Рет қаралды 43
يتحدث هذا الحديث النبوي الشريف عن الحكمة في التعامل مع الحياة الدنيا، حيث يوصي النبي محمد ﷺ بأن يكون المؤمن في الدنيا كمن غريب أو عابر سبيل. اكتشف معنى هذه الحكمة وماذا يعني أن تكون في الدنيا كالغريب، واستلهم العبر والدروس لحياة مفيدة ومثمرة في هذه الدنيا المؤقتة.
عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: أَخَذَ رَسُولُ اللهِ ﷺ بِمنْكبيَّ فَقَالَ: (كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيْبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيْلٍ) وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا يَقُوْلُ: إِذَا أَمْسَيْتَ فَلا تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ، وَإِذَا أَصْبَحْتَ فَلا تَنْتَظِرِ المَسَاءَ. وَخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ، وَمِنْ حَيَاتِكَ لمَوْتِكَ..رواه البخاري.