اللهم اني اعوذ بك ان اشريك بيك وانا اعلم واسغفرك لمال اعلم
@abdessalamadrass35924 жыл бұрын
من أفضل اللمقاطع باللهجة الأمازيغية
@user-mo9be2wf9c3 жыл бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم تقبل منا ومنكم صالح الأعمال
@redouaneaarab6636 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا كثيرا على هدا العمل القيم
@user-mo9be2wf9c3 жыл бұрын
بسم الله الرحمن الرحيم أن جعلنا ماعلى الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم احسن عملا وقال الله فمن كان يرجوا لقاء ربه فااليعمل عملا صالحا ولايشرك بعبادة ربه احداا افراءيت من اتخذ الاه هواه
Barak Allahoufik ya cheikh,le jour où l'on se libérera de la dictature du royaume qui nous exploite et nous asservi,on sera autonome et on priera avec notre propre langue Tachelhit inchallah.
@florasworld34465 жыл бұрын
هههههه أو الشلحة أو مصطلح الشلح مصطلح أطلقه العرب على طائفة من الأمازيغ والمصطلح قدحي ومعناه سيئ ويعني العري والتعري إذا قال لك أحدهم الشلح كأنه قال لك العاهر المعري ونحن امازيغ أحرار ولسنا شلوح . هده هي المغالطة الأولى المغالطة التانية يجب التفريق بين الدين وهوية الأرض والإنسان فهويتنا أمازيغية ولغتنا أمازيغية وتعلمنا العربية والفرنسية والإنكلزية في المدارس لكن العربية حضيت بحصة أكبر بعتبار الاغلبية يدينون دين الإسلام وتديننا بدين الإسلام واحتفظنا بالعربية لا يعني أننا عرب أو من أصل مشرقي . ولأوضح للدين ينسبوننا لليهود والصهاينة فهم مخطؤن اليهود كغيرهم كالعرب وغيرهم عاشو معنا لكن اليهود ليسو كالعرب فالكثير من اليهود تخلى عن لغته الاصلية وأصبح يتحدث بالأمازيغية فقط وعند الترحيل لم يبقى يهودي في شمال أفرقيا بأومر عنصرية من الحكومات العربية . لا يهمنا اليهود ولا غيرهم ولا نحب من ينسبنا الى اليمن أو الى اليهود أو من يحاول أن يقول أن شمال أفرقيا عربية ولا حتى مسلمة فالعالم اقتنع بالتعددية في كل شيئ الا العرب وحدهم ما يزالون يعيشون في حلم الخلافة وحلم التعريب وبهدا يقتلون ويدبحون في جل انحاء العالم الأمازيغ متواجدون في فلسطين ولبنان لكن تعرب الكثيرون
@mhandidbella70455 жыл бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الإسلام لم يمنع من الإفتخار بالأصل إن كان ذا تاريخ مجيد وعرق طيب وغير معادي للإسلام ، فنحن أمازيغ وهذا أصلنا ولكن أفخر ما ننتسب إليه هو الإسلام بعيدا عن اللغة والعرق ، فلا فرق بين عربي ولا عجمي ولا أفضلية بين الخلق في عرق ولا لون ولا لغة إلا بالإسلام ، إلا أنه لاتباع الإسلام وفهمه حق فهمه يجدر بالإنسان تعلم اللغة العربية التي أنزل بها