كيف تختار الزوجة الصالحة وكيف تختاري الزوج الصالحة ؟#العلامةرسلان
Пікірлер: 12
@sousouketa54293 жыл бұрын
اللهم ارزقني الزوج الصالح
@تراثالعلامةرسلان3 жыл бұрын
أمين
@قناةثقافة-ق1ر2 жыл бұрын
اللهم ارزقنا الزوجة الصالحة يارب العالمين💙🤲
@تراثالعلامةرسلان2 жыл бұрын
أمين
@beddaikouider73042 жыл бұрын
اكرمك الله
@تراثالعلامةرسلان2 жыл бұрын
أمين وإياك
@saraaboazez23193 жыл бұрын
ربنا يكرمكم ويفتح عليكم ياشيخنا ويجعله في ميزان حسناتكم ✨اللهم آمين ✨هو كان رد الإمام أحمد بن حنبل ايه علي زوجته ؟؟
@تراثالعلامةرسلان3 жыл бұрын
بارك الله فيك
@تراثالعلامةرسلان3 жыл бұрын
قال الإمام أحمد: لا إلا أن نعلك هذه تصر. وفي رواية أخرى قالت امرأة أحمد لأحمد بعدما دخلت عليه بأيام: هل تنكر مني شيئا؟ قال: لا إلا هذه النعل التي تلبسينها ولم تكن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: فباعتها واشترت مقطوعا فكانت تلبسها وهي أم عبد الله.
@saraaboazez23193 жыл бұрын
@@تراثالعلامةرسلان ما رد الإمام أحمد بن حنبل علي زوجته ؟
@صلئاللهعليكيافاطمه-ف4ث3 жыл бұрын
من هو الامام احمد
@تراثالعلامةرسلان3 жыл бұрын
أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني الذهلي (164-241هـ / 780-855م) فقيه ومحدِّث مسلم، ورابع الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الحنبلي في الفقه الإسلامي. اشتُهر بعلمه الغزير وحفظه القوي، وكان معروفاً بالأخلاق الحسنة كالصبر والتواضع والتسامح، وقد أثنى عليه كثير من العلماء منهم الإمام الشافعي بقوله: «خرجتُ من بغداد وما خلَّفتُ بها أحداً أورع ولا أتقى ولا أفقه من أحمد بن حنبل»، ويُعدُّ كتابه "المسند" من أشهر كتب الحديث وأوسعها. وُلد أحمد بن حنبل سنة 164هـ في بغداد ونشأ فيها يتيماً، وقد كانت بغداد في ذلك العصر حاضرة العالم الإسلامي، تزخر بأنواع المعارف والفنون المختلفة، وكانت أسرة أحمد بن حنبل توجهه إلى طلب العلم، وفي سنة 179هـ بدأ ابن حنبل يتَّجه إلى الحديث النبوي، فبدأ يطلبه في بغداد عند شيخه هُشَيم بن بشير الواسطي حتى توفي سنة 183هـ، فظل في بغداد يطلب الحديث حتى سنة 186هـ، ثم بدأ برحلاته في طلب الحديث، فرحل إلى العراق والحجاز وتهامة واليمن، وأخذ عن كثير من العلماء والمحدثين، وعندما بلغ أربعين عاماً في سنة 204هـ جلس للتحديث والإفتاء في بغداد، وكان الناس يجتمعون على درسه حتى يبلغ عددهم قرابة خمسة آلاف. اشتُهر ابن حنبل بصبره على المحنة التي وقعت به والتي عُرفت باسم "فتنة خلق القرآن"، وهي فتنة وقعت في العصر العباسي في عهد الخليفة المأمون، ثم المعتصم والواثق من بعده، إذ اعتقد هؤلاء الخلفاء أن القرآن مخلوق محدَث، وهو رأي المعتزلة، ولكن ابن حنبل وغيره من العلماء خالفوا ذلك، فحُبس ابن حنبل وعُذب، ثم أُخرج من السجن وعاد إلى التحديث والتدريس، وفي عهد الواثق مُنع من الاجتماع بالناس، فلما تولى المتوكل الحكمَ أنهى تلك الفتنة إنهاءً كاملاً. وفي شهر ربيع الأول سنة 241هـ، مرض أحمد بن حنبل ثم مات، وكان عمره سبعاً وسبعين سنة.