رحم الله شيخنا الجليل واسكنه الفردوس الاعلى وجمعنا به مع نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وكل امته
@raxsd4508Ай бұрын
لا إله إلا الله محمد رسول الله عليه ااصلاة والسلام وافوض امري الى الله ان الله بصير بالعباد
@بشيرحمدصАй бұрын
رحمك ربي رحمة واسعة وجزاك ربي خيراً وبركة وسعادة عن الاسلام والمسلمين جميعاً يا رب العالمين آمين ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
@tareksadek4134Ай бұрын
رحم الله شيخنا الجليل واسكنه الله الدرجات العلى من الجنة❤❤
@mohammedabdo4929Ай бұрын
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
@NoorBilal-g7kАй бұрын
❤الحمد لله❤ وسبحان الله❤ ولا اله الا الله ❤و الله أكبر ❤
@mohammadhegazie7579Ай бұрын
جزاكم الله خيرا ورحم الله الشيخ الشعراوى وجميع موتانا وموتى المسلمين
@hosnyfarouk9541Ай бұрын
الحمد لله رب العالمين استغفرك ربي واتوب اليك
@abdlemjidjlawi951Ай бұрын
لآ إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين اللهم عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ❤❤ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله
@nidalbadah405Ай бұрын
الحمد لله والشكر لله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا
@mahmoudwasfy8741Ай бұрын
رحمة الله عليك يا علامة الزمان ❤❤
@user-io4jg8xАй бұрын
احسن الظن في الناس وكأن كل الخير فيهم🤲🧕يارب قد دقت الدنيا بنا وانت ارحم الراحمين نداء من فلسطين من وسط الحرب والموت والجوع والدمار والم ارجو من كل إنسان ان يقرأ ندائي بتأمل وان يضع نفسه في نفس الالم. الى من يحب فعل الخير ويحب الصدقة هذا الطريقه الوحيده الذي يمكن ان يصل صوتي لكم ان شاءالله وارجو منكم المسامحة على الازعاج تحيه طيبه الى كل مسلم من أم فلسطينية من غزة وقال النبي صل الله عليه وسلم (ما نقص مال من صدقه) '''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''' '''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''🤲 انا عندي اربع طفال ونحن فى ظل حرب الاباده والتهجير والتجويع والالم والجراح والحرمان لقد استشهدوا في هذا الحرب اسرتي وانا الان وحيدة بلا اب واليوم ارسل ندائي هذا من بين الركام والدمار لكم يا إخوتي انا اعيش في ظل ظروف صعبة و حصار ظالم وحرب عمياء ولقد دمرت مدينتي التي اعيش فيها و دمر بيتي الذي يؤوي احلام اطفالي واليوم لقد وجدت نفسي اعيش فوق ركام بيتي في خيمه لا تتجاوز عدت امتار انا واطفالي الاربعه هذا امر صعب جداً لا يتحمله إنسان واعيش ظروف صعبه جداً بدون طعام وماء و طحين بسبب الحصار ونشرب الماء الملوث بسبب قلت الاموال وخوف اطفالي من الحرب والان اطلب يد العون والمساعدة لكي اعيد بسمة الحياة الي اطفالي وانا في امس الحاجه الي المساهمه لكي اعيد بناء بيتي الذي هدم. للتبرع واتس 00970598482709كتبت لكم هذي الكلمات القصيرة التي لا تعبر الى القليل من الالم والجراح الذي نعيشه فى غزة واكتب لكم كلماتي هذه والدموع لا تفارق عيني من الالم وقسوة الحياة ارجو منكم ان تكونو مناصرين إلى قضيتي في جميع انحاء العالم وقبح الظلم الذي نعيشه في كل يوم بل كل دقيقه ونحن نفقد الاحبه كل يوم. ولا تنسو صعوبة الحياة في خيمة صغيرة لا تتعدى بعض الامتار كان الله لنا معين من حم الصيف والبرد الشتاء فى الخيمة واليوم كل احلامي ان اشرب نقطة ماء باردة ونظيفه في الصيف وطعام اطفالي. الحمدلله على كل حال هذا امر الله. ملاحظه يوجد عندي طفل مريض في العين وهوا ممنوع بوصف الطبيب من الحراره العاليه و اشعة الشمس فكيف يكون في خيمة شديدة الحرارة لذلك ارجو منكم ان تكونو لي عون في صيانة بيتي والحمدلله حمد الشاكرين ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم نَظَرتُ إلى الحَياةِ فَلم أجِدهَا سوى حُلمٍ يَمُرُّ ولا يعودُ ♡♡🧕😭🤲💔 (✪‿✪)،،،،، م، مم، م، م، م،،،، و،، و،،،،،،،،، و،،،، ،،،،، ى، ىى،،،،،،،،،، ع،،،، غ،،،،،،،، م،،،،،،،،،،،،،،،،،، و،،،،،،،،، ت،،،،،،،،،،،،،، ي. م،، ـ،،،،،،، ك،،،،،،،،،،،،،،،، ش،،،،،،،،،،،،،،، ت،،،،،،،،،،،،، ء،،،،،،،،،،، رررررر،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ذ
@abdlemjidjlawi951Ай бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا يارب العالمين ويا أرحم الراحمين اللهم عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك ياالله ياالله ياالله ❤❤
@AlgeriaNanterre-r5mАй бұрын
قال الشيخ أحمد حماني رحمه الله بعد أن أورد حديث: «اللّهُمَّ لا تَجْعَلْ قَبْرِي وَثَنًا يُعْبَدُ»([1]): (...ورغم هذا النّهي الصّريح، وهذا التّحذير الشّديد فإنّ بعضَ المسلمين لم يَنتهُوا، واتّبعوا سَنَن اليهود وسُنّتهم، وقلّدوا أهل الكتاب في طريقتهم، فاتّخذوا قُبُور (أوليائهم) مساجد، وشَدُّوا الرِّحَالَ إليها، وطَافُوا بها وتَمَسَّحُوا عليها، ومِنهم مَن يَدْعُوا سَاكِنِيهَا -مِن دُونِ اللهِ أو مَعَ اللهِ- لِجَلْبِ نَفْعٍ أو دَفْعِ ضَرٍّ، وربّما كانت خشيتُه منهم أكبر في نفوسهم مِن خشية الله، وحُبّهم إيّاه كحبّهم الله، ولا حول ولاّ قوّةَ إلاّ بالله، ﴿والّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا للهِ﴾[البقرة:165]، وليسَ هذا الأمر قريبَ العَهْدِ بَلْ هو قديمٌ، وليسَ خاصًّا بقومٍ بل عَمَّ بلاد الإسلام. قال الشّوكاني رحمه الله: « كَم قَد سَرَى من تشييد أبنية القبور وتحسينها من مفاسد يَبكي لها الإسلام ، منها اعتقادُ الجَهَلة لها كاعتقاد الكفار للأصنام ، وعَظُمَ ذلك فظنُّوا أنها قادرة على جلب النفع ودفع الضُّرِّ، فجعلوها مَقْصِدًا لطلب قضاء الحوائج، وملجأ لنجاح المطالب ، وسألوا منها ما يسأله العبادُ من ربهم ، وشَدُّوا إليها الرِّحال ، وتَّمسَّحوا بها واستغاثوا ، وبالجُملة إنّهم لم يَدَعُوا شيئًا ممّا كانت الجاهليّة تفعله بالأصنام إلاّ فعلوه... ومع هذا المنكر الشّنيع والكفر الفظيع، لا تَجِدُ مَن يَغْضَبُ للهِ، ويَغَارُ حميَّةً للدِّينِ الحَنِيف، لا عالمًا ولا متعلّمًا ولا أميرًا، ولا وزيرًا ولا ملِكًا. وقد توارد إلينا من الأخبار ما لا يشك معه أن كثيرا من هؤلاء القُبوريين - أو أكثرهم - إذا توجهت عليه يمين من جهة خصمه حلف بالله فاجرا ، فإذا قيل له بعد ذلك : احلف بشيخك ومعتقدك ، الولي الفلاني ، تلعثم وتلكَّأ وأبى واعترف بالحق. وهذا من أبين الأدلة الدَّالة على أن شركهم قد بلغ فوق شرك من قال: إنه تعالى ثاني اثنين أو ثالثُ ثلاثة »([2]). وما ذكره الشّوكانيّ معروفٌ مُشَاهَدٌ - منذ أجيال- في كلِّ بلاد المسلمين وما رواه مِن تَقَاعُسِ العُلماء والمتعلّمِين والأمراء والوزراء دون الواقع بكثير، فإنّ الفتنة الكبرى والبلاء الأعظم جاء المسلمين مِن مُشَارَكَةِ بعضِ العُلماء في الحجّ إلى هذه القبور ودُعَاءِ أصحابها، واعتقادهم في «الأولياء» مِن سَاكِنِيهَا، فَيَوْمَ أن زُرتُ «القاهرة» في أواخر السّبعينات وصادف إقامة «مولد سيدي أحمد البدويّ» «والحجّ إليه» فذكرت الصّحف أنّ عدد «الحُجَّاج» زاد على مليونين اثنين، وكان في طليعتهم شيخ الجامع الأزهر، ووزير الأوقاف «الشّؤون الدّينيّة» وكلاهُما مِن أشهر علماء الأزهر، والثّاني مكثَ في الجزائر بضع سنواتٍ، وأَحْيَا فِيهَا ما كانت قَضَتْ عليهِ الحركة الإصلاحيّة ودعوة عبد الحميد بن باديس و«جمعيّة العلماء المسلمين» قبلَ حَظْرِ نشاطِ نظامِها وعملِها كمنظَّمة. فمسؤوليّة العلماء أعظمُ من مسؤوليّة الحكّام والأمراء والوزراء، ذلكَ أنّ العامَّةَ قد لا تُفتنُ بهم ولا تتّخذهم قدوةً في الدِّين، وإِن كانَ مِن أَوْكَدِ واجباتهم حمايةُ وصيانةُ المسلمين في أموالهم وأرواحهم وأنفسهم ودينهم ودنياهم. على أنَّ كثيراً مِن علماء المسلمين -أزهريين و غير أزهريين، قدماء و مُحْدَثين- أدَّوا واجبهم ، و أحيوا سنّة نبيِّهم، و بَصَّروا المسلمين بما جاء به دينهم، و حذَّروهم من البِدع و الضلالات و مِن فتنة القبور و المشاهد ، و على رأس هؤلاء، شيخ الإسلام ابن تيمية و تلميذه ابن قَيِّم الجوزية ، و أبو إسحاق الشاطبي، و ابن عبد الوهاب، و الشوكاني...). ثم قال في آخرِ الجواب: «(ملاحَظة: ... كما يُلاحَظُ أيضًا أنّ بعضَ عُلماء الأزهر وهو -الشّيخ- الشّعراويّ بَثَّ أثناءَ زيارتِهِ للجزائر كثيرًا مِن الضَّلالات، منها تقديسُ القبُور، والخُضُوع للقُبوريِّين، وقد تَوَلَّى مِن بعدُ الوزارةَ لشُؤُونِ الدِّين في مِصر، فلم يَحْذِفْ مَا يَقَعُ في المَوَالِيدِ القُبُوريَّة، بلْ ذَهَبَ وزَارَهَا وعَظَّمَهَا)([3])