نبينا إبراهيم -عليه السلام- عادى أهل الأرض، فكان أُمّة وحده، كل ذلك لأجل التوحيد الخالص، هذه هي -الملة الحنيفية- ؛ فتمسَّك بأصل التوحيد وأصبر على الغربة، ولو عاديت أهل الأرض كلهم لا عليك فـ والله لن ينفعوك إلا بأمر الله، ولن يضروك إلا بأمر الله، ومن سقط فإلى هلكة، ومن استجاب فإلى مرضاة. -
@عذبالحديث-ل33 сағат бұрын
سيقال انه كان هناك شيعة ٠والتشيع الي زوال ٠لا للتشيع ٠ الرفض مرض نفسي وعقلي ٠٠٠٠والتشيع مشروع سياسي
@Hassanaalali3 сағат бұрын
هذا ياأخي الذي نصيح به من سنين ونطلب من منظمة الصخة العالمية تصنيف التشيع رسميآ كمرض عقلي مثله مثل ثنائي القطب والمنغولي