يشرفني ان اتعرف على كل اذن راقية مرت من هنا تحياتي اليكم
@Ynot1014 ай бұрын
أسطى قدير و معلم كبير رحمة الله عليه 👏👏👏👏 قمة التمكن و المهارة تتجلى في الطريقة التي ختم بها اللحن في كلمة "إنتفض".. فكأنه شلال ماء منهمر من منحدر عال نزل يتروى و يهدأ عند إلتقاءه بسهل وادي ذا أرض منبسطة.. عظمة على عظمة
@fm.6368 жыл бұрын
- لو مرّ صوتك على أرض قاحِلة إخضرَّت كيف لو مرّ على قلبِي؟.
@xtrxtr35107 жыл бұрын
احسنت وصف رهيب وغايه في الإبداع
@abdallahmouchtanim7091 Жыл бұрын
مثل هذه الأصوات لا تفنى وستظل في قلوبنا ابى الابد
@AbdallaAlmarar6 ай бұрын
مستوى عالي جدا الله يرحمه ويغفر له
@nawaf7574 жыл бұрын
اغنيه من ذهب
@anaskanja57297 жыл бұрын
الله على الإبداع
@alaasulaiman57195 жыл бұрын
يا ربي شو هالمقدمة الموسيقية ؟؟؟؟
@naifalotibi99088 жыл бұрын
أين أنت عن الباث يا صديقي
@sulimana.g46695 ай бұрын
اتعجب من صفاء الصوت رغم قدم التسجيل .
@tohafeez7 жыл бұрын
قصيدة عجبت لسعي الدهر، شعر مجنون ليلى أو أبي صخر الهذلي، في البحر الطويل. عجبت لسعي الدهر بيني وبينها فلما انقضى ما بيننا سكن الدهر فيا حبها زدني جوا كل ليلة ويا سلوة الأحباب مواعيدك الحشر ويا هجر ليلى قد بلغت بي المدى وزدت على ما ليس يبلغه الهجر أما والذي أبكى وأضحك والذي أمات وأحيى والذي أمره الأمر هجرتك حتى قيل لا يعرف الهوى وزرتك حتى قيل ليس له صبر وإني لتعروني لذكراك هزة كما انتفض العصفور بلله القطر ..... بصراحة عادت بي الذكريات الى الطرب الأصيل واسترجعت زيارتي لوادي القرى العام الماضي ( العلا ) حيث سكنت ليلى وابو صخر الهذلي الشهير بمجنون ليلى ...وصوت مطرب لم يجد التكريم الإعلامي الذي يستحق ، تم تسجيل الأغنية عام 1921 ميلادية .قبل 96 سنة لشركة بوليفون . الله يرحمك ياشيخ صالح عبدالحي افندي ويسكنك فسيح جناتة .
@wardgames59817 жыл бұрын
عبدالحفيظ أمين ٠٠٠ صديقي كلامك جميل ٠٠ لكن هذا تسجيل اذاعي ٠٠ وليس أسطوانة
@tohafeez3 жыл бұрын
@@wardgames5981 ياالله عدت اربع سنوات للرد اللي كتبته، من جد عمر اللي بيسمع الاغاني الكلاسيكية اصبحوا نادرين في هذا الزمن، هذه سنة الحياة ..كل الناس بيمضوا الى الدار الآخرة..رحت وادي القرى مرة بعدها في شتاء طنطورة (مدينة العلا) العام قبل الماضي 2019ومشيت في اطلال المدينة القديمة كلها مينية من الطين وانا ماشي بين ازقتها العتيقة المهجورة تخيلت الناس اللي كانوا ينشوا فيها وكلهم مضوا...الى رحمة الله