قال الله تعالى : { وما لهم به من علمٍ إن يتبعون إلا الظن وإنَّ الظن لا يُغني مِنَ الحق شيئًا * فأعرض عن مَّن تولَّى عن ذكرنا ولم يُرِد إلا الحياة الدنيا * ذلك مبلغهم من العلم إنَّ ربك هو أعلم بِمَن ضَلَّ عن سبيله وهو أعلمُ بِمَنِ اهتدى * } [ النجم 28 - 30 ] .
Semasa Nabi SAW sebut 'kullu bid'atin dholalah, wa kullu dholalatin fin nar' (riwayat Malik), kalau Baba Li ada depan Nabi, tentu dia akan tanya, apa hukum bid'ah itu wahai Nabi?..agak2 apa Saiyidina Omar akan buat kpd Baba Li.. Baba ni memang kurang adab dlm agama.. Orang yg beriman, jika ada larangan Nabi mereka terus jauhi tanpa banyak soalan. Baba ini tunjuk contoh yg tak molek..tak ada 'sami'na wa ata'na'.
Lainpadang lainbelalang. Lainlubuk lain ikan tapi ikaninidiharamkanmakan keranamudarat dunya akhirat
@ชื่อนามสกุล-พ6ฌ6 жыл бұрын
Puak nilah bahaya ..puak hok kato turok hadis dan quran ...tapi dio sendiri pon tak paham lagi hadis dan quran.....hati2 lah yang paling banyak hok pernah ngaji luar....... Nauzubillah
كل الفِرَق الكلامية (المعتزلة - الكلَّابية - الأشاعرة - الماتريدية - والطرق الصوفية ، وغيرها) لا قول من أقوالهم في الصفات ، أو القدر ، أو غيرها إلا ونشأ بسبب قاعدة فلسفية من فلاسفة اليونان أخذوها واعتقدوها فحرَّفوا بها نصوص الوحي وأوَّلوها ، حتى وإن رد بعضهم على الفلاسفة كالغزالي الذي قال تلميذه ابن العربي : (( شيخنا الغزالي دخل في بطن الفلاسفة ثم حاول الخروج فما قَدَر )) . وهذا الغزالي الجبل العالم ، فما بالك بمن دونه ، بل بصغار طلبة العلم ومبتدئيهم !!! ومن هنا تعلم إجرام من يدعون إلى قراءة كتب الفِرَق ، وكتب الفلاسفة دون مَوجَّه ينقدها ويُبَيِّن فسادها ، وفساد ما فيها ، ودون قراءة كتب العقيدة السلفية ، فيدعون الشباب - مثلًا - إلى قراءة (جوهرة التوحيد) ونحوها من كتب العقيدة الأشعرية ، وينكرون على من يُعَلِّم الناس فساد العقيدة الأشعرية ، يريدونهم أن يدرسوها دون نقد وبيان لفسادها. ملاحظة : * كتاب (جوهرة التوحيد) مقرَّر من فترة طويلة على طلاب الثانوية الأزهرية. * الغزالي ألَّفَ كتاب (تهافت الفلاسفة) فرد على الفلاسفة ردًا ممتازًا لكنه ظلَّ متأثرًا لهم ، بل التزم بعض القواعد منهم في عقيدته مثل كل الفِرَق الكلامية ، وهذا هو السبب الذي أمسك عليه تلميذه ابن رشد في كتابه (تهافت التهافت). والله أعلى وأعلم.
بارك الله فيكم يا شيخنا الفاضل في كشف عورات هؤلاء - أي المبتدعة - وبيان فضائحهم ، وحقيقة عملكم هذا من أفضل الجهاد في سبيل الله. كثير من الأشاعرة والصوفية ومن وافقهم وخصوصا فرقة الأحباش الذين غالوا وضلوا الطريق في هذا الزمان يسعون إلى تشويه (أهل السنة والجماعة) بدعوى أنهم (وهابية) و (مجسمة) و (مشبهة) و (وخوارجية) وغيرها من العبارات وفي المقابل يريدون إقناع الناس بأنهم على العقيدة الصحيحة وعلى المنهج السوي ، فعجبًا على هؤلاء المبتدعة الذين ضلوا وأضلوا كثيرًا من الناس...!!!