للاسف البابا تواضروس بقي ماشي بمبدأ ، من خاف سلم ، نشوف لها مخرج ، ودائم ما يغطي هذا المصطلح، بمقولة الحكمة ، اما البابا شنودة ، كان ماشي بمبدأ ، ينبغي ان يطاع الله اكثر من الناس ، في عهد البابا شنودة ، كان في احساس بروح ، والحقيقة الان نفتقد لهذه الروح ، اما عن الدولة ماشية بمبدأ ، لكم ان تقدروا وتحترموا رجال الدين، المسيحي ، ولكن لا يجب لكن ان تقدسوهم ، وانا مع الدولة ، في هذا المبدأ ، و لكن للاسف الدولة ، لا تنم هذا الامر كما ينبغي ، لانها مازالت تضغ نفسها، خصما مع الناس ، ولا اعلم لماذا ؟