جمال لا يملك قوة الشخصية للإستمرار في التألق . شخصيته متدبدبة الدليل اختياره اسبانيا بالرغم من حبه وميوله للمغرب .
@peonnerhirrari4282 ай бұрын
تحليل جيد ومنطقي ومعلومات قيمة. حفظك الله ورعاك استاذ
@mostafalamterni20182 ай бұрын
الصحافة الرياضية لا توجد نوم عميق تصبحون على خير
@fatnahayane46742 ай бұрын
المزيد من التوفيق الاخ الكريم
@MohBrahim-o9b2 ай бұрын
❤❤❤❤❤❤
@moussaidabderrahmane622 ай бұрын
❤❤❤
@abelazizbenbapa94812 ай бұрын
مزراوي افضل لاعب مع فريقه اما معنا داءما غير مستعد وغالب مصاب
@barbajimohammed90882 ай бұрын
حفظ الله الحاج نصير مزراوي.
@Muhammed_Marokkalı2 ай бұрын
براهيم مباي ما شاء الله هداف بالفطرة
@rajirachad81592 ай бұрын
بالنسبة لاخوماش نفس الملاحظة كانت عندي قلت كيفاش اللاعب لعب السنة الماضية مع الكبار وهادو كيقولو طلعوه من الرديف للفريق الأول؟😮
@grandejoie17212 ай бұрын
اللاعب حموني المنتقل الى جيرونا له نفس ميزات لمين جمال و هو يلعب على الحناح الأيسر.
@waelhattach2 ай бұрын
Top🎉
@assaidhicham67392 ай бұрын
تحياتي أخي الكريم. التنقيط كان 7.9 ثاني تنقيط في الفريق.
@موراطلسي2 ай бұрын
براهيم مباي لا اعتقد ان فرنسا ستسمح فيه للمغرب او السينغال
@Agriculture56.2 ай бұрын
مزراوي لعبو تقيل خاتر كورة كيلعب مبارة بحالا غا مقصر فشي حومة انها مدرسة اياكس
@medchiffo66752 ай бұрын
Brahim Mbay mtab3 safha dyal Sénégal 😂
@fatnadanguir89312 ай бұрын
الاعلام الرياضي خاصة والاعلام المغربي عامة فاشل وكسول فعادي ولا استغرب من ذالك لأن اصلا هو يعمل تحت رئيس ومدير عام بليد وفاشل وكسول وهرم ( من أين ذاك الغصن من ذلك الشجرة)
@ChiguitChenguet2 ай бұрын
كسول وينقل غلط😂
@fatnadanguir89312 ай бұрын
@@ChiguitChenguet راه فعلا كسول حتى ان حاول النقل فلن يعرف لأنه مريض نفساني وفاشل والمشكل أنه رئيس على إحدى الجامعات الرياضية للالعاب الاولمبية ومدير عام للاداعة والتلفزة
@abdlha9abdlha9282 ай бұрын
يا أخي الكريم شحال كتكرر المعلومة بزاف تقول وتكرر وتعاود تكرر مع احترامي لك
@SaidDiori2 ай бұрын
وباش غيعمر الفيديو
@Oemen2 ай бұрын
سبقلي قلتهالو أكثر من مرة..ولكن كيظن احنا كنحسدوه
@محمدوردي-غ2ب2 ай бұрын
مزراوي لاعب تحب مشاهدته يلعب،
@abdellah_n2 ай бұрын
بغينا و لا كرهنا الجيل المواهب القادمة لي كيختارو المغرب كاملين إختاروه إنطلاقا من تجربة حكيمي