حكمة الغرب 102: شوبنهاور _ مَهربٍ إلى العدم

من اجل المشاركة في دعم القناة ... حساب الباتريون :
/ ahmed999

[@Ameeralkaram]

الاراده تتمثل في اختيار الأنا لما ترغب بين حدي المتناقضات ..

[@samiaelwakil9458]

وعليكم السلام أستاذ أحمد المحترم كل حلقة اروع من الاخرى فتحياتي لك 🇾🇪👍

[@umsalam682]

تحياتنا لاستاذنا الكريم. الهروب الي العدم. العدم اتي لا محال اتي علي جناح الموت ليختم ماساة الانسان، ومهزلة الحياة. الموت اسمي من الحياة واسمي من الولادة عند الموت يودع الانسان بالبكاآء وعند الولادة يستقبل بالفرح لكن العكس صحيح بعد الولادة امامنا رحله صعبه وغامضه لا يخلصنا منها غير الموت.

[@azoozramos8956]

كيف تظن ان هذه الحياة التي ولد بها الإنسان وهو يبكي كلنا كنا نبكي ونحن نولد رغماً عنا هذه الحياة لا تستحق ان تلود بها وهذا الإختبار لا يستحق ان تقحم فيه إنسان آخر رغماً عنه كل فترة ازداد يقيناً ان الإنجاب لا يفرق عن القتل كلاهما عبث بروح إنسان آخر وإجباره

[@tamoamazigh4661]

كوني امرأة يجعلني اجد صعوبة في قراءة الإنتاج الفكري لمن احتقروا المرأة ووصفوها بناقصة عقل او بأنها الشر أو ......حتى أن اجتمع العالم على أنهم عباقرة في مجالهم

[@tamoamazigh4661]

@@user-up3es5qs9v عزيزتي خديجة صباح الخير والحب 🌹 اعرف صديقتي انك تشاركينني الرأي من خلال قراءتي لتدخلاتك فأنا لجد متأكدة انك ذاءمة الدفاع من خلال هذه القناة أو غيرها من المواقع عن حقوق الإنسان بصفة عامة ولاتسكتين عن قول الحق والوقوف بجانب المظلوم دمت عزيزتي إنسانة تحمل في قلبها الحب للجميع نهاية اسبوع سعيد عزيزتي ومليء بكل ماتتمنين أن تعيشه ❤️🌹

[@ahmad4365]

لو سالومي هي المرأة التي هزمت نيتشه ،بكى نيتشه امامها و ترجاها أن لا ترحل.

[@ahmad4365]

@@user-up3es5qs9v كلام جميل سيدة خديجة .اكبر خديعة يمكن أن ينخدع فيها الإنسان في الحب.غير القصص التي نسمع عنها في الافلام والكتب بل من الواقع وأشخاص اعرفهم لهم قصص كلها مأساة و دراما. .

[@salahparis9283]

تحياتىاستاد احمد وشكرا على كل ماتقدمه في سبيل التوعية والتثقيف

[@islamfares2172]

صرت مدمن على مشاهدت حلقاته مستوى راقي مشكور استاذنا الكريم

[@ziadomira2559]

توجد في حلقاتك العديد من الافكار، استمر❤️

[@sefyou131]

Pourquoi l'homme Est-il un animal métaphysique ? L'homme se définit comme un animal métaphysique, capable de s'étonner devant sa propre existence et devant le spectacle du monde, un être aspirant à l'absolu. - Cette expression d' « animal métaphysique » est demeurée célèbre. ... Elle s'enracine dans l'étonnement et tend à montrer ce qu'il y a d'absolu derrière la nature.

[@Abesamhan]

شكرا للاستاذ الفارابي من الحلقات الرائعة

[@rabiealayoubi277]

واحدة من أجمل الحلقات

[@otmanovanony8206]

تحية متجددة استاذ احمد ألفرابي، لاشك أن ظروف الحياة الإجتماعية و الأسرية التي عاشها شوبنهاور قد خلَّفت أثرا كبيرا في نفسية و شخصية هذا الفيلسوف. لذا نرى أن تشكيل قناعاته الفكرية و بناء منهجه الفلسفي،كان إلى أبعد الحدود مطبوعا بهواجسه و باضطراباته النفسيةو الذاتية،و هو ما دفع بفرويد إلى حد القول بأن شوبنهاور هو أول من وضع أسس علم النفس التحليلي، إذ يقول في كتابه "إسهام في تاريخ حركة علم النفس التحليلي" إن ما يقوله شوبنهاور في الطريقة التي نتصلب بها رافضين القبول بواقع مؤلم إنما يجوز، على وجه الدقة، أن يطابق تعليمي في شأن الكبت". يرى شوبنهاور أن الإرادة لا يقتصر وجودها على الحياة الإنسانية، بل تشمل كل ميادين الطبيعة و الكائنات كلها.فماهية الوجود إنما هي إرادة حرة،و هنا بالتحديد لم يتردد بالقول بأنه قد واصل عمل كانط الذي حصر الإرادة في الظاهرة الإنسانية، إنَّما هو قام ببسطها على كل ظاهرة من الظواهر الطبيعية بصفة عامة. إذا فهو يرى في الإرادة المبدأ الأصلي الذي يحرك الكائنات ويحيي الموجودات وينشط الحياة. و ما الفكر سوى مجرد صور يتم نحتها في مجال هذه الإرادة، فالعالم هو ما نتصوره. لم يكن شوبنهاور يُخضع الفلسفة لمقاصد اللاهوت ولا لعلوم الدين و كان بالطبع يرفض التمييز "الكانطي" بين العقل والإدراك ، معتبرا عمليات الفكر و المفاهيم العقلانية على أنها " التصورات" تساعد على ضبط المعارف وتصنيفها، ولكنها لا تنتج معرفة حقيقية على الإطلاق. و له في هذا الصدد عبارة يلخص من خلالها دور العقل حيث يقول : "ثمة أمر أنثوي في طبيعة العقل، فإنه لا يعطي إلا عندما يكتسب". يعتقد شوبنهاور أن الإرادة تهيمن على الوجود الطبيعي والإنساني على حد سواء ، فهي تهيئ الإنسان، بطريقة لا شعورية، للغوص في كيان و معاني الموجودات ومحاولة استكشاف جواهرها . ففي صميم الإرادة قوة قاهرة يدعوها شوبنهاور ب"انعدام العلة"، حيث أنه يرفض مبدأ السببية التي تخرج عن إرادة الإنسان، و بذلك فإنه يمنح الفعل الإنساني قدرة مطلقة أمام الأشياء. كما ينسب إلى الإرادة ثلاث خصائص أساسية: وحدتها الراسخة وخلودها الأبدي وحريتها المطلقة. فمن جراء رسوخ الإرادة في الكون، يحيا الإنسان في اختبار داءم لخلوده الفردي و من هنا يقول : "لقد انقضى الزمن الغير محدود الذي كان قبل ولادتي. فمن كنت إذاً طوال ذلك الزمن؟ قد تستطيع المتافيزيقا أن تأتي بالجواب: كنت دائماً أنا، أي إن جميع الذين كانوا يقولون أنا، هؤلاء جميعهم كانوا أنا"،دليل على أنه كان يؤمن بوحدة الكون و بوحدة مصير الكون و أن الإ نسان قدر ما كبرت طموحاته و تطلعاته فلن يخرج عن إرادة هذا الكون و عن الإرادة التي تحكمه و تسير عليها قوانينه. غير أن شوبنهاور لا يرى في الإرادة كل شيء إيجابي،فهي ليست بتلك الزهرة الفواحة التي تعطر بعبق أريجها الوجود الإنساني ،بل يرى أن مأساة الحياة تكمن في أن هذه الإرادة سريعة التقلب و التمايل و أحيانا العطب. فهي تتأرجح بين الإثبات والنفي، فتارة تنتعش وتزهو وتبدع، وتارة أخرى تخبو وتذبل وتغور في تلك العدمية الرهيبة التي لاشك أنها نالت من حياة هذا الفيلسوف . يؤمن شوبنهاور بجمالية الوجود التي تهب له رونقا وسحرا، و يرى أن الفنون ترتقي بالإنسان إلى معانقة المثل العليا و في طليعتها الموسيقى، التي صنفها ضمن الإرادة الخلاقة وليرتفع بها فوق جميع أصناف الإبداع الفني. فالموسيقى بحسب رأيه تتحدث عن الكينونة، وتعاند أسباب الفناء، فتصمد أمامه صموداً مذهلاً، في حين أن الكون كله ذاهب إلى الفناء. شكرا جزيلا لك استاذ احمد ألفرابي.

[@tamoamazigh4661]

مما قالت الاخت خديجة : جميل جدا 👍🌹

[@khaled.fahed1983]

كل الشكر

[@samiaahal-tmeemy8698]

كل التقدير

[@batoolfarooqalhasoon1380]

شكرا ..

[@tamoamazigh4661]

والف شكرا لك استاذنا الفاضل 🌹

[@islamfares2172]

وكاني ارى اوجه شبه بين فلسفة شوبنهاور وابي العلاء المعري.

[@sefyou131]

Quelle est la philosophie de Schopenhauer ? Toute la philosophie d'Arthur Schopenhauer est en effet marquée par le constat du caractère tragique de l'existence humaine. Selon le penseur allemand, nous passons toute notre vie à poursuivre un objet puis un autre, allant du désir et de la privation à la déception que la possession engendre toujours.

[@belladz-l2r]

بارك الله فيك أستاذنا الكريم على مجهوداتك الجبارة في تبسيط اصعب النظريات اشهد الله انني استفدت كثيرا من محاضراتك .كنت ارجو منك محاضرة عن الحقيقة و المنهج عند غادامير .ارجو توصيل رسالتي للأستاذ الكريم تحياتي من الجزائر

[@islamfares2172]

مااصعب ان تكون ذو تفكير فلسفي في الدول العربية انا اسلام جزايري اعيش في امريكا.

[@belladz-l2r]

@@islamfares2172 تشرفنا أخي إسلام

[@AliMohamed-nm5pv]

ضحايا جدد...... اشكرك

[@user-pm4me2vw1e]

شكرًا لطرحك 🖤

[@Deutsch_mit_Basel]

راااائع ❤️❤️

[@user-st4jo8gs4v]

اتمنى منك استاذ الحديث عن قوانين الكون الاربعه. موجود في قناة وعي للدكتور نواف الشبلي . شي مذهل

[@user-bz4jh1zf5v]

روعة دائما ختامك راقي مشويق يشدني لرؤية المزيد لمعرفة ....ماهو التالي

[@lifeisgood_10]

‏السلام عليكم. ‏كالعادة مبدع أستاذ أحمد. ‏ لدي اقتراح: ‏لما لا تضع اسم الفيلسوف ‏أو الكتاب في خانة التفاصيل ‏حتى يتسنى للمشاهد متابعة مستمرة ودقيقة في وقت لاحق؟ ‏ ‏أعتقد أن الجميع يحتاج إلى هذه الثقافة التي تقدمها ‏بشكل سلس ورائع. ‏جزيل الشكر أستاذ أحمد.

[@user-me4cf6wh6x]

تحيه من الجليل استاذي.... استمر بالتنوير والإبداع

[@isamaaltaein8672]

شكرا استاذ احمد تحياتي

[@sefyou131]

La thèse défendue par Schopenhauer est que la satisfaction de nos désirs est insuffisante au bonheur ; par conséquent, la condition de l'homme est inévitablement malheureuse. Oui , effectivement , c'est le cas , mais pour le moment , on ne peux pas affirmer que cela restera ainsi éternellement , ce serait ignorer la probabilité de Dieu et cela est déraisonnable et irrationnel . Et du coup , on ne peux pas ignorer la vérité ni la perfection puisque ces livres font référence à ces choses . et si la perfection existe alors l'avenir de l'homme est obligatoirement et impérativement heureux car perfection oblige . La vérité ou la perfection est sensée pouvoir apporter le bonheur qui ne soit ni limité par le temps ni par les malheurs ni par les drames comme c'est le cas dans notre monde actuel , ces bonheurs que cherchent les humains en essayant d'apporter des satisfactions à leurs désirs leurs coute pour l'instant la peau des fesses , pire , ces bonheurs sont limités , tournent au mal et virent aux drames . . . le travail du croyant universel qui entend apporter des solutions universelles c'est quelqu'un qui voit les différents bonheurs des humains ou des miettes de bonheurs puisque limités et éphémères comme des exemples de bonheurs à parfaire , ainsi , apporter de quoi faire de chaque bonheur un bonheur illimité sinon par une bonne nuit de sommeil et non pas par un quelconque malheur et encore moins un drame . . D'où , les livres de dieu sont qualifiés de cadeaux pour toute l'humanité , de miséricordes , charité , un don de la vie . . . Et dire que tout ça n'est que le minimum de ce pourquoi nous existons , c'est juste un point de départ digne de ce nom ,et digne de nous car il y a l'infini .

[@sefyou131]

شوبنهاور نضر هذه الإرادة على أنها أساس الشر و مسؤولة هذه الإرادة عن كل العذاب و يقول أن المعرفة ليست منبع الحرية و لاكن هى مصدر العذاب Le croyant engagé dans l'étude des livres de Dieu rationnellement est quelqu'un qui découvre une issue à cette impasse dont parle Schopenhauer , les livres de Dieu contrairement à Schopenhauer disent qu'il est possible de tout savoir et tout comprendre rationnellement et même d'apporte la paix , la liberté , le salut, le progrès , la béatitude . . e t c , et ni Schopenhauer ni kant ni aucun homme raisonnable ne peut éliminer cette possibilité . . . Le croyant chercheur de vérité en homme libre et rationnel ne peut pas être responsable d'aucune souffrance sinon la sienne , en s'engageant il sait qu'il va souffrir car il est conscient que c'est un chemin long et périlleux , mais en aucun cas il sera responsable des souffrances des autres car son travail et son chemin est personnel et n'exige rien des autres et ne dépend de personne que le croyant chercheur de vérité , il assez raisonnable pour ne pas crier ses idées ou ses convictions , ses croyances ou ses hypothèses sur les toits ou dans les places publics et encore moins , les publier ou les enseigner , les mettre en pratique , les imposer d'une façon ou d'une autre ou d'une quelconque manière pour quelques raisons que ce soient sans preuves certaines et sans respect des libertés des autres . . . c'est justement ce qui a mené notre monde à ce qu'à observé Schopenhauer , le croyant ne fait pas la même erreur , il fait la différence entre un essayiste , un chercheur et un découvreur ou trouveur , le croyant est engagé à atteindre le tout ou rien du tout , donc , il n'affirmera rien avant d'avoir obtenu le tout preuves à l'appuies ; Donc, oui , ce travail de recherche ne peut apporter que des souffrances , mais seul le chercheur de vérité est sensé subir ces souffrances à cause de son travail de recherche , il comprend que les souffrances d'un seul homme suffisent pour anéantir les souffrance de l'humanité entière , mais l'homme se doit de rester rationnel et raisonnable et non pas inculquer et enseigner et imposer ses idées sans aucune preuves , le pire , c'est que le croyant cherche des solutions inconditionnelles , rien imposer ni rien exiger de personne , donc , des solutions qui ne demandent pas aux autres d'accepter des conditions ou des souffrances . . . le croyant pense donc apporter la liberté en consentant des souffrances car il doit être conscient que ce chemin est périlleux et non pas apporter des souffrances aux autres , au contraire, c'est apporter le repos aux autres sans en jouir soi-même , donc , le croyant est engagé à souffrir tous les jours jusqu'à ce qu'il atteint de quoi éliminer les souffrances de l'humanité et du coup les siennes puisqu'il fait partie de l'humanité et entend apporter le salut inconditionnel sans exclusion d'un seul homme pas même soi-même , c'est que dans cette condition que le croyant chercheur de vérité accepte le repos , c'est qu'une fois que tous y ont droit . d'ailleurs , le croyant est quelqu'un qui refuse ce paradis décrit par les livres et par les humains , il n'accepterait pas un paradis où un seul humain serait exclu pour quelque raisons que ce soient , donc, même celui de l'au-delà est éliminé , ce chapitre n'a pas étudié par le croyant rationnel car ce dernier travail pour comprendre ce monde et pour y vivre éternellement et ne compte pas retourner ni chez dieu ni à son paradis , plutôt rejoindre l'inexistence en cas d'échec mais pas question de chercher un paradis ailleurs qu'ici même sur cette terre , d'où le titre de cette vidéo , le croyant choisi le retour vers l'inexistence ou rester éternellement sur cette terre , c'est être ou ne pas être , ou je reste vivant sans jamais mourir et vivre sur cette planète éternellement ou alors repartir à l'inexistence , Du coup , le croyant trouve une sortie de secours si on veut dire contrairement à Schopenhauer , car il utilise cette idée de l'inexistence puisque personne ne sait pourquoi l'existence plutôt que l'inexistence , du coup , il n'est pas à l'intérieur de cette marmelade trouvée sur terre mais bien à l'extérieur puisque c'est depuis l'inexistence que nous sommes venus à l'existence , nous aurions pu ne pas exister certes , mais , la réalité fait que nous existons , la question de l'inexistence ne se pose plus puisque nous existons réellement et nous sommes engagés à comprendre cette réalité , du coup , la volonté peut englober tout cet infini depuis l'inexistence , car même le paradis existe à l'intérieur de l'existence y compris dieu lui-même ou cette idée du moins , C'est pour ça que c'est uniquement à l'aide de la foi qu'on peux trouver des ouvertures , et c'est pour ça que Dieu insiste sur le fait qu'il n'a besoin de rien et de personne pas même de notre foi ou pas , la foi est utile pour nous et elle est sensée donner des ouvertures à des hommes comme Schopenhauer s'il avait fait le choix de croire en Dieu en tant qu'homme libre raisonnable et rationnel . . .

[@ibrahimfarman]

♥️♥️

[@sefyou131]

Quel est le fondement de l'identité personnelle d'après Schopenhauer ? Schopenhauer énonce l'idée qu'il va développer, en s'appuyant sur la distinction entre l'apparence et la profondeur , la surface et le fond : notre caractère ne change pas, il est notre identité , c'est-à-dire ce qui persiste de nous à l'identique à travers le temps.

[@AL-rq4ml]

شكرا استاذ 💫

[@sefyou131]

الاخ أحمد حدثنا عن الفيلسوف كانت اللذى قسم العالم إلى عالمين : - العالم الضاهرى اللذى هو هذا العام اللذى نعيش فيه و نحس به و نلمسه و نلاحضه لأنه ضاهرى... العالم الغيبى اللذى سماه " الشيء في ذاته " و اللذى هو عالم مجهول , عالم داخلى أو عالم النفس ... الفيلسوف كانت يقول أن هذا العالم كله بما فيه يشمل الإرادة على العكس منه الفيلسوف شوبنهاور قال : كل هذا العالم المخفى هو الإرادة نفسها ....... شوبنهاور يقول أن الإرادة هي الشيء في ذاته بينما كانت يقول بأن الإرادة هي جزء من الشيء ذاته ..... شوبنهاور يقول أن الجسم هو مضهر تكمن فيه الإرادة . كانت يقول أن عالم الشيء في ذاته يتجاوز المكان و الزمان و الماقولات و كل شيء , الإرادة هي شيء في ذاته لا تخضع بدورها لهذه الملازمة و لا للمكان و لا الزمان و لا الماقولات بمعناها هي جزء متفرد , وحدانى ممكن نسميه .. لذالك فبقدر ما أكون حقيقيا , اعنى بقدر ما يتعلق الأمر بإرادتى أنا لا أكون متميز و لا أكون منفصل لأن التمييز و الإنفصال ليس إلا خداع , هذا الخداع ينتمي إلى عالم الضواهر و ليس العالم الغيبى ,لذالك الإرادة اللتي يتحدث عنها هي الإرادة الشاملة الكاملة شوبنهاور نضر هذه الإرادة على أنها أساس الشر و مسؤولة عن هذه الإرادة عن كل العذاب و يقول أن المعرفة ليست منبع الحرية و لاكن هى مصدر العذاب الخ الخ ..... سوف أناقش هذا الموضوع باللغة الفرنسية .....

[@sefyou131]

Quelle est la thèse de Schopenhauer ? La thèse de Schopenhauer La thèse défendue par Schopenhauer est que la satisfaction de nos désirs est insuffisante au bonheur ; par conséquent, la condition de l'homme est inévitablement malheureuse.

[@hananalihasan8307]

🙏🙏🙏

[@hamidaltaie]

الرائع جدا استاذ احمد احنا بحكم حبنا لك نطمع انه تخصص بعض الحلقات للموضوعات الادبيه ❤ ونخرج قليلا عن الفلسفه 🥰❤

[@sefyou131]

Pourquoi Schopenhauer est pessimiste ? La souffrance apparaît dans la quête du désir, et dès que celui-ci est satisfait, l'ennui survient. C'est pourquoi Schopenhauer écrit : « La vie oscille, comme une pendule de droite à gauche, de la souffrance à l'ennui »[4]. La vie va de la souffrance à l'ennui et inversement.

[@Eidswaeer]

شكرا لجهودك استاذي ، ممكن اقترح عليك تحد الفيديوهات المتشابه ب قائمة تشغيل .

[@akrot9554]

❤❤❤❤❤

[@abduosou7849]

🌼❤️

[@khushnavkhisho]

استاذ شو رأيك بالاستاذ حامد عبد الصمد

[@abdelahsghir7155]

✌✌✌✌

[@abdelahsghir7155]

👍👍👍👍

[@محمدعبدالمهدي-ط8ذ]

تحيه طيبه غالبية الحلقات رائعه منذ البدايه البرنامج هل هو تقليد لاحد ما ام فكره خاصه واذا كانت تقليد من تقلدو شكرا على الجهد الجميل

[@Ahmed_ALFarabi]

شكرا لك..لااقلد اي احد..انا اتكلم وبس

[@محمدعبدالمهدي-ط8ذ]

@@user-up3es5qs9v تحيه طيبه لا اقصد الانتقاص من الاستاذ الفارابي ابدأ ودليل حبي و احترامي له متابعتي الدايمه ببرنامجه و استءناسي برؤيته رغم تيقني ان كل ما يطرح هو اجترار ممتع لأفكار السابقين و الانجرار هو اسلوب لإيصال المعرفه

[@عبدالملكبنبشير]

@@user-up3es5qs9v الأستاذ أحمد يمثل الإنسان الحقيقي في المقاطع الفكرية التي ينشرها . بالرغم من إختلاف مدرستي الفكرية عن مدرسته إلا أنني أحب كثيرا طريقة تحليله للفلسفات . الانسانية الموجودة لديه نادرة ندرة الكبريت الأحمر على الكوكب الذي ينتشر فيه الانسان السرطان في كل مكان ... يتضح جليا لي أن الاستاذ له فرادة في الاختيار والتحليل والنشر .. وفقك الله أستاذ أحمد 💛 طبعا أنا غير متوافق مع حضرتك في كثير من المواضيع محبتي 💛💛

[@karimwahabi3523]

بسط لنا كتاب اشهار الشر من فضلك يامعلم

[@karimwahabi3523]

ازهار

[@spinoza7621]

ما رأيك بكتاب "الإرادة الحّرة" تأليف Sam Harris ؟

[@Ahmed_ALFarabi]

ربما اتطرق له يوما ما

[@ADAD-mc8cw]

هو أحنه نفتر ونرجع للجنس.

[@Abo3dhabTV]

كيف الخروج؟ من اين الطريق؟

[@Ahmed_ALFarabi]

@@user-up3es5qs9v بعد هذا الرد لااعتقد ان هناك رد يتفوق عليه

[@tamoamazigh4661]

@@user-up3es5qs9v 👍🌹

[@azoozramos8956]

@@Ahmed_ALFarabi صراحة رد وردي بعيد كل البعد عن امر الواقع مع كامل احترامي للأخ فقط هذا اختلاف وجهات نظر افعل الخير ماذا بعد فعل الخير افعل الخير مجدداً مللت من فعل الخير فعل الخير إذا كان لا يشعرني بالرضا كيف استمر في فعله خلاص البشر هو في العدم صراع الأيدلوجيات المستمر هذا العالم يتمحور حور الخير والشر لكن الخير والشر في حد ذاتهما متاهة تطور الإنسان يؤدي لتطور اساليب الخير والشر يعني تطور الخير والشر معه لذلك عدم الإنجاب لا اراه إلا الحل للبشر هذه الحياة لا اراها تستحق ان تولد بها

[@azoozramos8956]

الملذات الدنيوية ليست خلاص بل هي غرق اكثر في الهاوية وتغرق اكثر فأكثر

[@sefyou131]

Tout ce que je viens de recopier ci-dessous ne sont que des observations de philosophes , il n' y a aucun travail accompli dans le but de dépasser cet état des lieux et le surmonter et surpasser . . . Kant comme Schopenhauer ne sont pas des croyants visiblement , et encore moins engagés dans l'étude des livres sacrés . . L'homme est sensé être doté de raison , être rationnel , sensible et objectif et même responsable et lucide , et en tant que tel il doit observer le doute en l'absence de preuves , nous sommes nés sur cette terre où nous avons trouvés entre autres ces deux probabilités égales : l'existence et la non existence d' un DIEU , on ne peut rationnellement ou du moins jusqu'à aujourd'hui ni affirmer de façon certaine ni éliminer de façon certaine l'une ou l'autre probabilité , donc ,il ceux qui ont utilisé la raison sans la foi en Dieu et du coup n'ont pas étudié les livres de Dieu puisqu'il faut avoir la foi en l'existence d'un Dieu pour pouvoir étudier ses livres , sans la foi , on ne pourra que polémiquer à leurs sujets . . . et il y a le croyant raisonnable , rationnel , logique , scientifique , objectif , réaliste , sérieux , responsable , libre et engagé dans la quête de la vérité rationnelle et scientifique . . . Jusqu'à présent nous avons essayé d'expliquer notre monde rationnellement en vain , c'est presque devenu utopique de vouloir comprendre si on écoute Schopenhauer , il a carrément fermée cette porte après que Kant a qualifié l'homme de finitude . . . cependant , l'homme raisonnable devrait laisser une chance à cette autre probabilité que de toute façon on ne peux éliminer sans preuves certaines , donc, il fallait s'attendre à ce que dieu s'avère existant ou que ces livres renferment la vérité absolue car on ne peux pas éliminer cette possibilité qui pour l'instant n'a jamais été prouvé mais qui dit que ce ne sera pas fait demain ou déjà fait par quelqu'un ?

[@ahmedalhasani8992]

❤

[@abdelahsghir7155]

❤❤❤❤