حسبان هو المنقد الحالي وعلى الجمهور الرجاوي مساندة هدا الرجل والعودة الى الاستمرار في حصد الالقاب مصلحة الفريق فوق كل اعتبار
@allaljouane95563 күн бұрын
اا اعتقد ان سعبد حسنان له النبة لانقاد الرجاء لا بماك المؤهلات والصدق لتسيبر فربق من حجم الرجاء .
@nadialiwa15384 күн бұрын
يجب مساندة حسبان من اجل مصلحة الفريق😊
@AbdelhakRaik4 күн бұрын
حسبان هو الرئيس الوحيد لي فالينوات الاخيرة خرج من الفريق او خلاها زيرو كريدي او فزنا معاه بلقب على الاقل لي من وراها فزنا بكأس الكونفدرالية او هو لي غبعرف لسماسرية حيث ولد.درب او عارفها غيكون فالمستوى او حتى اللعابة غيخافوا منو
@jalalmohamed86284 күн бұрын
هاد المستشهر الى كان صادق يقصد المكتب الحالي يعني يقصد الرجا اما حسبان راه باغي الرءاسة مقابل المستشهر سياسة لي الذراع راه الي دار العار في الرجا ومرضنا في صحتنا كجمهور ميعولش اشد الرجا خلاصة المقاطعة مع الحرس القديم مشنا منهم غير الكواريت والغراق الله احد الباس راه خاص المصلحة العامة قبل المصلحة الخاصة والسلام عليكم
@rinkoteki67674 күн бұрын
شكون اللي مرضك كثر هالا ولا حسبان ؟
@KhalidMakroud-v9c4 күн бұрын
هالا طبعا او مكتب هالا@@rinkoteki6767
@muslim-ed2fw3 күн бұрын
من حقه يتعب ويتفاوض مع المستشهر، لكن في الأخير يأتي مكتب آخر ليستمتع بالنتيجة؟! أين العدل في ذلك؟! 😂 وكلكم تطبلون لبو دريقة، الذي بالمناسبة لم يضع درهماً واحداً! كفاكم من التطبيل، فحتى ديونه الخاصة لم يسددها بعد! 😂😂 ويقول لك "عطيت للرجاء"! نحن نعلم جيداً أنه كان وراء تيفو BASTA، ثم أغرق الرجاء، وبعدها جاء السيد حسبان يبحث عن مستشهرين، بينما كان بو دريقة هارباً... هروباً تكتيكياً أم ماراثونياً؟ الله أعلم! 😂😂 بصراحة، هذه العقلية تستحق أن تُدرَّس في أرقى الجامعات، وربما تُدرج في موسوعة "أغرب فنون التسيير"!
@muslim-ed2fw3 күн бұрын
من حقه يتعب ويتفاوض مع المستشهر، لكن في الأخير يأتي مكتب آخر ليستمتع بالنتيجة؟! أين العدل في ذلك؟! 😂 وكلكم تطبلون لبو دريقة، الذي بالمناسبة لم يضع درهماً واحداً! كفاكم من التطبيل، فحتى ديونه الخاصة لم يسددها بعد! 😂😂 ويقول لك "عطيت للرجاء"! نحن نعلم جيداً أنه كان وراء تيفو BASTA، ثم أغرق الرجاء، وبعدها جاء السيد حسبان يبحث عن مستشهرين، بينما كان بو دريقة هارباً... هروباً تكتيكياً أم ماراثونياً؟ الله أعلم! 😂😂 بصراحة، هذه العقلية تستحق أن تُدرَّس في أرقى الجامعات، وربما تُدرج في موسوعة "أغرب فنون التسيير"!