Рет қаралды 25,663
واكتب الى ملاك كنيسة اللاودكيين:«هذا يقوله الامين، الشاهد الامين الصادق، بداءة خليقة الله: انا عارف اعمالك، انك لست باردا ولا حارا. ليتك كنت باردا او حارا! هكذا لانك فاتر، ولست باردا ولا حارا، انا مزمع ان اتقياك من فمي. لانك تقول: اني انا غني وقد استغنيت، ولا حاجة لي الى شيء، ولست تعلم انك انت الشقي والبئس وفقير واعمى وعريان. اشير عليك ان تشتري مني ذهبا مصفى بالنار لكي تستغني، وثيابا بيضا لكي تلبس، فلا يظهر خزي عريتك. وكحل عينيك بكحل لكي تبصر. اني كل من احبه اوبخه واؤدبه. فكن غيورا وتب. هنذا واقف على الباب واقرع. ان سمع احد صوتي وفتح الباب، ادخل اليه واتعشى معه وهو معي. من يغلب فساعطيه ان يجلس معي في عرشي، كما غلبت انا ايضا وجلست مع ابي في عرشه. من له اذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس».
رؤيا يوحنا اللاهوتي - اصحاح 3 (14-22)
† † †
Our Facebook page / copticmix
Our Twitter page / coptic_mix
Our KZbin Channel / copticmix