التفسير الميسر : ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف ولتكن منكم -أيها المؤمنون- جماعة تدعو إلى الخير وتأمر بالمعروف، وهو ما عُرف حسنه شرعًا وعقلا وتنهى عن المنكر، وهو ما عُرف قبحه شرعًا وعقلا وأولئك هم الفائزون بجنات النعيم. المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار ولتكن منكم - أيها المؤمنون - جماعة يدعون إلى كل خير يحبه الله، ويأمرون بالمعروف الذي دل عليه الشرع وحسَّنه العقل، وينهون عن المنكر الذي نهى عنه الشرع وقبَّحه العقل، والمتصفون بهذه الصفة هم أهل الفوز التام في الدنيا والآخرة. إذن كل من بدع بفعل مأمور به في القرآن كمن يحكم بغير ما أنزل الله وبذلك لا وجود لبدعة التحزب أو الحزبية او اصحاب الجماعات ....
@abdulrahmanalhussaini9585 күн бұрын
معظم اتباع الشيخ عثمان الخميس تنطبق عليهم هذه الصفات خاصه تلميذه المعروف سعدون المطوع بلاش تناقض يا صاحب القناة !!😂