سمعت بنص أظنه حديث شريف : ( اختلاف أمتي رحمة ) . أعتقد أنه _ الإختلاف _ كثيرا و ليس دائما ما يكون ضروروة لنا . و لعله جعل حلا ..بجهلنا نراه مشكلا .
@IsaAlqary Жыл бұрын
سيدنا الكريم الناس لا فقط حيلة إصدار الفتاوى بدأت تفقد مفعولها والحمد لله، بل الناس بدأت تفقد الثقة في علماء الدين الدواعش في الحوزة وكأننا نعيش لا حتى في العصر الحجري، بل وكأننا نعيش في العصر الجليدي! بعض العمائم المزورة يلف قطعت القماش فوق دماغه الشريف وليس عنده أبسط المقومات العلمية لنقاش والإستدلال مع الطرف الآخر وإذا استدل بشيء فأنه يستدل بالقصص والحكايات والمنامات المنبرية ليضحك بها على العوام السذج! أصبح الشاب المثقف مع بعض من العلوم الحوزوية يجاري عمائم ذات أسماء حوزية وكلها ساقطة مادام هؤلاء الدواعش لا يستطيعون المناظرة لإثبات ما يريدون، بل يكتفون بصدار البيانات التافهة التي يضحك عليها الناس على كاتبيها! الذي يقرأ البيان التافه ضدكم من قبل محسن الآراكي (الذي يسمونه آية الله) يعرف جيداً المستوى الكارثي لهؤلاء الدعواش المعممة باللباس الديني وأحمد الله على هذه النعمة التي أنعم الله علينا بغزير علمكم ويكفيك فخراً إيقاف برنامجكم في قناة الكوثر لا من خصومك، بل من نفس المدرسة التي تنتمون إليها وهذا أوضح دليل على عدم تحمل الغير لرأيكم وخوفهم من انكشاف الحقائق المغيبة! خدا هافز سيدنا الحيدري
@socratesamissa5853 Жыл бұрын
السيد المحترم : أنت أعلم .. لا أظن أنك تغفل عن دعوة صاحب الحوت يونس عليه السلام ، أتبعها القدير عز و جل بقوله ( و كذلك ننج المؤمنين ) ربما ؟ أنه بهذا الإحتجاز قد صرف الله تعالى عنكم شرورا أسوء .. أقصد : لا تجوز الغفلة عن الذين يضرهم أي تفاهم يخفف من السخونة و فرص تدمير كل للآخر . علمت بصعوبات كثيرة : أن الذي يتحرك أو يتواجد بدون أذكار هو : عاري .