الى الابد يارب كلمتك مثبتة في السموات آمين هللويا 💕🙏 بركات على رأس الصديق 💕🙏
@benabdeLLaHDjameL-bk1uj6 ай бұрын
❤❤امين
@غادةديب-ت5ص Жыл бұрын
الرب له المجد عيناه اطهر من ان ترى الخطيءة لذلك سياتي اليوم وسيقضي على كل الاشرار اللذين يكرهونه واللذين رفضو وجوده في حياتهم واللذين شجعهم على ذلك اعتقادهم انهم سوف يقدرون على غلبته تصورا منهم انه كاءن ضعيف لانه صلب في الماضي دون ان يعلمو ان صلبه كان بارادته وانه له سلطان على ذلك واللذي يملك السلطان قادر ان ينهي اعداءه بكلمة الرب يبارككم اخ عياد اخ يوسف سلطان الله اللذي في حياتكم يجعلكم تكرزون بالمسيح بقوه وثقة لامثيل لها
@بيشويجميلفوزي5 жыл бұрын
ربنا يباركم ويستخدمك لمجد إسمه
@pierrezaya5831 Жыл бұрын
Amen God Jesus Christ 🙏🙏🙏
@KolElKetab Жыл бұрын
amen
@cf80454 жыл бұрын
🙏🌺♥️🌹
@mohamedouni8932 жыл бұрын
تحية أما بعد تتحدثون على السجود ؟
@viola64355 ай бұрын
هذا الذي وقفت عنده؟؟لم تفكر مرة واحدة كيف ان المسيح اآتٍ ليقضي ويحكم؟؟
@wadeesisakelada39194 жыл бұрын
اين شواهد تلك العشاءات لو سمحت
@KolElKetab2 жыл бұрын
يذكر لنا الوحي سبعة عشاءات إلهية كالآتي: العشاء الأول: صوَّره الرب يسوع في مثَله ( لو 14: 15 -24) ليعلن ما في قلب الله من جهة ملء بيته بمن دعاهم لشبع قلبه، وما يقوم به الروح القدس بتقديم وليمة الإنجيل بالنعمة ليمتلئ البيت بمن لا يشعرون باستحقاقهم. العشاء الثاني: (يو12) حيث تعترف عائلة بيت عنيا بفضل الرب وإحسانه، وفيه نرى مرثا خادمة، ولعازر شاهداً، ومريم ساجدة ويمتلئ البيت من رائحة الطيب. العشاء الثالث: (يو13) حيث كان الرب يسوع يأكل عشاء الفصح مع تلاميذه. وفيه نرى اليهودي التقي ذاكراً خلاص الله وفداءه من أرض مصر على أساس الدم المرشوش، كما يرى بعين الإيمان الخلاص الأبدي المؤسس على ذبح حَمَل الله الحقيقي. العشاء الرابع: (1كو11) ويُسمّى "عشاء الرب" وفيه يذكر المسيحي التقي "المسيح فصحنا الذي ذُبح لأجلنا" حيث "كلما أكلنا هذا الخبز وشربنا هذه الكأس، نُخبر بموته إلى أن يجيء". ويرافق ذلك عيشة الفطير والخلو من خمير الشر والخبث، وإلا فهناك التأديب. العشاء الخامس: (رؤ3) وفيه نرى الرب في نعمته يقدم الدعوة للمدَّعي المكتفي بغناه الوهمي، ويعطي الوعد "أتعشى معه وهو معي". العشاء السادس: ( رؤ 19: 9 ) وهو مشهد سماوي حيث العريس (المسيح) والعروس (الكنيسة) والمدعوون (مؤمنو التدابير السابقة) ويوجه لهم التطويب "طوبى للمدعوين إلى عشاء عُرس الخروف" .. فكم بالأحرى يكون تطويب العروس! العشاء السابع: ( رؤ 19: 17 ،18) إن مَنْ لا نصيب لهم في عشاء عُرس الخروف في دوائر المجد، سيكون نصيبهم في العشاء السابع "عشاء الإله العظيم" وفيه توجه الدعوة لطيور السماء لتأكل طعام الوليمة، وهي لحوم الأشرار الذين رفضوا المسيح مخلصاً.