أظن أن الإسقاطات هي أشياء نكره أن تكون فينا و نراها في الٱخرين ، هذا يتوقف على مدى التطور التي يحدث داخلنا و هو تطور يتوق إلى المثالية الأخلاقية : مثلا في المجتمعات المتحضرة تجد أنماطا حياتية منتظمة و راقية ..على العكس في مجتمعات أخرى تجد العبثية و اللانظام ..إذن إذا كان الفرد منظما يعيش في مجتمع غير منظم و لا يعجبه ذلك ، فهل نسمي هذا إسقاط ؟!! إذا كان كذلك فهل يعود هذا الفرد إلى الفوضى لكي يرضي مجتمعه الفوضوي أم ينعزل ؟!! خاصة إذا كان الفرد يكره لباس الأقنعة...
@krasbauer3 сағат бұрын
فكرتني بنفسي. نهار تخدم على النفس ديالك. الاسقاطات ديالك كتتغير و كيرجع مكيهمكش عدم النظام و الوعي الخارجي. كترجع تتعرف على ناس و تحيط ذاتك باشخاص كيمثلو النماذج الداخلية ديالك. كتولي عيش وسط الوحوش و لا تراهم و لا ياثرون عليك. بالنسبة القناع راه ضروري. داخل فالطبيعة البشرية. غي متخليهش يسيطر عليك او ياخد من وقتك اكثر من اللازم. للاسف حاس بالمعانات لي كتعيشها. و عمرها تمشي كيما قال بوذا الحياة اصلا معاناة. خاص غير نغيرو التعامل ديلنا معاها. كنبرد عليك و عليا فهاد اللحظة ههه
@user-mt4ve7zw9xКүн бұрын
معلوماتك مزيانة خدم على الصوت تكلم غي بشوية عليك كاين ناس ومنهم انا كشدني الصوت كثر منشوف حيت كنبغي نسمع ونعس ومني هكا بزاف. تكلم غي بشوية عليك متزربش