ـ والمال 4ـ ولاعتقاد أي الدين 5ـ والعقل0 15 ـ أن يكون هذا الدين هو المحقق للعدالة في كل شيء وبين كل الأشياء والتوازن بين المتطلبات البدنية والنفسية والروحية دون خلل بينهما0 16ـ أن يكون هذا الدين يوجب الدعوة إلي المعروف والنهى عن المنكر والإصلاح والأعمار في الكون ككل وذلك على قاعدة لأضرر ولأضرار ما لم يخالف ألوحي0 17ـ أن يكون هذا الدين لأفرق فيه عن الله بين المكلفين إلا بالالتزام به ولإتباع الصحيح لمنهج ألإلهي كما يريده الله 0 18ـ أن يكون هذا الدين سهل ألفهم والقدرة على المعرفة والعلم به وفيه في ألأمور العامة التي يحتاجه كل مكلف وذلك بتباع المنهج ألإلهي في ألفهم والتفسير لوحيه والمنهج ألإلهي غير مخلف للمنهج العلمي في بيان حقائق ألأشياء فلا يكون بذلك حكر لأحد أو طائفة أو أناس دون غيرهم والفهم للنصوص القطعية ثبوتها لا تحتاج إلى عناء الفهم واستخراج مخرجات وأحكام النص والفهم للنصوص الظنية يحتاج عناء والعلم بعلوم التخصص من علوم التفسير والدين ويزداد العلم والفهم الصحيح له بتعلم والدراسة والتخصص في علومه ومن هنا يوجد علماء الدين وليس رجال دين 0 19 ـ أن يكون هذا الدين يوجب تكريم المكلفين على ثائر المخلوقات دون النقص من كرامة ألآخرين ويحترم حقوق الغير من حيوان أو جماد دون الخلل في النظم الكوني ككل 0 20ـ أن يكون هذا الدين محقق للحرية في كل شيء ما لم ينهي عنه الوحي أو اثبت العلم ضرره ودون أفرط أو تفريط لأن الحرية تعني التكليف والمسئولية في اختيار الأشياء ما لم يكن هناك ضرر لنفس أو الغير0 21 ـ أن يكون هذا الدين مدون ومتصل السند لزيادة التوثيق له وذلك في الصدور والسطور الكتابة من أصل الرسول إلى كل المكلفين وذلك أعظم لحفظه وصيانته0 ويجب مراعاة شروط في التدوين والمدون من تدوين في الصدور والسطور والشهود ومجمع عليه في مطابقة دلالة الفظ على المعنى والمدون من قوة في الحفظ والثقة والعدالة وشهود أهل العلم والتخصص له وغيره0 22ـ أن يكون هذا الدين يراعي الحالة البشرية عند المكلفين من قبول ألأعذار من خطأ أو نسيان أو ما استكراه عليه وإباحة ألمحظورات عند الضرورة ورعاية التقاليد والأعرف ما لم تهدم أو تتعرض مع أصل الوحي0 23ـ أن يكون هذا الدين غير متناقض بين أجزاه وتعليمه سوء تناقضاً مع الواقع الخارجي أو تناقضاً في داخله لأن الكلام المتناقض لا يعني إلا جهل المتحدث به0 24ـ أن يكون هذا الدين نزل علي المكلفين متدرج في التشريع أي وجود نظم النسخ والمنسوخ أي إنشاء حكم ثم ألغاه أو ألإتيان بحكم أخر مخلف للحكم ألأول وذلك لأسباب منها0 1ـ ألتثبيت والتلطف بقلب الرسول الموحي له وللمكلفين في تنفيذ الوحي لما كانوا عليه من جهل وتعصب وشده في إتباع ألهوه والشهوات وعبادة الأصنام0 2ـ لمواكبة ألأحداث المعاصرة ونزول ألوحي فيها ولبيان الحكم لها0 3ـ لسهولة حفظ وفهم وإتباع وتنفيذ الوحي وتدريب وتمرين التابعين علي تنفيذ لأحكام الشرعية من أمر ونهي وعباده 0 4ـ لبيان ألإعجاز بكل صوره ألمادية والمعنوية للجاحدين الكفرين وإقامة وبين الحجة عليهم يوم بعد يوم0إذا حتمية وضرورة وجود نظم النسخ والمنسوخ في الوحي لعدم التعرض والتناقض مع الفطرة والمنفعة للعباد وعدم الصعوبة في تنفيذ ألأمر والنهي الإلهي في أول نزول الوحي0 والنسخ ينقسم ألي0 ـ1ـ نسخ الحكم دون التلاوة ـ2ـ نسخ التلاوة دون الحكم ـ3ـ نسخ الحكم والتلاوة معاً 0 فكل قسم له أحكامه وفائدة من نسخه سوء علمها العلماء أم لا وما لم يعلمه العلماء ألآن فسوف يعلمه علماء الغد لبيان ألإعجاز لهم وتوفر أدوات العلم والمعرفة حينها وهذا النسخ وحي من عند الله تعالي أنته باكتمال الوحي ولا يجوز لأحد من الخلق أن ينسخ في وحي الله0 وان الناسخ والمنسوخ من اكبر القضايا التي تؤدي إلي الفهم الخطأ للوحي ومن أجل ذلك يجب مراعاة شروط ألأخذ بناسخ والمنسوخ فلا يتعلق النسخ بأسبقية في النزول أو التأخير ولكن يجب ألنظر ألي ألأحكام الشرعية والمؤاخذ منها من حيث النظر إلي الصالح العام والخاص معاً دون تعرض ويقدم الصالح العام علي الخاص ما لم يعرض نص صريح والرجوع إلي ألأحداث والوقائع المتعلقة بلأيه أو الحديث والمعرفة من حيث سبب النزول ومن حيث الخاص والعام مطلق أو مقيد منهج وحكم منتهي عند انتهاء الحدث أو حكم ومنهج دائم لكل ألأحدث والرجوع إلي معرفة التفسير من حيث التفسير الموضوعي والغوي والنصي ولاجتماعي والعلمي وغيره من العلوم المتخصصة بذلك0 فلا يؤخذ النسخ علي مراد الأشخاص أو علماء أيان كانوا بل هو منهج شرعي وعلمي يجب أن يتابع مع مراعاة مقاصد الدين والمصالح ألمرسلة ولاستحسان والعرف دون تعرض مع نص قطعي الثبوت وذلك بإجماع العلماء المتخصصون لبيان وإيضاح كل ألأمور المتعلقة بنظام النسخ والمنسوخ0 25ـ أن يكون هذا الدين مشتمل مبني على ثالث مبادئ (عناصر) 1ـ أولا ـ العقيدة ( أي ما يؤمن به العباد نحو الله والغيبيات على مراد الله) التي لا تتعارض مع العلم الصحيح والعقل والفطرة السليمة0 2ـ ثانيا ـ الشريعة (أي العبادات التي يريدها الله لنتقرب بها له ) التي تحقق المنفعة لنا الخاصة والعامة لكل العالم دون تضارب أو تنقض بين ألمنافع والمصالح الخاصة والعامة0 3ـ ثالثا ـ المعاملات (أي الأخلاق والمنهج الذي حدده الله لنا للتعامل مع بعضنا البعض ومع غيراً من مخلوقات ) التي تحقق التوازن والأمن ولامان والسلم والسلام للعالم ككل في كل زمان ومكان دون تعارض مع ألتطورات والاختراعات الحديثة 0 وبشرط أن يكون الإعجاز وتحدي والمنفعة المتجددين والمستمرين معاَ وداماً في هذا الدين شامل لكل من العقيدة والشريعة والمعاملات متحدي ومعجز بكل جزء فيه وأن يكونوا فيهما الخير للإنسانية ككل وحجة على الكفرين لِيُصدق ويميز هذا الدين لوجود هذه الشروط فيه من بين الباطل الغير متفق مع العلم والعقل والفطرة أو يوجد نقص بالشروط أو خلال بأحد الشروط0 فكلما تتطور معارف الناس بالكون يجدوا في الوحي أسبقية بالعلم والمعرفة ومصداقا لهذه التطورات وهذا يسمى بالإعجاز العلمي بالوحي
@mohamedkhaial6740
@mohamedkhaial6740 8 жыл бұрын
ما حكم وجود كل هذه الشروط في أكثر من دين ؟ هذا ألأمر يستوجب عدة احتمالات وهي أن تكون هذه ألأديان حق كلها السابق منها ولاحق أي من لدن أدم إلي يوماً هذا ولكن تختلف في ألأفضلية بينهم وللمكلفين حق ألاختيار فهذا محال لأن ذلك مخلف للعقل والعلم والمنفعة وذلك لتناقض بينهم والتناقض ما هو إلا جهل وعبث في حق المتحدث به وذلك محال في حق الله0 أن تكون كل هذه ألأديان حق ونزلت في زمان واحد وللمكلفين حق الاختيار ما بين ألأديان أو ألأخذ بهم جميعاً فهذا محال لأنه إذا وجدت كل الشروط في كل ألأديان إذاً فهو دين وحد لأنه بذلك يكون منهج واحد من عقيدة وشريعة ومعاملات ولا يجوز أن نقول أديان بجمع بل نقول دين مفرد للاجتماع والتوحد بينهم في المنهج والهدف0 أن يوجد دين واحد حق مكتمل الشروط دون نقص أو خلل فيها يصلح لكل المكلفين ولذلك الزمان ولكل مكان وهذا هوالمطلوب0 س - ماذا إذا وجدت بعض هذه الشروط في كثير من ألأديان ألآخرة ؟ إن وجود بعض الشروط لا يستوجب الصحة لهذه ألأديان بل لبد أن تستوفي جميع الشروط وإذا حدث خلل في شرط واحد فقط فهو غير صحيح من أوجد هذه الشروط هو الله تعالي لبيان صدق الرسول ولكن قد نُسخ هذا الدين وبقيت بعض الشروط ولكن هذه ألأديان ليس بها شرط البقاء أو وجدت عن طريق التحريف بطريق العقل والعلم والنقص والزيادة حسب أهواء المحرفين أو حاجات التابعين والمجتمع 0 والحكمة من وجود هذه الشروط في ألأديان الباطلة وما حكمها ومن أوجدها ولماذا؟ أن هذه ألأديان كانت منزلة من عند الله ولكن نسخت فأصبحت باطلة ولكن بقيت شروط الصحة دون شرط البقاء لهذا الدين وعدم تولي الله حفظه عن التحريف والتبديل فحرف وبدل وأن هذه ألأديان كانت صالحة في الزمان والمكان المعين وليست صالحة لغيره ولكن بقيت ألأمور ألمشتركته بين القديم والحديث وذلك في كل من الأهداف والغايات 0 وجدت بعض هذه الشروط عن طريق التحريف والتبديل عن طريق أدوات البحث العلمي فيدون (يكتب - يبلغ) العلم ولاكتشافات ولاختراعات علي انه وحي الله وذلك من اجل السيطرة على التابعين بسم الدين0 ألامية والجهل بتعصب وضعف العقول من ألمكلفين والتابعين ولاستسلام والتابعية التامة منهم لرجال الدين حتى تام السيطرة عليهم ككل حتى أنه يبدل ويغير في الدين تحت علم الجميع لأنه حق من الله لرجال الدين 0 وجدت عن طريق السحر والدجال والقوة الخارقة ماديه أو معنوية وذلك للاستغلال والتسخير للمكلفين مادي ومعنوي وأن الطاعة لهؤلاء المحرفين عبودية لله0 وحكم هذه الشروط لا يهتم لأمرها سوء إيمان أو كفر فلا يضر ولكن يجب ألإيمان بالرسل والأنبياء السابقين من اجل اتحاد الهدف والغاية بينهم وأنهم من إله واحد0 س - لماذا لم ينزل الله وحي (دين) واحد لكل المكلفين من أول الخلق إلي نهاية الخلق يصلح لكل زمان ومكان؟ إن هذا لأمر محال لعدة أسباب منها 1 - انتشار المكلفين في ألأرض في بداية الخالق فأده ذلك الى صعوبة التبليغ لعدم وجود أدوات نقل سريعة بين الأقطار وتعدد اللغات بينهم فيودي الى عدم الفهم0 2- عدم وجود أو توافر أي أدوات الحفظ في السطور التي تصلح لتك المهمة وصعوبة حفظها في الصدور والعقول جيل بعد جيل فيؤدي ذلك إلى التحريف0 3- عدم توفر أدوات العلم التي تساعد على بين ألإعجاز والفهم للأجيال التي لم تعاصر نزول الوحي والرسول فيكذب لعدم وجود دلائل وبراهين لتك ألأجيال0 4ـ موت الهمام والعزيمة في إتباع الوحي لبعد الصلة بين ألأجيال ونزول الوحي 0 5ــ كثرة وتضخم الوحي بسبب كثرة ألأحكام فيؤدي إلى الصعوبة والشتات والحيرة للمكلفين0 6ـ مراعاة اختلاف ألأحوال والقدرات ألبدنيه والعقلية بين الكلفين على مر ألأجيال 0 7ـ للتخفيف والعدالة من الله علي المكلفين في مختلف العصور ولأجيال0 س - لماذا لم يجعل الله الوحي داماً مستمر من بداية الخالق إلى نهاية الخالق بلا انقطاع وذلك طبقاً لحال الزمان والمكان0 وهنا عدة احتمالات الاحتمال الاول0 أن ينزل الله وحى دإماً مستمر وبلا انقطاع وذلك طبقاً للحال والزمان والمكان فهذا محال لأن ذلك تعطيل لسنة الله وحكمة الخالق في الاستخلاف في الأرض وتعطيل للعقل عن التفكير ولاستنباط للأحكام وهدم البحث العلمي في الاكتشافات ولاختراعات وتوقف حركة الحياة حتى صدور الحكم والتوجيه للمكلفين في كل أفعالهم وانعدام اختيار الكفر ولإيمان فلا يصح ذلك0 الاحتمال الثاني0 أن ينزل الله وحى منقطع وذلك بمنهج وقواعد جامعة لكل ما تقتضيه مصلحة المكلفين ومانعه من دخول تحريف عليه وذلك طبقاً للحال والزمان والمكان والبقاء والعدم والخاصة والعالمية وكل ذلك يرجع إلي المنفعة للمكلفين وذلك لكي يجمع منهج الله بين التوجيه ولإرشاد وإعمال العقل في التفكير ولاستنباط والعلم ولاكتشاف في بيان صدق وحي الله وبيان الخيرية والمنفعة فيه وإعطاء حق الاختيار للمكلفين وهذا هو الحق وما عليه الحال 0 س - وهل هناك دين يستوفي كل تلك الشروط ولماذا هو؟ نعم يوجد وهو يسما دين الإسلام المنزل على رسول الله (محمد بن عبد الله بن عبد المطلب) ولد بمدينه مكة ألمكرمه من قبيلة قريش أمي لا يقرأ ولا يكتب ولم يتعلم قط ولد في عام خمسة مائه وسبعون وبعث عام ستمائة وعشر بعد الميلاد أي ميلاد (سيدنا عيسى بن مريم أبنت عمران ) 0 س - وبما بعث هذا الرسول ألامي ؟ بوحي الله تعالي إلينا وهو قران وسنه 0 والقران منقول إلينا بتوتر عن طريق السطور والصدور ومجمع عليهم وهو المصدر ألأول للتشريع وهو كتاب الله المنزل علي نبيه المكتوب في المصحف ألمبدوء بسورة ألفاتحه والمختوم بسورة الناس وعدد سوره مائه وأربع عشرة سوره وعدد آياته ستة آلاف ومائتان وست وثلاثون آية وهي تتفاوت في الطول والقصر وترتيب الآيات والسور ترتيب إلهي وهو متعبد بتلاوته ومعجز ومتحدي بأقصر سوره منه 0 وألسنه ألمطهره (الحديث النبوي) وهي وحي الله معنى دون الفظ0هي أقوال النبي غير القران وأفعاله وتقريره وصفته ألأخلاقيه و الخَلقية وهي المصدر الثاني للتشريع وهي مؤكده ومبينه ومفصله للمجمل بالقران وتوضح المشكل وتخصص العام وتقيد المطلق وتأتي بأحكام سكت عنها القران 0تنقسم ألسنه من حيث القبول والرد الى صحيح وضعيف والصحيح له شروط من حيث السند(رواة الحديث) من عدالة وثقه وضبط حفظ سطور وصدور(عقول) وشهود وغير متعارض مع نص صريح أو أصل الدين وهدفه وغايته والمتن (ألفاظ الحديث) وله شروط من اتفاق الفظ مع المعنى الفصاحة والبلاغة عدم التعارض مع القران والضعيف لا يأخذ به في أصول الدين 0 وسوف يوضح ألأمور المتعلقة بذلك لاحقاً0 س- وبما يأمر الإسلام وما ألحكمه والفائدة من تنفيذا أوامره؟ أوامر ألإسلام نطق الشهادتان وهما أن لا إله إلا الله محمد رسول الله علم وعمل بها إقامة الصلاة0 إيتاء الذكاه0 صوم رمضان0 حج بيت الله الحرام بمكة لمن استطاع إليه سبيلا 0 هذه أركان الإسلام ولكن يوجب الإيمان بالغيبيات بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الأخر والقدر خيره وشره 0وغيره من أمور البر والخير0 ـــ الحكمة من تطبيق وتنفيذا أوامر الإسلام عدة أمور منها ــــــ انتشال المكلفين من الصراعات النفسية والمادية والضيق والضلال والجهل والحيرة والشتات وذلك بالإجابة عما هو ضروري ونهي عن الضرر للنفس والغير والحث على الخير0 إنزال وإيقاع المصلحة العقلية بتوجيه ولإرشاد نحو الفكر والتدبر والعلم0 والبدنية من حيث العبادات والأخلاق والمعاملات وغيره من المنافع 0 لتطبيق حكمة الله فينا نحو الاستخلاف ولأعمار في الارض0 للتعاون والتعارف والتكافل والتراحم بين المكلفين ودون فروق دنيوية أو دينيه 0 5ــ عدم انقطع الصلة بين العباد والله وذلك عن طريق ألالتزام بالوحي 0
@mohamedkhaial6740
@mohamedkhaial6740 8 жыл бұрын
انظر وفكر بمنطلق العقل السليم والعلم الصحيح إن كانت تريد أن تعرف ما هو الدين الصحيح يجب عليك أولا أن تعترف بكل هذه الشروط بمنطلق العقل والعلم . وأنت تعترف بالعقل تعترف به لأنك تقرئ وتفكر به . والعلم لأنك تستخدم نتاجه . أقرأ وتدبر هل هذه الشروط متوفرة (موجودة) فيما أنت عليه من الدين ولكن أيقن عين اليقين لا يوجد دين غير دين الإسلام الذي أرسل به سيدنا محمد عليه السلام متوفر فيه كل هذه الشروط وذلك بدليل وجود ألإعجاز والتحدي فيه والعلم والعقل والمنفعة والواقع هما الذي يؤكد على وجود هذه الشروط في دين ألإسلام أنظر من أوجد كل هذه الشروط في الإسلام من يعلم الغيب إلا الله من علم سيدنا محمد هذه العلوم التي لم يعرفها العالم إلا ألآن إنه الله تعالي0 الإسلام المتناقض والذي يدعو إلى القتل وسوء الأخلاق وغير ذلك من أمور الفجور والفساد تقول انه حق كيف ألإسلام الذي يؤكد حقيقة الجبرية في الدين حيث يقول إن الله يهدي من يشاء كيف يكون حق ؟? نعم دين(محمد) الإسلام حق وإن هذا التناقض والفهم الخطاء يأتي بسبب الفهم ( التفسير) الخطاء لوحي الله ولكن يوجد منهج وضح وشروط متبعة وضعها الله لفهم وحيه وليس كل منا يفسر وحي الله على مرده وكيفما يريد فهذا خطاء إنما يُفهم ( يُفََسر) وحي الله على مراد الله وذلك بالمنهج الذي وضعه الله لنا لفهم وحيه وذلك0 1ـ لعدم الاختلاف والتناقض والتفرق بين المكلفين في تنفيذ وفهم الوحي0 2ـ ولتفوت العقول في الفهم والعلم والتعلم . 3ـ وكي لا يكون هذا الدين حكر لأحد أو لطائفه دون غيرها0 إذا الإسلام وحي الله الحق وهو سنة وقران عربي مبين والقران وحي الله لفظً ومعنى ومُتعبد بتلاوته والسنة بأنواعها هي وحي الله معني دون ألفظ والفظ من عند الرسول والمعني في نطاق الوحي 0 إن كل الشبهات التي تحوم حول الإسلام ما هي إلا معجزات ولكن أهل الباطل يفسرونها على غير المنهج الذي وضعه الله لنا لتفسير وحيه ودون النظر إلي الحكمة من هذه الأشياء بكل جزء فيهما انظر إلى الكثير من الدلائل والبراهين والحقائق العلمية والعقلية التي تحوي التحدي والإعجاز في الإسلام ولاستمرارية مع المنفعة للعالم ككُل0وإنا كل البراهين تؤكد ذلك لست أنا من أقوال أنظر إلي ألألف من الكتب والمراجع العلمية ومن أجهزه إلكترونيه وغيره الكثير والكثير من البراهين والحقائق التي تؤكد أن كل ما في منهج ألإسلام ما هو إلا كل خير للفرد والأسرة والمجتمع0 كيف يكون ألإسلام حق مع وجود كل هذه المذاهب الفقهية والفراق الفكرية والطوائِف التعصبية ولاختلافات والصراعات والتكفير لكل منهم لغيرهم ؟ لا يوجد فرق أو مذهبيه بمعنى التفكك والتشتت والنزع والصراعات بين ألآمة إنما هي أسماء فقط لتميز أصحاب ألآراء المختلفة منها ألآراء الفاسدة الباطلة التي تؤدى بمن يؤمن بها إلى الكفر والخروج التام عن الدين . ومنها الآراء الصحيحة التي تلتزم بما وضعه الله من منهج لنا لتفسير وحيه . وهذا المنهج هو الالتزام من العباد بالكتاب وألسنه (وحي الله) ولا يـنــكر ما هــو معــلوم بالــدين بضرورة ولإتباع ولالتزام التام بما وضع الله لنا من منهج للتفسير والبحث فيه بشروط 0 1 ــ الالتزام بالكتاب ألقران الكريم0 2ـــ ثم ألسنه الحديث النبوي 0 3ــ ثم أقوال الصحابة لما شاهدوه من القرائن والأحوال التي اختصوا بها عند نزول الوحي ما لم يخالف والوحي لأن الكل يأخذ منه ويرد إلا الرسول وهو حي عليه الصلاة والسلام لأنه كان يخبر بالوحي عن كل شيء 0 وذلك لأسباب كثيرة منها الكذب حتى علي الله ورسوله فما بلك بصحابه والكذب علي الدين وفي الدين من باب أنهم راءوه ونقلوا عن الرسول أو الصحابة والفهم والتفسير الخطأ من بعض العوام أو حديث عهد بالإسلام أو من غير العرب ممن رأوه وعصروه أي الرسول لبعض أقوله أو لأفعاله أو صفاته أو الكذب من بعض المنافقين للتدليس أو لأغراض نفسية أو ماديه وانتشر ألامية والجهل وكثرة المتحدثون في الدين من غير علم وكثرة الإتباع لهم بل وإقامة منهج وطرق لهم وهم علي خطأ وظهور تجار الدين والمرتزقة به والنفاق حتى من بعض أهل العلم من اجل أمور معلومة أو غير معلومة والغش والتدليس من أعداء الدين ونشره في كتب العلماء والروية الكذبة عن الرسول ودسه في كتب الصحاح وذلك عن طريق المال واستغلال ضعاف ألأيمان والجهالة حتى صُدِق الكذب حتى من علماء ألآمة ونشره بكافة الطرق وهو كذب لأنهم بشر وهذا ليس نقص لجهدهم وعلمهم وذلك لأسباب منها 0عدم وضوح الكذب لهم وعدم معرفة ما سوف يترتب من هذا الكذب من فساد في ألأمة و الأخذ من الكتب السابقة من دون وعي وحظر وعدم الرجوع منهم إلي أهل التخصص في علوم الدين وغيره0 وكذلك الكذب على الرسول من اجل نصرة مذهب أو فرقة أو طائفة أو من اجل مال والتصديق بذلك من العوام وجعلوه تراث كأنه وحي لا يناقش أو ويكذب0 الوقوف من بعض العلماء وأتباعهم أن ألإسلام لا يطور ولا يقبل التغيير أو الاختراعات ولاكتشاف والوقوف علي ما نُقل لنا من الوحي وكتب التراث ولا يجوز التغير أو النقض كأن من كانوا قبلنا رسل وأنبياء يوحي أليهم لا يخطأون ويعلمون ما سوف يكون في المستقبل فوضعوا لنا قواعد لا تتغير ولا تناقش لأنهم أفضل واقرب للإسلام ممن بعدهم0وغيره 4ــ ثم القياس لم له أصل في الدين ما لم يخالف والوحي0 5ــ و إجماع ألآمة والأخذ بالمصالح المرسلة ولاستحسان في ما هو خير وشر من محدثات الحياة من اكتشافات واختراعات ما لم يخالف وحي الله0 وكل ذلك بشروط متبعه. وغيره فلا تحكم علي الإسلام بما عليه المسلمون 0لان الرجال يعرفون بالحق وليس الحق يعرف بالرجال0 فلا تقل هذا عالِم بن عالِم دعية بن دعيه شيخ بن شيخ يجب أن نتبعه فلا تُخدع بالألقاب أو مسميات أو ذات أو صفات فلا تقل هذا يطير في الهواء أو يمشي علي الماء أو غيرها من بركات ألأولياء أو سحر السحرة أو علم العلماء فلإسلام لا يٌعرف بأشخاص وليس علي المسلم أن يتبع أشخاص بل يجب عليه أن يتبع منهج الله قبل كل شي 0لأن ألأشخاص يصيبون ويخطئون0أما وحي الله لا يُخطئ بل حق دائما 0
@mohamedkhaial6740
@mohamedkhaial6740 8 жыл бұрын
الكل يقول نحن حق نتبع منهج الله لِتفسير الكتاب وألسنه. أعلم أنا هناك شروط وضعها الله ويجب أن يلتزم بها في طريقه ألأخذ والإتباع والتفسير(الفهم والبيان والكشف ) لوحي الله بمراد الله وإذا حدث خلل في شرط حدث خطاء وقد يترتب على هذا الخطاء البسيط فهم يؤدي للكفر .ومن هذه الشروط . 1ـ الالتزام ( بالقران الكريم) أولا وهنا أمور يجب الالتزام بها 0منها 0 أ0 الالتزام بنداء ألقراني من حيث الخاص والعام والمقيد والمطلق و منطوقه ومفهومه ب0 الالتزام بسبب النزول والحكمة من نزول ألأيه وفهم الأحداث التاريخية والوقائع العلمية التي من اجلها نزلت الآية أو ألسورة أو الحديث النبوي. ت 0 الالتزام بناسخ ومنسوخة0 2.لالتزام بالتفسير الصحيح ودرجاته وهنا أمور.منها. تفسير القران بالقران ثم تفسير القران بالسنة ثم تفسير ألصحابه والتابعين ما لم يعرض نص صريح أو أصل من أصول الدين والرجوع ألي التفسير اللغوي وكذلك الموضوعي والنصي والإجماع وكذلك بالمأثور والرأي والاجتهاد وما إلى ذلك ـ وهنا شروط كثيرة جداً تقع على المفسر منها الشهادة له بالأخلاق وأهل العلم له بقوة الحفظ والفطنة والذكاء والبديهة والمعرفة الكاملة بلغه قريش من حيث ألاهجات (أي اختلاف الألفاظ دون المعنى) ومن أجل ذلك نزل الوحي على سبع أحرف أي لاهجات وذلك لإعجاز العرب وبين فصحة النبي الموحي له والالتزام من حيث النحو والصر ف والبلاغة والبيان والبديع والعروض و لاشتقاق وعلم القراءات وعلم المتشبهات وعلم أصول الدين وأسباب النزول والقصص وعلم الناسخ والمنسوخ0 والتفسير ينقسم إلي تفسير لا يعلمه إلا الله وتفسير لا يعلمه إلا العلماء وتفسير لا يتعذر أحد بجهله يعلمه العوم وتفسير تعلمه العرب في كلامهم وذلك لبيان ألإعجاز فيه0وهناك علوم تختص بكل شيء فيما يتعلق بالتفسير وعلومه والحديث وعلومه والفقه وعلومه وعلوم تختص بكل أمور الدين ككل0 وغيره0 3 ـ الالتزام بألسنه. وهنا أمور منها .الأخذ بكل الشروط السابقة في القران ثم عدم تعرض ألسنة مع القران ولالتزام بالتواتر أي صحة أتصل السند وهم الرواة والمتن وهو نص الحديث أي ألأخذ بالأحاديث الصحيحة المجمع عليها فقط من المتخصصين ما لم تعرض وحي الله أيان كان مسامها وأيان كان مرجعها في الكتب. 4 ـ الالتزام بإجماع العلماء في ألآمة من حيث مطابقة ألآية أو متن الحديث مع مخرجاته من أحكام وفهم له غير مخالف لمقصد الوحي. 5ـ الالتزام بالقياس في الأمور المستحدثة والمتجددة في ألأمة ومطابقة الحكم عليها لما له أصل في الوحي ما لم يعرض وحي الله 0 6 ـ الالتزام بالمصلحة ألعامه والخاصة المصالح المرسلة والعرف والتقاليد والعادات معاً ودون تناقض أو أي خلل مع وحي الله0ويجب إتباع منهج وشروط معلومة للأخذ بهذه الشروط وذلك للرجوع للعلوم المتخصصة في ذلك 0 ...إذاً التفسير والمذاهب والفراق والطوائف ما هي إلا ألاجتهاد من العلماء المتخصصون كٌل في مجاله على الإتباع لمنهج الله في فهم الوحي واستخدام الأسلوب الصحيح والأمثل لتقريب آلافهم واستخراج ألأحكام من النصوص ظنية الثبوت فقط ولتخفيف على العوام وبيان صور الإعجاز فيما لا يتعارض مع نص صريح أي يكون ألاختلاف بينهم في ألأمور ألفرعية التي لا تؤثر علي أصل الدين ويجب أن لا يكون غير ذلك 0 ولكن هنا يوجد الفرق المحتم بينهم فمنهم ما على باطل ولم يلتزم بالمنهج الصحيح للأخذ والفهم لوحي الله وعلى قدر الابتعاد عن المنهج الصحيح يكون على باطل وإثم وعلى قدر الالتزام بما وضع الله لنا من منهج وطريق لفهم وحيه يكون الحق والثواب . إذا الحق لا يُعرف بٌمٌسميات أو ألقاب فلا تقل شخص أو فلان أو مذهب أو طائفة قالت بل قال الله تعالي وذلك بعد ألالتزام بهذه الشروط كاملة بدون ألقاب أو مسميات إن ألإسلام دين وأمه واحده وهذا بنص القران0ومن ينكر أو يُعرض ذلك فهو منكر لم هو معلوم بالدين بالضرورة فهو باطل وعلي خطاء لا يٌعذر به وقد يصل إلي الشرك والكفر التام إذا تعلق ألآمر بالخطأ في أصل من أصول الدين وأما في ألأمور الفرعية لك حق الاختيار بين أقوال العلماء وذلك وفقا مصلحتك وأحوالك من حيث المنفعة لك بشرط أن لا تضر بنفسك أو بغيرك وهذا مقصد الشريعة كلم أشتد النافع لك بشيء وجب عليك فعله وكلم أشتد الضرر عليك بفعل شيء وجب عليك تركه وإذا تسوي الضرر مع النفع فأنت مخير بين الفعل والترك وكل ذلك ما لم يخالف وحي الله والصالح العام فان التطورات ومحدثات الحياة تتغير كل يوم فقد تصلح لشخص وقد لا تصلح للآخر وذلك يقاس حسب الضرر والضرار وقد يكون العلماء والفقهاء لم تتوفر لهم أدوات البحث والمعرفة حين صدور حكمهم ورأيهم أو عدم إطلاع بعض العلماء والفقهاء علي التطورات المتجددة والمستمرة في الحياة فينتج خلل في استخراج واستنتاج الحكم الفقهي والرأي الشخصي أو لاختلاف المكان فقد يكون هذا الحكم والمذهب والطائفة يصلح لهذا المكان ولا يصلح لغيره لأسباب منها العرف والتقاليد أو عدم وصول العلم والاختراعات والاكتشافات والتطورات ألحديثه لهذا المكان ووصوله لمكان أخر وكذلك من حيث الزمان ولأشخاص ما لم تعرض هذه المذاهب والفرق والطوائف حكمة ألشرع والغاية منه ولكل شخص حق ألاختيار في الأخذ والرد حسب غلبة المنفعة وما يناسب حاله ... ولكن يكره التزمت والتعصب لرأي معين ورد الأخر بعند وعنف ونكران له وقد يصل من الكراهية إلي ألحرمة والكفر أذا أده ذلك إلي التفرق والقتال والتكفير بينهم لهذه الأمور الفرعية0 ويكره أن يسما المسلم بغير أسمه وهذه المسميات من ألأمور ألمستحدثة لأنه يجب أن تكون أمة وحدة في المنهج وكذلك ألاسم كما أمر الله وذلك لأسباب منها أن ألإسلام هو الدين الخاتم لا رسول بعد ذلك يٌعيد أو يوحدا العباد لتنفيذ حكمة الخالق ولعدم التفكك والتصارع بين الأمة أو ينقض عليهم الأعداء فتهلك ألأمة ويحرف في وحي الله فينتشر التطرف والغلو والتعصب في الدين0
@menagamel6942
@menagamel6942 7 жыл бұрын
واللة كل كلامك ملوش معنى انت من
تصفو حياتي البوم كامل
54:31
Luther
Рет қаралды 84 М.
اوبريت سيبني اعيش
23:19
Digimix Studio
Рет қаралды 2,7 МЛН
🕊️Valera🕊️
00:34
DO$HIK
Рет қаралды 20 МЛН
Triple kill😹
00:18
GG Animation
Рет қаралды 18 МЛН
When u fight over the armrest
00:41
Adam W
Рет қаралды 20 МЛН
الرب قريب لمن يدعوه TRUST .wmv
7:40
issac nagy
Рет қаралды 2,2 МЛН
ترنيمة بكره هتدبر - فاديه
6:35
الاب يوحنا سعد
Рет қаралды 1,7 МЛН
وها عيشلك_ فادية
6:25
yousef83mb
Рет қаралды 175 М.
ترنيمة يسوع رفيقي _ هايدي منتصر
10:46
كرستبلا مينا
Рет қаралды 1,4 МЛН
Haidy Montaser - Khaleeny A3eshlak | هايدى منتصر ترنيمة خلينى اعيشك
5:29
انا حي بيك - ساتر ميخائيل و روماني روؤف
8:04
The Roman Hero Team
Рет қаралды 15 МЛН
ترنيمه خلينى اعيش.
5:11
gina gogo
Рет қаралды 23 М.
🕊️Valera🕊️
00:34
DO$HIK
Рет қаралды 20 МЛН