خيري رمضان يكشف تفاصيل شخصية أحمد الشرع الرئيس السوري

تابعونا : على الصفحات الرسمية على #مواقع_التواصل_الاجتماعي لـ
صفحة البرنامج على الفيسبوك
تويتر البرنامج على التويتر
قناة المحور
موقع قناة #المحورالالكتروني الرسمي
www.elmehwartv.com
تابع فيديوهاتنا وكل ما فاتك على #يوتيوب
/ mehwartvchannel
وعلى صفحتنا الرئيسية #فيسبوك
/ mehwartvchannel
تابع أخبارنا أول بأول على #تويتر
/ mehwartvchannel
و #جوجل_بلس
plus.google.co...
قناة المحور 2
/ mehwar2tvchannel
قناة المحور دراما
/ mehwartvdramachannel
المحور نيوز
/ mehwartvnews
/ mehwartvnews
#قناة_المحور #المحور #mehwartv #mehwar #elmehwartvChannel #mehwartvchannel #elmehwartv #elmehwar

[@maro-k6w]

مصر كوعت 😂

[@MohamedMaged-c2i]

ماتسيبو سوريا وتخليك في خبيتكم

[@تيمدرويش-ش3ب]

ماحدا متطرف غيركم

[@محمدزين-ر9ر]

مصر صديق

[@abdallahsuleiman3825]

إلى العلمانيين السوريين: هل آن أوان المراجعة؟ كما فعل الرئيس الشرع ! في لحظات التحول التاريخي، يصبح الثبات على الأيديولوجيا دون نقد أو تطوير جمودًا قاتلًا، بينما يكون التغيير الواعي علامة على النضج السياسي والوطني. ما يدفعني لكتابة هذه الرسالة هو التأمل في مسيرة رجل مثل أحمد الشرع، الذي لم يتردد في مراجعة مواقفه وأفكاره مع كل مرحلة من مراحل حياته، واضعًا مصلحة سوريا فوق كل اعتبار. لقد امتلك شجاعة القول والفعل عندما قرر رفض التنظيمات المتطرفة، سواء كانت داعش أو غيرها من الفصائل التي جعلت من سوريا ساحة لحروب الوكالة والتطرف الأعمى. لقد تطهّر بماء الوطنية، وتمرّد على الجمود الأيديولوجي، واختار طريقًا يجمع بين الحكمة والثورة، بين الحرية والمسؤولية، وبين الدين والوطنية، بدلًا من أن يضعهما في صراع مفتعل لا يخدم إلا أعداء سوريا. لكن السؤال لكم أنتم، أيها العلمانيون السوريون: لماذا لا تملكون الشجاعة ذاتها؟ لماذا تتمسكون بعلمانية متكلّسة تستنسخ التجارب الغربية دون أن تختبر صلاحيتها للسياق السوري؟ لماذا تبدو أيديولوجيتكم محصنة ضد المراجعة وكأنها نص مقدس؟ ألا تدّعون أنكم أهل فكر وعقل؟ ألم يحن الوقت لتثبتوا ذلك فعلاً، لا قولًا؟ بين التطرفين: رفضتم داعش، فلماذا لا ترفضون العلمانية المتطرفة؟ مثلما كانت داعش تمثل الإسلام المسلح المشوّه، فإن هناك من يمثلون العلمانية المتطرفة، تلك التي لا تسعى إلى بناء دولة مدنية عادلة، بل إلى طمس هوية المجتمع وقيمه، وتحويل “حرية التعبير” إلى حرية رؤية وتعريه مؤخرات المسلمات. لقد قال أحمد الشرع “لا” بصوت عالٍ حين رأى أن الجماعات المتشددة تسعى لتدمير سوريا باسم الدين، فلماذا لا تقولون أنتم “لا” لمن يريدون هدم سوريا باسم التحرر؟ لماذا لا ترفعون أصواتكم ضد العلمانيين المتطرفين كما رفعها ضد المتطرفين الإسلاميين؟ لماذا لا تتطهّرون بماء الوطنية كما فعل؟ لقد كان الشرع اكثر شجاعه منكم و تعمد بماء الوطن في مذبح الوطن و تطهر من كل فكر لا يخدم بناء سوريا سوريا بين خيارين: دولة مدنية عادلة أم فوضى الطوائف؟ المسألة ليست مجرد جدل نظري بين الدين والعلمانية، بل هي قضية مصير وطن. أمام سوريا خياران لا ثالث لهما: 1. دولة مدنية عادلة، يتم فيها انتخاب رئيسها كل أربع سنوات، وتحترم فيها هوية الشعب السوري ودينه وثقافته، دون إقصاء أو قمع. 2. دولة ممزقة على نموذج لبنان والعراق، غارقة في الطائفية، والفساد، والمحاصصة، والضعف السياسي. لنكن واقعيين، لم نرَ في الأنظمة الفيدرالية العربية إلا الفساد والضعف، ولم تجلب التقسيمات الطائفية إلا الدمار والانقسام، فلماذا يريد البعض جرّ سوريا إلى المصير نفسه؟ الكرة في ملعبكم • إما أن تكونوا دعاة حرية تعبير حقيقية، تحترم المجتمع السوري، لا مجرد حرية رؤية وتعريه مؤخرات المسلمات. • إما أن تؤمنوا بدولة العدل والقانون، لا دولة بلا دين ولا هوية. • إما أن تدافعوا عن دولة موحّدة بانتخابات ديمقراطية، أو تقبلوا بسوريا الممزقة على غرار لبنان والعراق. لقد تغيّر أحمد الشرع لأنه أدرك أن الوطنية أكبر من الأيديولوجيا، وأن بناء الدولة لا يكون بالشعارات، بل بالتوازن والحكمة والبراغماتية السياسية. فهل تملكون أنتم الشجاعة ذاتها لتغيير قناعاتكم، وتطوير أفكاركم بما يخدم الوطن قبل أن يخدم الأيديولوجيا؟ الكرة في ملعبكم.

[@elaftariq]

تكووووووييييييع😂😂

[@samaalgabry2124]

‏‪0:31‬‏ يعني الا تدرون ان من يحكم في سوريا هي تركيا اردوغان وليس الشرع تركيا توجه الشرع بالريموت كنترول

[@jasim19811]

عبتحلم

[@MohamedAhmed-uk7ei]

تركيا كانت تتفاوض مع بشار

[@mshabrawy6283]

هههههههههههههههههههههههه كوع